عدد النتائج : 514
في البحث عن (الجهمية)
إذا ذكر عنده أمر الجزء السادس جهم وأمر بشر يعني المريسي قال تدري إلى أي شيء يذهبون ؟ إلى أنه ليس ويشير بيده إلى السماء أي ليس إله
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
يا أبا عبد الرحمن قد خفت الله من كثرة ما أدعو على الجهمية قال فقال لا تخف فإنهم يزعمون أن إلهك الذي في السماء ليس بشيء
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
إن هؤلاء الجهمية إنما يحاولون يقولون ليس في السماء شيء
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
كفرت الجهمية في غير موضع من كتاب الله
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
جهم وشيعته الجاحدون
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
إنا لنحكي كلام اليهود والنصارى وما نستطيع أن نحكي كلام الجهمية
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
الجهمية كفار بلغوا نساءهم أنهن طوالق وأنهن لا يحللن لأزواجهن ولا تعودوا مرضاهم ولا تشهدوا جنائزهم
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
هؤلاء الجهمية كفار ولا يصلى خلفهم
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
وذكر الجهمية فقال هم والله زنادقة عليهم لعنة الله
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
ذكر الجهمية فقال هم كفار لا يعبدون شيئا
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
الجهمية كفار
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
ليس قوم أشد نقضا للإسلام من الجهمية
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
الجهمية كفار زنادقة
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
بشر المريسي وأبو بكر الأصم كافران حلالا الدم
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
بشر المريسي كافر
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
رأيت رجلا في النوم فذكرت له بشرا المريسي فقال لا تذكر ذاك اليهودي
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
سمعت الشافعي يقول دخلت بغداد فنزلت على بشر المريسي فأنزلني في غرفة له فقالت أمه لم جئت إلى هذا ؟ قلت لأسمع العلم فقالت لي هذا زنديق
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
سمعت الشافعي يقول قالت لي أم بشر المريسي كلم المريسي أن يكف عن الكلام والخوض فيه فكلمته فدعاني إلى الكلام
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
المريسي حلال الدم يقتل فإن حي قتل فإن حي قتل فإن حي قتل
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
أنا كنت صاحب بشر المريسي عند ابن عيينة قال وجئنا لنقتله فهرب
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
كنا في البحر في مركب ليلا فإذا بهاتف يهتف لا إله إلا الله كذب المريسي على الله ثم هتف ثانية فقال لا إله إلا الله على بشر المريسي وثمامة لعنه الله
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
قال لما مات بشر المريسي الحمد لله الذي عجله إلى النار
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
ومن استخلفت بها ؟ قال بشر المريسي قلت ما أصبت بها أحدا أوثق منه تستخلفه ؟ قال إنه دعا الناس إلى شيء لو دعوتهم أنا إليه ما أجابوني قلت وإلى ما دعاهم ؟ قال إلى خلق القرآن
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
رأيت في المنام جنازة ومعها النصارى يقسقسون فقلت من هذا ؟ فقالوا جنازة بشر المريسي فقلت مسلم معه نصارى ؟ فقال لي رجل وهو عندك مسلم ؟
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
احذر بشرا المريسي فإن كلامه أبو جاد الزنادقة وأنا لقيت أستاذهم جهما فلم يكن يثبت أن في السماء إلها
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
كلامهم كلام الزنادقة يدورون على التعطيل ليس يثبتون شيئا وهكذا الزنادقة
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
يا بني رأيت كأني بين القبور أريد الجزء السادس قبر بشر المريسي فقال قائل يا هذا أتريد قبر المريسي ؟ قلت نعم قال ذاك بشر فالتفت فإذا سنور ميت
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
رأيت المريسي في نوم ولا يقظة إلا مرة واحدة رأيته قد جيء به من ناحية الزندورد وهو على حمار ووجهه إلى مؤخر الحمار وقد اسود وجهه ووجوه قوم معه
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
رأى يحيى بن أبي الجزء السادس موسى أبو زكريا في النوم ليلة مات بشر المريسي أو بعدها بليلة كأني جاء من البستان فإذا جنازة معها قدر عشرين نفسا سود الوجوه عليهم ثياب سود ورأس الجنازة موضع رجل السرير ورجلها موضع الرأس وهم يشمعلون حولها كلما أرادوا أن يصعدوا به
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
رأيت أم جعفر زبيدة في المنام فقلت لها ما فعل بك ربك ؟ فقالت غفر لي باصطناعي المعروف ورأيت في وجهها شيئا فقلت ما هذا ؟ قالت قدم بشر المريسي فزفرت جهنم زفرة فلم يبق منا أحد إلا أصابه هذا
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال