عدد النتائج : 2556
في البحث عن (جحود اليهود وعنادهم)
ما جاء في إخبار الأحبار والرهبان قبل أن يبعث الله النبي صلى الله عليه وسلم رسولا بما يجدونه عندهم في كتبهم من خروجه وصدقه في رسالته
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب صفة رسول الله صلى الله عليه وسلم > باب ما جاء في إخبار الأحبار والرهبان قبل أن يبعث الله النبي صلى الله عليه وسلم رسولا
كانت اليهود تقول اللهم ابعث لنا هذا النبي يحكم بيننا وبين الناس يستفتحون به أي يستنصرون به على الناس
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب صفة رسول الله صلى الله عليه وسلم > باب ما جاء في إخبار الأحبار والرهبان قبل أن يبعث الله النبي صلى الله عليه وسلم رسولا
كانت يهود خيبر تقاتل غطفان فكلما التقوا هزمت يهود خيبر فعاذت اليهود بهذا الدعاء فقالت اللهم إنا نسألك بحق محمد النبي الأمي الذي وعدتنا أن تخرجه لنا في آخر الزمان إلا نصرتنا عليهم
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب صفة رسول الله صلى الله عليه وسلم > باب ما جاء في إخبار الأحبار والرهبان قبل أن يبعث الله النبي صلى الله عليه وسلم رسولا
يا معشر يهود ويلكم اتقوا الله فوالله الذي لا إله إلا هو إنكم لتعلمون أني رسول الله حقا وأني جئتكم بحق أسلموا
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب المبعث > باب ما جاء في دخول عبد الله بن سلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قدم المدينة
ودخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم جماعة منهم فقال لهم أما والله إنكم لتعلمون أني رسول الله قالوا ما نعلم ذلك فأنزل الله لكن الله يشهد بما أنزل إليك أنزله بعلمه والملائكة يشهدون
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب المبعث > باب ما جاء في دخول عبد الله بن سلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قدم المدينة
قوله تعالى ولما جاءهم كتاب من عند الله مصدق لما معهم وكانوا من قبل يستفتحون على الذين كفروا فلما جاءهم ما عرفوا كفروا به
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب المبعث > باب ما جاء في دخول عبد الله بن سلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قدم المدينة
قدم حيي بن أخطب وكعب بن الأشرف مكة على قريش فحالفوهم على قتال رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا لهم أنتم أهل العلم القديم وأهل الكتاب فأخبرونا عنا وعن محمد قالوا ما أنتم وما محمد؟ قالوا نحن ننحر الكوماء ونسقي اللبن على الماء ونفك العناة ونسقي الحجيج ونص
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة بدر العظمى > باب ما جاء في قتل كعب بن الأشرف
ما جاء في مسائل عصابة من اليهود ومعرفة إصابته فيما
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب أسئلة اليهود وغيرهم واستبرائهم عن أحوال النبي صلى الله عليه وسلم > باب ما جاء في مسائل عصابة من اليهود ومعرفة إصابته فيما قال
ما جاء في مسائل اليهوديين ومعرفتهما بصدق النبي صلى الله عليه وسلم في نبوته
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب أسئلة اليهود وغيرهم واستبرائهم عن أحوال النبي صلى الله عليه وسلم > باب ما جاء في مسائل اليهوديين ومعرفتهما بصدق النبي صلى الله عليه وسلم في نبوته
كنا جلوسا مع النبي صلى الله عليه وسلم إذ شخص بصره إلى رجل فدعا فأقبل رجل من اليهود مجتمع عليه قميص وسراويل فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يقول أتشهد أني رسول الله؟ قال فجعل لا يقول شيئا إلا قال يا رسول الله فيقول أتشهد أني رسول الله؟ فيأبى فقال له النبي صل
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب أسئلة اليهود وغيرهم واستبرائهم عن أحوال النبي صلى الله عليه وسلم > باب ما جاء في اليهودي الذي اعترف بصفة النبي صلى الله عليه وسلم
