عدد النتائج : 112
في البحث عن (بيعة عبادة بن الصامت)
بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة في العسر واليسر
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الإمارة والبيعة > باب في البيعة على ماذا تكون
(تبايعوني على ألا تشركوا بالله شيئا ولا تزنوا ولا تسرقوا ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق فمن وفى منكم فأجره على الله ومن أصاب شيئا من ذلك فعوقب به فهو كفارة له)
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب القسامة والقصاص والديات > باب تحريم الدماء والأموال والأعراض
(فمن أصاب شيئا من ذلك فعوقب به فهو كفارة)
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الحدود > باب إقامة الحد على من اعترف على نفسه بالزنا
بايعناه على ألا نشرك بالله شيئا ولا نزني
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الحدود > باب من أقيم عليه الحد فهو كفارة له
كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم في مجلس فقال تبايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا قرأ عليهم الآية فمن وفى منكم فأجره على الله ومن أصاب من ذلك شيئا فستره الله عليه فهو إلى الله إن شاء عذبه وإن شاء غفر له
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الرجم > الترغيب في ستر العورة
بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة في العسر واليسر والمنشط والمكره وأن لا ننازع الأمر أهله وأن نقوم بالحق حيث كنا لا نخاف في الله لومة لائم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب البيعة > البيعة على السمع والطاعة
بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة في العسر واليسر والمنشط والمكره وأن لا ننازع الأمر أهله وأن نقوم بالحق حيث كنا لا نخاف في الله لومة لائم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب البيعة > البيعة على السمع والطاعة
بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة في اليسر والعسر والمنشط والمكره وأن لا ننازع الأمر أهله وأن نقول أو نقوم بالحق حيث كنا لا نخاف في الله لومة لائم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب البيعة > البيعة على أن لا ننازع الأمر أهله
بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة في عسرنا ويسرنا ومنشطنا ومكارهنا وأن لا ننازع الأمر أهله وعلى أن نقول بالعدل أين كنا لا نخاف في الله لومة لائم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب البيعة > البيعة على القول بالعدل
بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة في عسرنا ويسرنا ومنشطنا ومكرهنا والأثرة علينا وأن لا ننازع الأمر أهله وأن نقوم بالحق حيث كان لا نخاف في الله لومة لائم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب البيعة > البيعة على الأثرة
إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال وحوله عصابة من أصحابه تبايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا ولا تزنوا ولا تسرقوا ولا تقتلوا أولادكم ولا تأتوا ببهتان تفترونه بين أيديكم وأرجلكم ولا تعصوني في معروف فمن وفى فأجره على الله ومن أصاب منكم شيئا فعوقب به فهو ك
السنن الكبرى للنسائي > كتاب البيعة > البيعة على ترك عصيان الإمام
ألا تبايعوني على ما بايع عليه النساء أن لا تشركوا بالله شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا ولا تقتلوا أولادكم ولا تأتوا ببهتان تفترونه بين أيديكم وأرجلكم ولا تعصوني في معروف ؟ قلنا بلى يا رسول الله فبايعناه على ذلك فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فمن أصاب بعد ذل
السنن الكبرى للنسائي > كتاب البيعة > البيعة على ترك عصيان الإمام
بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم في رهط فقال أبايعكم على أن لا تشركوا بالله شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا ولا تقتلوا أولادكم ولا تأتوا ببهتان تفترونه بين أيديكم وأرجلكم ولا تعصوني في معروف فمن وفى منكم فأجره على الله ومن أصاب من ذلك شيئا لعله أن يكون فعوقب
السنن الكبرى للنسائي > كتاب البيعة > البيعة على فراق المشرك
كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم في مجلس فقال تبايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا وقرأ عليهم الآية فمن وفى منكم فأجره على الله ومن أصاب من ذلك شيئا فستره الله عليه فهو إلى الله إن شاء عذبه وإن شاء غفر له
السنن الكبرى للنسائي > كتاب البيعة > ثواب من وفى بما عاهد عليه
بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة في العسر واليسر في المنشط والمكره وأن لا ننازع الأمر أهله وأن نقوم بالحق حيثما كنا لا نخاف لومة لائم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > البيعة
بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة في العسر واليسر والمنشط والمكره وأن لا ننازع الأمر أهله وأن نقوم بالحق حيثما كنا لا نخاف لومة لائم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > البيعة
بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة في عسرنا ويسرنا ومنشطنا ومكرهنا والأثرة علينا وأن لا ننازع الأمر أهله وأن نقوم بالحق حيث كان لا نخاف في الله لومة لائم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > البيعة
بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة في العسر واليسر والمنشط والمكره وأثرة علينا وعلى أن لا ننازع الأمر أهله وعلى أن نقول بالحق حيثما كنا
السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > البيعة
بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة في اليسر والعسر والمنشط والمكره وأن لا ننازع الأمر أهله وأن نقوم أو نقول بالحق حيثما كنا لا نخاف في الله لومة لائم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > البيعة
كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم في مجلس فقال تبايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا قرأ عليهم الآية فمن وفى منكم فأجره على الله ومن أصاب من ذلك شيئا فستره الله عليه فهو إلى الله إن شاء عذبه وإن شاء غفر له
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة الممتحنة > قوله تعالى إذا جاءك المؤمنات يبايعنك
كنا عند النبي عليه السلام في مجلس فقال تبايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا الآية فمن أوفى منكم فأجره على الله ومن أصاب شيئا فعوقب عليه فهو كفارة له ومن أصاب من ذلك شيئا فستره الله عليه فأمره إلى الله إن شاء عذبه وإن شاء رحمه
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله عليه السلام من أمره من قبله مظلمة لأخيه في عرض أو في مال أن يتحلله منها في الدنيا
كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في مجلس فقال لنا بايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا وقرأ عليهم الآية ومن وفى منكم فأجره على الله عز وجل ومن أصاب من ذلك شيئا فعوقب به فهو كفارة له ومن أصاب من ذلك شيئا فستر الله عز وجل عليه فهو إلى الله عز وجل إن شاء غفر ل
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيمن أصاب ذنبا في الدنيا فعوقب به
أخذ علينا رسول الله الجزء الخامس صلى الله عليه وسلم شيئا كما أخذ على النساء في القرآن يبايعنك على أن لا يشركن بالله شيئا ولا يسرقن ولا يزنين الآية فمن أصاب منكم حدا فعجلت له عقوبته فهو كفارته ومن أخر عنه فأمره إلى الله عز وجل إن شاء غفر له وإن شاء عذبه
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيمن أصاب ذنبا في الدنيا فعوقب به
أخذ علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم كما أخذ على النساء أن لا تشركوا بالله شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا ولا تقتلوا أولادكم ولا يعضه بعضكم بعضا ولا تعصوني في معروف أمرتكم به فمن أصاب منكم منهن واحدة فعجلت عقوبته فهو كفارته ومن أخرت عقوبته فأمره إلى الله عز
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من أخذه على أصحابه في بيعته إياهم أن لا يعضه بعضهم بعضا
أبايعكم على أن لا تشركوا بالله شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا ولا تقتلوا النفس التي حرم الله بغير حق فمن أصاب هذا منكم فعجل له عقوبته فهو كفارة ومن ستر عليه فأمره إلى الله إن شاء عذبه وإن شاء رحمه ومن لم يصب منه شيئا ضمنت له الجنة لفظ عبد الواحد وفي رواية حماد
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الإيمان والتوحيد > باب الحدود كفارات
ذكر معاوية الفرار من الطاعون في خطبة فقال عبادة بن الصامت رضي الله عنه كذبت أمك هند هي أعلم منك ثم صلى ثم أرسل إلى عبادة رضي الله عنه فنفرت الأنصار معه فاحتبسهم ودخل عبادة رضي الله عنه فقال له معاوية ألم تتق الله تعالى وتستحيي إمامك كذبتني على المنبر ؟ فق
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الزهد والرقائق > باب الأمر بالمعروف
كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم قال بايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا وقرأ عليه الآية وقال فمن وفى منكم فأجره على الله ومن أصاب من ذلك شيئا فعوقب فهو كفارة له ومن أصاب من ذلك شيئا فستره الله عليه فهو إلى الله إن شاء غفر له وإن شاء عذبه
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب الحدود > جماع الأبواب التي توجب الآداب > ذكر الستر على المسلمين
أن عبادة بن الصامت وكان شهد بدرا وهو أحد النقباء ليلة العقبة قال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال وحوله عصابة من أصحابه بايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا ولا تقتلوا أولادكم ولا تأتوا ببهتان تفترونه الجزء الأول بين أيديكم وأرجلكم
شرح السنة > كتاب الإيمان > باب البيعة على الإسلام وشرائعه والقتال مع من أبى
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال وحوله عصبة من أصحابه بايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا ولا تقتلوا أولادكم ولا تأتوا ببهتان ولا تعصوا في معروف
الجامع لشعب الإيمان > الثامن من شعب الإيمان ، وهو باب في حشر الناس بعد ما يبعثون من قبورهم إلى الموقف الذي بين لهم من الأرض > فصل في بيان كبائر الذنوب وصغائرها وفواحشها
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لهم في بيعة النساء تبايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا يعني الآية كلها فمن وفى منكم فأجره على الله ومن أصاب من ذلك شيئا فعوقب فهو كفارته ومن أصاب من ذلك شيئا فستره الله عليه فهو إلى الله عز وجل إن
الجامع لشعب الإيمان > الثامن من شعب الإيمان ، وهو باب في حشر الناس بعد ما يبعثون من قبورهم إلى الموقف الذي بين لهم من الأرض > فصل في أصحاب الكبائر من أهل القبلة إذا وافوا القيامة بلا توبة قدموها