عدد النتائج : 162
في البحث عن (خلق القلم)
خلق الله تبارك وتعالى أربعة أشياء بيده وخلق القلم بيده وخلق جنة عدن بيده
الزهد لهناد بن السري > باب صفة أهل الجنة
أول ما خلق تعالى القلم فقال له اكتب قال يا رب وما أكتب ؟ قال اكتب مقادير كل شيء
السنة لابن أبي عاصم > باب ذكر القلم أنه أول ما خلق الله تعالى وما جرى به القلم
أول ما خلق الله تعالى القلم فقال له اكتب قال وما أكتب يا رب ؟ قال اكتب القدر قال وكتب ما هو كائن
السنة لابن أبي عاصم > باب ذكر القلم أنه أول ما خلق الله تعالى وما جرى به القلم
سألت الوليد بن عبادة كيف كانت وصية أبيك حين حضرته الوفاة ؟ قال أي بني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول أول ما خلق الله تعالى القلم فقال اكتب قال وما أكتب يا رب ؟ قال اكتب القدر قال فجرى القلم في تلك الساعة بما كان وبما هو كائن إلى الأبد
السنة لابن أبي عاصم > باب ذكر القلم أنه أول ما خلق الله تعالى وما جرى به القلم
أول ما خلق الله تعالى القلم فقال اكتب فكتب ما كان وما هو كائن إلى الأبد
السنة لابن أبي عاصم > باب ذكر القلم أنه أول ما خلق الله تعالى وما جرى به القلم
أول ما خلق الله تعالى القلم فأخذه بيمينه وكلتا يديه يمين
السنة لابن أبي عاصم > باب ذكر القلم أنه أول ما خلق الله تعالى وما جرى به القلم
أول شيء خلق الله تعالى القلم وقال اجر فجرى تلك الساعة بما هو كائن
السنة لابن أبي عاصم > باب ذكر القلم أنه أول ما خلق الله تعالى وما جرى به القلم
أول شيء خلق الله تعالى القلم فأمره فكتب كل شيء يكون
السنة لابن أبي عاصم > باب ذكر القلم أنه أول ما خلق الله تعالى وما جرى به القلم
أول شيء خلق الله عز وجل العرش من نور
كتاب العظمة > ذكر عرش الرب تبارك وتعالى وكرسيه وعظم خلقهما وعلو الرب تبارك وتعالى فوق عرشه
إن الله تبارك وتعالى خلق قبل كل شيء القلم فكتب مقادير كل شيء
كتاب العظمة > ذكر عرش الرب تبارك وتعالى وكرسيه وعظم خلقهما وعلو الرب تبارك وتعالى فوق عرشه
خلق الله تعالى أربعا بيده العرش وعدن والقلم وآدم ثم قال لكل شيء كن فكان
كتاب العظمة > خلق آدم وحواء عليهما الصلاة والسلام
الإيمان بأن الله عز وجل خلق القلم فقال له اكتب فكتب ما هو كائن
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الثامن باب الإيمان بأن الله عز وجل خلق القلم، فقال له اكتب فكتب ما هو كائن ، فمن خالفه فهو من الفرق الهالكة
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن أول ما خلق الله عز وجل القلم ثم قال اكتب فجرى في تلك الساعة الجزء الثالث ما هو كائن إلى يوم القيامة
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الثامن باب الإيمان بأن الله عز وجل خلق القلم، فقال له اكتب فكتب ما هو كائن ، فمن خالفه فهو من الفرق الهالكة
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن أول ما خلق الله القلم فقال اكتب فقال يا رب وما أكتب ؟ قال اكتب القدر ما كان وما هو كائن إلى الأبد
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الثامن باب الإيمان بأن الله عز وجل خلق القلم، فقال له اكتب فكتب ما هو كائن ، فمن خالفه فهو من الفرق الهالكة
أول شيء خلقه الله القلم ثم خلق النون وهي الدواة ثم قال اكتب قال وما أكتب ؟ قال اكتب ما هو كائن من عمل أو أثر أو رزق أو أجل فكتب ما هو كائن إلى يوم القيامة
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الثامن باب الإيمان بأن الله عز وجل خلق القلم، فقال له اكتب فكتب ما هو كائن ، فمن خالفه فهو من الفرق الهالكة
أول شيء خلقه الله عز وجل القلم فأخذه بيمينه وكلتا يديه يمين فكتب الدنيا وما يكون فيها من عمل معمول بر أو فجور رطب أو يابس فأمضاه عنده في الذكر
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الثامن باب الإيمان بأن الله عز وجل خلق القلم، فقال له اكتب فكتب ما هو كائن ، فمن خالفه فهو من الفرق الهالكة
