عدد النتائج : 293
في البحث عن (حب النبي لأسامة بن زيد)
سرقت امرأة من قريش من بني مخزوم فأتي بها النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا من يكلمه فيها ؟ قالوا أسامة بن زيد فأتاه فكلمه فزبره فقال إن بني إسرائيل كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه وإذا سرق الوضيع قطعوه والذي نفسي بيده لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعتها
السنن الكبرى للنسائي > كتاب قطع السارق > ما يكون حرزا وما لا يكون
أن قريشا أهمهم شأن المخزومية التي سرقت فقالوا من يكلم فيها يعني رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ فقالوا من يجترئ عليه إلا أسامة بن زيد حب رسول الله صلى الله عليه وسلم فكلمه أسامة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إنما هلك الذين من قبلكم أنهم كانوا إذا سرق ف
السنن الكبرى للنسائي > كتاب قطع السارق > ما يكون حرزا وما لا يكون
أن امرأة سرقت في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة الفتح فأتي بها رسول الله صلى الله عليه وسلم فكلمه فيها أسامة بن زيد فلما كلمه تلون وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أتشفع في حد من حدود الله ؟ فقال أسامة استغفر لي
السنن الكبرى للنسائي > كتاب قطع السارق > ما يكون حرزا وما لا يكون
أن امرأة سرقت في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة الفتح مرسل ففزع قومها إلى أسامة بن زيد يستشفعون به
السنن الكبرى للنسائي > كتاب قطع السارق > ما يكون حرزا وما لا يكون
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث بعثا وأمر عليهم أسامة بن زيد وطعن بعض الناس في إمرته فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن تطعنوا في إمرته فقد كنتم تطعنون في إمرة أبيه من قبل وايم الله إن كان لخليقا للإمرة وإن كان من أحب الناس إلي وإن هذا لمن أحب الناس
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المناقب > زيد بن حارثة رضي الله عنه
كان نبي الله صلى الله عليه وسلم يأخذني فيقعدني على فخذه ويقعد الحسن بن علي على فخذه الأخرى ثم يضعنا ثم يقول اللهم أحبهما فإني أحبهما
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المناقب > أسامة بن زيد رضي الله عنه
طعن الناس في إمارة ابن زيد فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال إن تطعنوا في إمارة ابن زيد فقد كنتم تطعنون في إمارة أبيه من قبله وايم الله إن كان حقيقا للإمارة وإن كان لمن أحب الناس كلهم إلي وإن هذا لأحب الناس إلي بعده فاستوصوا به خيرا فإنه من خياركم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المناقب > أسامة بن زيد رضي الله عنه
أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أسامة فبلغه أن الناس يعيبون أسامة ويطعنون في إمارته فقال إنكم تعيبون أسامة وتطعنون في إمارته وقد فعلتم ذلك بأبيه من قبل وإن كان لخليقا للإمارة وإن كان لأحب الناس كلهم إلي وإن ابنه هذا من بعده لأحب الناس إلي فاستوصوا به خير
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المناقب > أسامة بن زيد رضي الله عنه
فضيلة أسامة وأبيه وأنهما كانا أحب الناس إليه صلى الله عليه وسلم
الدين الخالص > النصيب الثاني في بيان الاعتصام بالسنة والاجتناب عن البدعة > باب في ذكر الصحابة وأهل البيت > منقبة أسامة بن زيد رضي الله عنهما
«أتشفع في حد من حدود الله
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب المغازي التي غزا فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم بنفسه الكريمة > الباب السابع والعشرون في غزوة الفتح الأعظم الذي أعز الله تعالى به دينه ورسوله وجنده وحرمه الأمين > ذكر نهيه صلى الله عليه وسلم عن ثمن الخمر والخنزير وعن الميتة وبعض فتاويه وأحكامه
أسامة أحب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب زيارته صلى الله عليه وسلم بعد موته وفضلها > الباب الرابع في آداب زيارته صلى الله عليه وسلم
وإن كان لمن أحب الناس إلي فاستوصوا به خيرا فإنه من خياركم ( أسامة )
المنتظم في تاريخ الملوك والأمم > باب ذكر ما جرى في سني الهجرة > ثم دخلت سنة إحدى عشرة > ومن الحوادث سرية أسامة بن زيد بن حارثة إلى أهل أبنى
أن النبي صلى الله عليه وسلم الجزء الثاني عشر استعمل أسامة بن زيد على جيش فيهم أبو بكر وعمر فطعن الناس في عمله فخطب النبي صلى الله عليه وسلم فقال قد بلغني أنكم طعنتم في عمل أسامة وفي عمل أبيه من قبله وإن أباه كان خليقا للإمارة وإنه لخليق للإمارة يعني أسامة
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند عبد الله بن عمر
لما استعمل رسول الله صلى الله عليه وسلم أسامة بن زيد قالوا فيه فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال قد بلغني ما قلتم في أسامة ولقد قلتم ذلك في أبيه من قبله وإنه لخليق للإمارة وإنه لأحب الناس إلي ما استثنى فاطمة ولا غيرها
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند عبد الله بن عمر > من حديث سالم عن ابن عمر
أن امرأة سرقت في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فأمر بها رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تقطع فكلمه فيها أسامة بن زيد فتلون وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أتشفع في حد من حدود الله تعالى ؟ فقال أسامة استغفر لي يا رسول الله فلما كان العشي قام رسول
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الوعيد على الشفاعة في الحدود التي لله عز وجل
