عدد النتائج : 142
في البحث عن (مبايعة الأنصار)
أبايعكم على أن لا تشركوا بالله شيئا ولا تسرقوا ولا تقتلوا أولادكم ولا تأتوا ببهتان تفترونه بين أيديكم وأرجلكم
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب الحدود > باب توبة السارق
الأنصار ليس لهم في الخلافة شيء
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب الأحكام > باب كيف يبايع الإمام الناس ؟
تبايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا ولا تسرقوا
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب الأحكام > باب بيعة النساء
أبايعكم على أن لا تشركوا بالله شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب التوحيد والرد على الجهمية > باب في المشيئة والإرادة
كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في مجلس فقال بايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا فقرأ عليهم الآية وقال فمن وفى منكم فأجره على الله ومن أصاب من ذلك شيئا فعوقب عليه فهو كفارة له ومن أصاب من ذلك شيئا فستره الله عليه فأمره [إلى] الله إن شاء غفر له وإن شاء
شرح مسند الشافعي > من كتاب الجنائز والحدود
فبايعوني لذلك وقبلتها منهم وتخوفت أن تكون فتنة وتكون بعدها ردة
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسند العشرة المبشرين بالجنة وغيرهم > مسند أبي بكر رضي الله تعالى عنه وأرضاه
ورجم رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجمنا بعده
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسند العشرة المبشرين بالجنة وغيرهم > مسند عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه وأرضاه
رسول الله صلى الله عليه وسلم
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد أهل البيت > مسند عبد الله بن مسعود رضي الله تعالى عنه
أسألكم لربي عز وجل أن تعبدوه ولا تشركوا به شيئا وأسألكم لنفسي ولأصحابي أن تؤوونا
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المقلين > أبو مسعود البدري
إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان من المهاجرين وإن الإمام إنما يكون من المهاجرين ونحن أنصاره كما كنا أنصار رسول الله صلى الله عليه وسلم
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسند الأنصار > زيد بن ثابت
انقلب عبد الرحمن بن عوف إلى منزله بمنى في آخر حجة حجها عمر بن الخطاب فقال إن فلانا يقول لو قد مات عمر بايعت فلانا قال عمر إني قائم العشية في الناس وأحذرهم هؤلاء الذين يريدون أن يغصبوهم أمرهم قال عبد الرحمن فقلت لا تفعل يا أمير المؤمنين فإن الموسم يجمع رعا
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب حق الوالدين > ذكر الزجر عن أن يرغب المرء عن آبائه إذ استعمال ذلك ضرب من الكفر
أنه كان يقرئ عبد الرحمن بن عوف في خلافة عمر بن الخطاب قال فلم أر رجلا يجد من الأقشعريرة ما يجد عبد الرحمن عند القراءة قال ابن عباس فجئت ألتمس عبد الرحمن يوما فلم أجده فانتظرته في بيته حتى رجع من عند عمر فلما رجع قال لي لو رأيت رجلا آنفا قال لعمر كذا وكذا
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب حق الوالدين > ذكر الزجر عن الرغبة عن الآباء إذ رغبة المرء عن أبيه ضرب من الكفر
بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة في اليسر والعسر والمنشط والمكره وأن لا ننازع الأمر أهله وأن نقوم أو نقول بالحق حيث ما كنا لا نخاف في الله لومة لائم
صحيح ابن حبان > كتاب السير > باب بيعة الأئمة وما يستحب لهم > ذكر وصف السمع والطاعة اللذين يبايع الإمام رعيته عليهما
مكث رسول الله صلى الله عليه وسلم بمكة سبع سنين يتتبع الجزء الرابع عشر الناس في منازلهم بعكاظ ومجنة والمواسم بمنى يقول من يؤويني وينصرني حتى أبلغ رسالات ربي ؟ حتى إن الرجل ليخرج من اليمن أو من مصر فيأتيه قومه فيقولون احذر غلام قريش لا يفتنك ويمشي بين رحاله
صحيح ابن حبان > كتاب التاريخ > باب بدء الخلق > ذكر وصف بيعة الأنصار رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة العقبة بمنى