عن أبي هريرة أنه قال للنبي صلى الله عليه وسلم أصابتني العزبة وليس بيدي شيء فأنكح النساء وأنا أتخوف على نفسي فتأذن لي فأختص ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا أبا هريرة جف القلم فاختص على ذلك أو اترك
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الثامن باب الإيمان بأن الله عز وجل خلق القلم، فقال له اكتب فكتب ما هو كائن ، فمن خالفه فهو من الفرق الهالكة
خلق الله القلم وقال اجر كما هو كائن إلى يوم القيامة
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الثامن باب الإيمان بأن الله عز وجل خلق القلم، فقال له اكتب فكتب ما هو كائن ، فمن خالفه فهو من الفرق الهالكة
أول ما خلق الله عز وجل القلم والحوت فالأرض على الحوت ثم قال للقلم اكتب فكتب ما هو كائن إلى أن تقوم الساعة
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الثامن باب الإيمان بأن الله عز وجل خلق القلم، فقال له اكتب فكتب ما هو كائن ، فمن خالفه فهو من الفرق الهالكة
أول ما خلق الله عز وجل القلم فجرى بما هو كائن فالناس يعملون فيما قد فرغ منه
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الثامن باب الإيمان بأن الله عز وجل خلق القلم، فقال له اكتب فكتب ما هو كائن ، فمن خالفه فهو من الفرق الهالكة
إن الله عز وجل كان على عرشه قبل أن يخلق شيئا فكان أول ما خلق القلم فجرى بما هو كائن إلى يوم القيامة
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الثامن باب الإيمان بأن الله عز وجل خلق القلم، فقال له اكتب فكتب ما هو كائن ، فمن خالفه فهو من الفرق الهالكة
أول ما خلق الله القلم فقال له اكتب فقال رب ما أكتب قال اكتب القدر الجزء الثالث قال فجرى بما يكون من ذلك اليوم إلى أن تقوم الساعة
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الثامن باب الإيمان بأن الله عز وجل خلق القلم، فقال له اكتب فكتب ما هو كائن ، فمن خالفه فهو من الفرق الهالكة
أول ما خلق الله عز وجل القلم ثم النون وهي الدواة ثم خلق الألواح فكتب الدنيا وما يكون فيها حتى تفنى من كل خلق مخلوق أو عمل معمول
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الثامن باب الإيمان بأن الله عز وجل خلق القلم، فقال له اكتب فكتب ما هو كائن ، فمن خالفه فهو من الفرق الهالكة
أول ما خلق الله عز وجل القلم فخلقه عن الجزء الثالث هجاء فقال قلم فتصور قلما من نور ظله ما بين السماء والأرض فقال اجر في اللوح المحفوظ قال يا رب بماذا ؟ قال بما يكون إلى يوم القيامة
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الثامن باب الإيمان بأن الله عز وجل خلق القلم، فقال له اكتب فكتب ما هو كائن ، فمن خالفه فهو من الفرق الهالكة
إن الله خلق خلقه في ظلمة وألقى عليهم من نوره فمن أصابه ذلك النور اهتدى ومن أخطأه ضل فلذلك أقول جف القلم على علم الله عز وجل
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب الإيمان بأن السعيد والشقي من سعد أو شقي في بطن أمه ومن رد ذلك فهو من الفرق الهالكة
إن أول ما خلق الله القلم فقال له اكتب فقال أي رب وما أكتب ؟ قال القدر فجرى القلم تلك الساعة بما هو كائن إلى الأبد
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب التصديق بأن الإيمان لا يصح لأحد، ولا يكون العبد مؤمنا حتى يؤمن بالقدر خيره وشره، وأن المكذب بذلك إن مات عليه دخل النار والمخالف لذلك من الفرق الهالكة
إن أول شيء خلق الله القلم ثم قال اكتب فجرى في تلك الساعة بما هو كائن إلى يوم القيامة يا بني فإن مت ولست على هذا دخلت النار
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب التصديق بأن الإيمان لا يصح لأحد، ولا يكون العبد مؤمنا حتى يؤمن بالقدر خيره وشره، وأن المكذب بذلك إن مات عليه دخل النار والمخالف لذلك من الفرق الهالكة