لما حرمت الخمر قال إني يومئذ لأسقيهم لأسقي أحد عشر رجلا قال فأمروني فكفأتها وكفأ الناس آنيتهم بما فيها حتى كادت السكك أن تمتنع من ريحها قال أنس وما خمرهم إلا البسر والتمر مخلوطين قال فجاء رجل إلى النبي عليه السلام فقال إنه كان عندي مال يتيم فاشتريت به خمر
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب السلم > باب جماع أبواب الأقضية في البيوع > باب ذكر إباحة تجارة الوصي والولي بمال اليتيم وإسقاط الضمان عن الولي
يا يهودي أنشدك بالذي أنزل التوراة تجدني في كتابك هذا صفتي ومخرجي؟
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الإيمان > باب فيمن شهد أن لا إله إلا الله
انطلق رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا معه حتى دخلنا كنيسة اليهود بالمدينة يوم عيدهم فكرهوا دخولنا عليهم فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم يا معشر اليهود أروني اثنا عشر رجلا يشهدون أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله صلى الله عليه وسلم يحط الله عن
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة الأحقاف
( الذين آتيناهم الكتاب يعرفونه كما يعرفون أبناءهم ) يعرفون أن الإسلام دين الله وأن محمدا رسول الله مكتوب عندهم في التوراة والإنجيل
خلق أفعال العباد > ما جاء في قول الله عز وجل بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته
قالت قريش لليهود أعطونا شيئا نسأل عنه هذا الرجل فقالوا سلوه عن الروح فسألوه فأنزلت ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلا قالوا نحن لم نؤت من العلم قليلا وقد أوتينا التوراة ومن أوتي التوراة فقد أوتي خيرا كثيرا قال فنزلت لو كان
السنة لابن أبي عاصم > باب في ذكر الروح
قالت قريش لليهود أعطونا شيئا نسأل عنه هذا الرجل فقالوا سلوه عن الروح فذلك قوله ( ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلا ) فقالت اليهود أوتينا علما كثيرا التوراة فمن أوتيها فقد أوتي خيرا كثيرا فأنزل الله عز وجل ( لو كان البحر م
التوحيد لابن منده > ذكر الأدلة الواضحة من الأثر عن المصطفى صلى الله عليه وسلم ببيان ما تقدم والفرق بين القول والعلم والإرادة والفعل
أوحى الله تعالى إلى أشعياء أن قم في قومك أوحي على لسانك فقام أشعياء خطيبا فلما أطلق الله عز وجل لسانه بالوحي فحمد الله وسبحه وقدسه وهلله ثم قال يا سماء اسمعي ويا أرض أنصتي ويا جبال أوبي فإن الله عز وجل يريد أن يفض شأن بني إسرائيل الذين رباهم بنعمته واصطفا
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الخامس ذكره في الكتب المتقدمة والصحف السالفة المدونة عن الأنبياء والعلماء من الأمم الماضية
عن صفية بنت حيي أنها قالت كنت أحب ولد أبي إليه وإلى عمي أبي ياسر لم ألقهما قط مع ولد لهما إلا أخذاني دونه قالت فلما قدم رسول الله الجزء الأول صلى الله عليه وسلم المدينة ونزل فناء بني عمرو بن عوف غدا عليه أبي حيي بن أخطب وعمي أبو ياسر بن أخطب مغلسين قالت ف
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الخامس ذكره في الكتب المتقدمة والصحف السالفة المدونة عن الأنبياء والعلماء من الأمم الماضية
وكان من حديث مخيريق وكان حبرا عالما وكان رجلا غنيا كثير الأموال من النخل وكان يعرف رسول الله صلى الله عليه وسلم بصفته وبما يجد في علمه وغلب عليه إلف دينه فلم يزل على ذاك حتى إذ كان يوم أحد وكان يوم السبت قال يا معشر اليهود والله إنكم لتعلمون أن نصر محمد ع
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الخامس ذكره في الكتب المتقدمة والصحف السالفة المدونة عن الأنبياء والعلماء من الأمم الماضية
كانت يهود بني قريظة يدرسون ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم في كتبهم ويعلمون الولدان بصفته واسمه ومهاجره إلى المدينة فلما ظهر حسدوا وبغوا وأنكروا
