عدد النتائج : 2146
في البحث عن (صفات الجن وأحوالهم)
إن الله يحب العطاس ويكره التثاؤب فإذا عطس فحمد الله فحق على كل مسلم سمعه أن يشمته وأما التثاؤب فإنما هو من الشيطان فليرده ما استطاع فإذا قال هاه ضحك منه الشيطان
الأدب المفرد > باب العطاس
لا يأكلن أحدكم بشماله ولا يشربن بشماله فإن الشيطان يأكل بشماله ويشرب بشماله
الأدب المفرد > باب لا تأخذ ولا تعطي إلا باليمين
جاءت فأرة فأخذت تجر الفتيلة فذهبت الجارية تزجرها فقال النبي صلى الله عليه وسلم دعيها فجاءت بها فألقتها على الخمرة التي كان قاعدا عليها فاحترق منها مثل موضع درهم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا نمتم فأطفئوا سرجكم فإن الشيطان يدل مثل هذه على مثل هذا ف
الأدب المفرد > باب إطفاء المصباح
بينما النبي صلى الله عليه وسلم مع امرأة من نسائه إذ مر به رجل فدعاه النبي صلى الله عليه وسلم الجزء الأول فقال يا فلان إن هذه زوجتي فلانة قال من كنت أظن به فلم أكن أظن بك قال إن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم
الأدب المفرد > باب الظن
كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم يوما فقرب طعاما فلم أر طعاما كان أعظم بركة منه أول ما أكلنا ولا أقل بركة في آخره فقلنا يا رسول الله كيف هذا ؟ قال إنا ذكرنا اسم الله حين أكلنا ثم قعد من أكل ولم يسم الله تعالى فأكل معه الشيطان
شمائل النبي صلى الله عليه وسلم > باب ما جاء في قول رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل الطعام وبعدما يفرغ منه
رأيت النبي صلى الله عليه وسلم في المنام زمن ابن عباس فقلت لابن عباس إني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في النوم فقال ابن عباس إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول إن الشيطان لا يستطيع أن يتشبه بي فمن رآني في النوم فقد رآني هل تستطيع أن تنعت هذا الر
شمائل النبي صلى الله عليه وسلم > باب ما جاء في رؤية رسول الله صلى الله عليه وسلم في النوم
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال إذا قضى الله في السماء أمرا ضربت الملائكة بأجنحتها خضعانا لقوله كأنها سلسلة على صفوان فإذا فزع عن قلوبهم قالوا ماذا قال ربكم ؟ قالوا للذي قال الحق وهو العلي الكبير فيسمعها مسترقو السمع وهم هكذا واحد فوق الآخر وأشار سفيان بأ
التوحيد لابن خزيمة > أبواب إثبات صفة الكلام لله عز وجل > باب من صفة تكلم الله عز وجل بالوحي
حدثني علي بن الحسن أن صفية زوج النبي صلى الله عليه وسلم أخبرته أنها جاءت النبي صلى الله عليه وسلم تزوره في اعتكافه في المسجد في العشر الأواخر من رمضان فتحدثت عنده ساعة ثم قامت تنقلب وقام النبي صلى الله عليه وسلم معها يقلبها حتى إذا بلغت باب المسجد الذي عن
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الاعتكاف > تأويل قول الله تعالى ولا تباشروهن وأنتم عاكفون في المساجد
عن صفية ابنة حيي أنها خرجت تزور رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو معتكف في المسجد فتحدثت عنده ساعة من العشاء ثم خرج حتى إذا كان عند باب أم سلمة أو باب عائشة مر رجلان من الأنصار فسلما فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم على رسلكما إنما هي صفية ابنة حيي فسبحا
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الاعتكاف > تأويل قول الله تعالى ولا تباشروهن وأنتم عاكفون في المساجد
إن للشيطان كحلا ولعوقا فإذا كحل الإنسان من كحله قلب عينيه وإذا لعقه ذرب لسانه بالشر
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما يكره من سب الناس وتناول أعراضهم
الغضب من الشيطان وإن الشيطان خلق من النار وإنما تطفأ النار بالماء فإذا غضب أحدكم فليتوضأ
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب في ذم الغضب وما يزيله عند كونه
اللهم إني أعوذ بك من الشيطان وهمزه ونفخه ونفثه فهمزه الموتة ونفثه الشعر ونفخه الكبرياء
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ذم العجب والكبر وما في ذلك من الإثم والوزر
اتقوا الظالم ما استطعتم فإن الرجل يجيء يوم القيامة بحسنات يرى أنها ستنجيه فما يزال عند ذلك يقول إن لفلان قبلي مظلمة فيقال امحوا من حسناته فما يبقى له حسنة ومثل ذلك كمثل سفر نزلوا بفلاة من الأرض ليس معهم حطب فتفرق القوم فاحتطبوا للنار وأنضجوا ما أرادوا وذل
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ظلم الناس والتعدي عليهم من الذم وما يعاقبان عليه من سخط الله وغضبه
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كلم إحدى نسائه فمر به رجل فدعاه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا فلان هذه زوجتي فلانة فقال يا رسول الله من كنت أظن فيه فإني لم أكن أظن بك فقال إن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما يستحب للحكيم أن يدفع عن نفسه سوء الظن
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم معتكفا فأتيته أزوره ليلا فحدثته ثم قمت فانقلبت فقام معي وكان مسكنها في دار أسامة بن زيد فمر رجلان من الأنصار فلما رأيا النبي صلى الله عليه وسلم أسرعا فقال النبي صلى الله عليه وسلم على رسلكما إنها صفية بنت حيي قالا سبحان ال
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما يستحب للحكيم أن يدفع عن نفسه سوء الظن
التأني من الله والعجلة من الشيطان
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما يستحب من الرفق والأناة وترك العجلة
لو أن أحدهم إذا أتى أهله قال اللهم جنبني الشيطان وجنب الشيطان ما رزقتني فإن كان بينهما ولد لم يضره الشيطان
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما يستحب للمرء أن يقوله عند غشيانه أهله
لا يعجزن أحدكم إذا أتى أهله أن يقول بسم الله اللهم جنبني وجنب ما رزقتني الشيطان الرجيم فإن قدر أن يكون بينهما ولد لم يضره الشيطان أبدا
كتاب الدعاء > باب القول عند الجماع
عن الجزء الثاني أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول قال إبليس لربه عز وجل بعزتك وجلالك لا أبرح أغوي بني آدم ما رأيت الأرواح فيهم فقال له ربه عز وجل فبعزتي وجلالي لا أبرح أغفر لهم ما استغفروني
كتاب الدعاء > باب ما جاء في الاستغفار
إذا تغولت لكم الغول فنادوا بالآذان فإن الشيطان إذا سمع النداء أدبر وله حصاص
كتاب الدعاء > باب القول عند رؤية الغيلان
عن أبيه رضي الله عنه قال كنت رديف رسول الله صلى الله عليه وسلم على بعير فعثر فقلت تعس الشيطان فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تقل تعس الشيطان فإنه يعظم حتى يصير مثل البيت ويقول بقوتي ولكن قل بسم الله فإنه يصغر حتى يصير مثل الذبان
كتاب الدعاء > باب القول عند عثرة الدابة
خلق الله تعالى عز وجل الجن ثلاثة أصناف صنف حيات وعقارب وخشاش الأرض وصنف كالريح في الهواء وصنف عليهم الحساب والعقاب وخلق الله عز وجل الإنس ثلاثة أصناف صنف كالبهائم قال الله تعالى ( لهم قلوب لا يفقهون بها ولهم أعين لا يبصرون بها ولهم آذان لا يسمعون بها أولئ
كتاب العظمة > ذكر الجن وخلقهن