أن قريشا أهمهم شأن المخزومية التي سرقت فقالوا من يكلم فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قالوا ومن يجترئ عليه إلا أسامة
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الوعيد على الشفاعة في الحدود التي لله عز وجل
كانت امرأة مخزومية تستعير المتاع وتجحده فأمر النبي صلى الله عليه وسلم بقطع يدها فأتى أهلها أسامة بن زيد فكلموه فكلم أسامة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا أسامة لا أراك تكلمني في حد من حدود الله عز وجل قال ثم قام النبي صلى
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من أمره بقطع المخزومية التي كانت تستعير الحلي فتجحده
في شأن المرأة التي استعارت الحلي فقطع رسول الله صلى الله عليه وسلم يدها التي شفع فيها أسامة بن زيد إليه
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من أمره بقطع المخزومية التي كانت تستعير الحلي فتجحده
أن امرأة سرقت على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة الفتح فأتي بها رسول الله صلى الله عليه وسلم فكلمه فيها أسامة بن زيد فلما كلمه فيها تلون وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أتشفع في حد من حدود الله ؟ فقال أسامة استغفر لي يا رسول الله فلما كان
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من أمره بقطع المخزومية التي كانت تستعير الحلي فتجحده
أن قريشا همهم شأن المخزومية التي سرقت فقالوا من يكلم فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا ومن يجترئ عليه إلا أسامة بن زيد
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من أمره بقطع المخزومية التي كانت تستعير الحلي فتجحده
مررت فإذا علي والعباس عليهما السلام قاعدان فقالا يا أسامة استأذن لنا فقلت يا رسول الله إن عليا والعباس بالباب يستأذنان قال أتدري ما جاء بهما ؟ قلت لا قال لكني أدري ائذن لهما فدخلا فقال علي يا رسول الله أي الناس أحب إليك ؟ قال فاطمة ابنة محمد قال إني لست أ
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في أحب الناس كان إليه
أتى علي والعباس عليهما السلام وأنا في المسجد فقالا استأذن لنا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فدخلت فاستأذنت لهما فقال أتدري فيما جاءا ؟ فقلت لا والله فقال ولكني أدري ائذن لهما فدخلا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالا يا رسول الله جئناك نسألك عن أحب
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في أحب الناس كان إليه
بعث النبي صلى الله عليه وسلم أسامة بن زيد فطعن بعض الناس في إمرته فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال إن تطعنوا في إمرته فقد كنتم تطعنون في إمرة أبيه من قبل وايم الله إنه كان خليقا للإمارة وإن كان لمن أحب الناس إلي وإن هذا لمن أحب الناس إلي بعده
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في أحب الناس كان إليه
إن النبي صلى الله عليه وسلم أمر عائشة أن تهيئ من أمر أسامة شيئا إما مخاط أو غيره فكأنها كرهته فانتزعه رسول الله صلى الله عليه وسلم منها يتولى ذلك منه
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب المناقب > باب تواضعه صلى الله عليه وسلم وإنصافه
جاء أسامة بن زيد بعد قتل أبيه فقام بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم فدمعت عينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاء من الغد فقام في مقامه ذلك فقال صلى الله عليه وسلم له ألاقي منك اليوم ما لقيته منك أمس ؟
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب السيرة والمغازي > باب غزوة مؤتة
يا أسامة من كنت مولاه فعلي مولاه
كتاب الشريعة > كتاب فضائل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه > باب ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم من كنت مولاه فعلي مولاه
أن زوجها طلقها فبتها فأمرها النبي صلى الله عليه وسلم أن تعتد في بيت ابن أم مكتوم وقال إذا حللت فآذنيني فلما [حللت] أخبرته أن أبا جهم ومعاوية خطباني فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أما معاوية فصعلوك لا مال له وأما أبو جهم فلا يضع عصاه عن عاتقه انكحي أسام
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب النكاح > ذكر خبر احتج به من أباح إنكاح القرشية من المولى
عن عائشة أن قريشا همهم شأن المخزومية التي سرقت فقالوا من يكلم فيها رسول الله؟ فقالوا من يجترئ عليه إلا أسامة بن زيد حب رسول الله فكلمه أسامة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أتشفع في حد من حدود الله ثم قام فاختطب [فقال] إنما أهلك الذين قبلكم أنهم كانوا إ
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب أحكام السراق > جماع أبواب الإقرار الذي يوجب القطع > ذكر اختلاف أهل العلم في الشفاعة في الحدود
عن فاطمة بنت قيس أن أبا عمرو بن حفص بن المغيرة طلقها البتة وهو غائب بالشام فأرسل إليها وكيله بشعير فسخطته فقال والله ما لك علينا من شيء فجاءت رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكرت ذلك له فقال لها ليس لك عليه نفقة وأمرها أن تعتد في بيت أم شريك ثم قال تلك امرأ
معرفة السنن والآثار > كتاب النفقات > باب في التي لا يملك زوجها الرجعة
قال أرسل مروان إلى فاطمة يسألها فأخبرته أنها كانت عند ابن حفص وكان النبي صلى الله عليه وسلم أمر علي بن أبي طالب على بعض اليمن فخرج معه زوجها فبعث إليها بتطليقة كانت بقيت لها وأمر عياش بن أبي ربيعة والحارث بن هشام أن ينفقا عليها فقالا والله ما لها نفقة إلا
معرفة السنن والآثار > كتاب النفقات > باب في التي لا يملك زوجها الرجعة