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الخامس ذكره في الكتب المتقدمة والصحف السالفة المدونة عن الأنبياء والعلماء من الأمم الماضية
أن يهود كانوا يستفتحون على الأوس والخزرج برسول الله صلى الله عليه وسلم قبل مبعثه فلما بعثه الله عز وجل من العرب كفروا به وجحدوا ما كانوا يقولون فيه فقال لهم معاذ بن جبل وبشر بن البراء بن معرور داود بني سلمة يا معشر اليهود اتقوا الله وأسلموا وقد كنتم تستفت
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الخامس ذكره في الكتب المتقدمة والصحف السالفة المدونة عن الأنبياء والعلماء من الأمم الماضية
إن الذي ذكرت لك كما ذكرت لك فاحتفظ بابنك واحذر عليه اليهود فإنهم له أعداء ولن يجعل الله لهم عليه سبيلا واطو ما ذكرت لك دون هؤلاء الرهط الذين معك فإني لست آمن أن تدخلهم النفاسة من أن تكون له الرئاسة فيبغون له الغوائل وينصبون له الحبائل
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الخامس ذكره في الكتب المتقدمة والصحف السالفة المدونة عن الأنبياء والعلماء من الأمم الماضية > توقع الكهان وملوك الأرض بعثته
جاءت أحبار اليهود إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا أرنا آية حتى نؤمن فسأل النبي صلى الله عليه وسلم ربه عز وجل أن يريهم آية فأراهم القمر قد انشق فصار قمرين أحدهما على الصفا والآخر على المروة قدر ما بين العصر إلى الليل ينظرون إليهما ثم غاب القمر فقال
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل السادس عشر في ذكر ما دار بينه وبين المشركين لما أظهر الدعوة
قدمت المدينة بجلوبة لي فقلت لأسمعن من هذا الرجل فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم وهو بين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما واضع يديه عليهما قال ورجل يقرأ التوراة على ابن له مريض فقال النبي صلى الله عليه وسلم أنشدك بالذي أنزل التوراة عليكم هل تجد صفتي ومخرجي فقال
دلائل النبوة للأصبهاني > فصل في ذكر رجل من اليهود أخبر بما أنزل الله عز وجل في التوراة من صفة محمد صلى الله عليه وسلم في مرضه
نزل في النضر بن الحارث ثماني آيات من القرآن قول الله تبارك وتعالى ( إذا تتلى عليه آياتنا قال أساطير الأولين ) وكل ما ذكر في الأساطير من القرآن فلما قال لهم ذلك النضر بعثوه وبعثوا معه عقبة بن أبي معيط إلى أحبار يهود بالمدينة وقالوا لهما سلاهم عن محمد وصفا
دلائل النبوة للأصبهاني > فصل
ثم جاءه جبريل عليه السلام من الله تعالى بسورة الجزء الأول الكهف ويخبر بما سألوه عنه من أمر الفتية والرجل الطواف ويقول الله تعالى ( ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلا ) فذكر لي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لجبريل حين
دلائل النبوة للأصبهاني > فصل
قالت قريش لليهود أعطونا شيئا نسأله عن هذا الرجل فقالوا سلوه عن الروح فسألوه فنزلت ( ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي ) فقال أوتينا علما كثيرا وأوتينا التوراة ومن أوتي التوراة فقد أوتي علما كثيرا فأنزل الله عز وجل ( قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربي )
دلائل النبوة للأصبهاني > فصل
ثم حملهم إبليس على العناد المحض فجحدوا ما كان في كتابهم من صفة نبينا صلى الله عليه وسلم وغيروا ذلك
تلبيس إبليس > الباب الخامس في ذكر تلبيسه في العقائد والديانات > ذكر تلبيسه على اليهود
كان لنا جار من يهود من بني عبد الأشهل فذكر القيامة والبعث والحساب والميزان والجنة والنار فقال ذلك لقوم أهل شرك أصحاب أوثان لا يرون أن بعثا كائن بعد الموت فقالوا له ويحك يا فلان أو ترى هذا كائنا أن الناس يبعثون بعد موتهم إلى دار فيها جنة ونار يجزون فيها بأ
عيون الأثر في فنون المغازي والشمائل والسير > ذكر شيء مما حفظ عن الأحبار والرهبان والكهان وعبدة الأصنام من أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم سوى ما تقدم