عدد النتائج : 73
في البحث عن (تآمر كفار قريش على قتل النبي)
جاءت فاطمة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم تبكي فقالت تركت الملاء من قريش قد تعاقدوا في الحجر فحلفوا باللات والعزى ومناة ويساف ونائلة إذا هم رأوك يقومون إليك فيضربونك بأسيافهم فيقتلونك ليس فيهم رجل إلا قد عرف نصيبه منك قال لا تبكي يا بنية ثم قام فتوضأ ثم
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب دعوات نبينا صلى الله عليه وسلم المستجابة في الأطعمة والأشربة > باب ما جاء في دعائه صلى الله عليه وسلم على من أكل بشماله
يؤخذ من هذه الأحياء الخمسة أحياء قريش من كل حي رجل شاب فيعطى كل رجل سيفا فيأتونه في مضجعه الذي يبيت فيه فيضربونه ضربة رجل واحد فلا يقدر أهل بيته على أن يقتلوا هؤلاء فيتفرق دمه في القبائل ويكون دية
كتاب الشريعة > فضائل صحابته رضي الله عنهم > باب ذكر بيعة الأنصار للنبي صلى الله عليه وسلم على الإسلام بمكة وتصديقهم إياه
في قوله تعالى ( وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك ) قال تشاورت قريش ليلة بمكة فقال بعضهم إذا أصبح فأثبتوه بالوثاق يريدون النبي صلى الله عليه وسلم وقال بعضهم اقتلوه وقال بعضهم بل أخرجوه فأطلع الله عز وجل نبيه صلى الله عليه وسلم على ذلك فبات علي بن أبي طالب ع
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة الأنفال
ما رأيت أحد قريشا أرادوا قتل النبي صلى الله عليه وسلم إلا يوما ائتمروا به وهم جلوس في ظل الكعبة ورسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي عند المقام فقام إليه عقبة بن أبي معيط فجعل رداءه في عنقه ثم جذبه حتى وجب لركبتيه ساقطا وتصايح الناس وظنوا أنه مقتول فأقبل أب
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة غافر
أن قريشا جعلت في رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر أربعين أوقية
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب علامات النبوة > باب في هجرته صلى الله عليه وسلم إلى المدينة الشريفة
أن الملأ من قريش اجتمعوا في الحجر فتعاقدوا باللات والعزى الجزء الأول ومناة الثالثة الأخرى ونائلة وإساف لو قد رأينا محمدا لقمنا إليه قيام رجل واحد فلم نفارقه حتى نقتله فأقبلت ابنته فاطمة تبكي حتى دخلت على النبي صلى الله عليه وسلم فقالت هؤلاء الملأ من قومك
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الثالث عشر ذكر ما خصه الله عز وجل به من العصمة وحماه من التدين بدين الجاهلية > عصمة الله رسوله صلى الله عليه وسلم حين تعاقد المشركون على قتله
لما عرفت قريش أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد كانت له شيعة وأصحاب من غير بلدهم ورأوا خروج أصحابه من المهاجرين إليهم عرفوا أنهم قد نزلوا دارا أصابوا منهم منعة فحذروا خروج رسول الله صلى الله عليه وسلم فاجتمعوا له في دار الندوة وهي دار قصي بن كلاب التي كا
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الثالث عشر ذكر ما خصه الله عز وجل به من العصمة وحماه من التدين بدين الجاهلية > عصمة الله رسوله صلى الله عليه وسلم حين تعاقد المشركون على قتله
ما رأيت قريشا أرادوا قتل النبي صلى الله عليه وسلم إلا يوم ائتمروا به وهم جلوس في ظل الكعبة ورسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي عند المقام فقام إليه عقبة بن أبي معيط فجعل رداءه في عنقه ثم جذبه حتى وجب لركبته ساقطا وتصايح الناس فظنوا أنه مقتول فأقبل أبو بكر
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الثالث عشر ذكر ما خصه الله عز وجل به من العصمة وحماه من التدين بدين الجاهلية > دعاؤه صلى الله عليه وسلم على مشيخة قريش
لما أقبل عمرو بن العاص من الحبشة من عند النجاشي إلى مكة قد أهلك الله صاحبه ومنعه حاجته اشتد المشركون على المسلمين كأشد ما كانوا حتى بلغ المسلمين الجهد واشتد عليهم البلاء وعمد المشركون من قريش فأجمعوا مكرهم وأمرهم على أن يقتلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل السادس عشر في ذكر ما دار بينه وبين المشركين لما أظهر الدعوة
ولم يبق بمكة أحد من المسلمين إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر وعلي أقاما مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بأمره وحبس قوم كرها حبسهم قومهم فكتب الله لهم أجر المجاهدين بما كانوا عليه من حرصهم على الهجرة
الدرر في اختصار المغازي والسير > باب ذكر الهجرة إلى المدينة
أن رجالا من قريش اجتمعوا في الحجر ثم تعاقدوا باللات والعزى ومناة الثالثة الأخرى ونائلة ويساف أن لو قد رأوا محمدا لقد قمنا إليه مقام رجل واحد فقتلناه قبل أن نفارقه فأقبلت ابنته فاطمة تبكي حتى دخلت على النبي صلى الله عليه وسلم فقالت هؤلاء الملأ من قومك لقد
دلائل النبوة للأصبهاني > فصل
في قوله ( وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك ) قال تشاورت قريش في ملإ مكة فقال بعضهم إذا أصبح فأثبتوه بوثاق يريدون النبي صلى الله عليه وسلم وقال بعضهم بل اقتلوه وقال بعضهم بل أخرجوه فأطلع الله نبيه صلى الله عليه وسلم على ذلك فبات علي رضي الله عنه على فراش ال
دلائل النبوة للأصبهاني > فصل
فقالت قريش اقتلوا محمدا بزحمة واجتمع من قبائل قريش كلها نفر فأحاطوا برسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يطوف بالبيت حتى كادت أيديهم أن تحيط به أو تلتقي عليه فصاح أبو بكر رضي الله عنه ( أتقتلون رجلا أن يقول ربي الله وقد جاءكم بالبينات من ربكم )
دلائل النبوة للأصبهاني > فصل في ذكر شهادة النجاشي والقسيسين والرهبان بنبوة النبي صلى الله عليه وسلم في الإنجيل