أن النبي صلى الله عليه وسلم لبث عشر سنين يتتبع الناس في منازلهم في الموسم ومجنة وعكاظ [ و ] في منازلهم [ بمنى ] يقول من يؤويني وينصرني حتى أبلغ رسالات ربي وله الجنة ؟ فلا يجد صلى الله عليه وسلم أحدا ينصره ولا يؤويه حتى إن الرجل ليرحل من مصر أو من اليمن إل
صحيح ابن حبان > كتاب إخباره صلى الله عليه وسلم عن مناقب الصحابة رجالهم ونسائهم بذكر أسمائهم رضوان الله عليهم أجمعين > ذكر أسعد بن زرارة بن عدس رضوان الله عليه
خطب ثابت بن قيس مقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة فقال نمنعك مما نمنع به أنفسنا وأولادنا فما لنا ؟ الجزء السادس قال الجنة قالوا رضينا يا رسول الله
الأحاديث المختارة > مسند أنس بن مالك رضي الله عنه > حميد الطويل عن أنس بن مالك
أن ثابت بن قيس الأنصاري خطب مقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال نمنعك مما نمنع منه النساء وفي نسخة أنفسنا وأولادنا فما لنا يا رسول الله ؟ قال لكم الجنة قال رضينا
الأحاديث المختارة > مسند أنس بن مالك رضي الله عنه > حميد الطويل عن أنس بن مالك
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبا بكر وعمر وأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم كانوا مهاجرين لأنهم هجروا المشركين وكان من الأنصار الجزء التاسع مهاجرين لأن المدينة كانت دارا تنزل فجاءوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة العقبة
الأحاديث المختارة > من اسمه عبد الله > عبد الله بن عباس بن عبد المطلب > جابر بن زيد الأزدي أبو الشعثاء البصري عن ابن عباس
كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في مجلس فقال بايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا وقرأ عليهم الآية وقال فمن وفى منكم فأجره على الله ومن أصاب من ذلك شيئا فعوقب به فهو كفارة له ومن أصاب من ذلك شيئا فستره الله عليه فهو إلى الله إن شاء غفر له وإن شاء عذبه
مسند الإمام الشافعي > كتاب الحدود > باب الحدود كفارة الذنوب
(تبايعوني على ألا تشركوا بالله شيئا ولا تزنوا ولا تسرقوا ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق فمن وفى منكم فأجره على الله ومن أصاب شيئا من ذلك فعوقب به فهو كفارة له)
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب القسامة والقصاص والديات > باب تحريم الدماء والأموال والأعراض
أن لا نشرك بالله شيئا ولا نسرق ولا نزني
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الحدود > باب من أقيم عليه الحد فهو كفارة له
أخذ علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم كما أخذ على النساء
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الحدود > باب من أقيم عليه الحد فهو كفارة له
بايعناه على ألا نشرك بالله شيئا ولا نزني
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الحدود > باب من أقيم عليه الحد فهو كفارة له
أن لا نشرك بالله شيئا ولا نسرق ولا نزني
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب حد شارب الخمر > باب من أصاب حدا فعوقب به فهو كفارة له
بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة في العسر واليسر والمنشط والمكره وأن لا ننازع الأمر أهله وأن نقوم بالحق حيث كنا لا نخاف في الله لومة لائم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب البيعة > البيعة على السمع والطاعة
بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة في العسر واليسر والمنشط والمكره وأن لا ننازع الأمر أهله وأن نقوم بالحق حيث كنا لا نخاف في الله لومة لائم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب البيعة > البيعة على السمع والطاعة
بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة في اليسر والعسر والمنشط والمكره وأن لا ننازع الأمر أهله وأن نقول أو نقوم بالحق حيث كنا لا نخاف في الله لومة لائم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب البيعة > البيعة على أن لا ننازع الأمر أهله
بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة في عسرنا ويسرنا ومنشطنا ومكارهنا وأن لا ننازع الأمر أهله وعلى أن نقول بالعدل أين كنا لا نخاف في الله لومة لائم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب البيعة > البيعة على القول بالعدل