عدد النتائج : 72
في البحث عن (مشروعية اللقطة)
من التقط لقطة فليشهد ذوي عدل ولا يكتم ولا يغيب فإن جاء ربها فهو الجزء الثامن أحق بها وإلا فمال الله يؤتيه من يشاء
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في أمره الملتقط بالإشهاد على ما التقطه
من أخذ لقطة فليشهد ذوي عدل وليحفظ عفاصها ووكاءها ولا يكتم ولا يغيب فإن جاء صاحبها فهو أحق بها وإن لم يجئ صاحبها فهو مال الله يؤتيه من يشاء
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في أمره الملتقط بالإشهاد على ما التقطه
من التقط لقطة فليشهد ذوي عدل ولا يكتم ولا يغيرها فإن جاء ربها فهو أحق بها وإلا فمال الله يؤتيه من يشاء
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في أمره الملتقط بالإشهاد على ما التقطه
من أخذ لقطة فليشهد ذوي عدل وليحفظ عفاصها ووكاءها ولا يكتم الجزء الثاني عشر ولا يغيرها فإن جاء صاحبها فهو أحق بها وإلا فهو مال الله يؤتيه من يشاء
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في أمره الملتقط بالإشهاد على ما التقطه
من التقط لقطة فليشهد ذا عدل أو ذوي عدل ثم لا يكتم ولا يغيب فإن جاء صاحبها فهو أحق بها وإلا فهو مال الله يؤتيه من يشاء
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في أمره الملتقط بالإشهاد على ما التقطه
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عن اللقطة فقال تعرف ولا تغيب ولا تكتم فإن جاء صاحبها وإلا فهو مال الله يؤتيه من يشاء
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في أمره الملتقط بالإشهاد على ما التقطه
من آوى ضالة فهو ضال ما لم يعرفها
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في أحكام الضوال
جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فسأله عن اللقطة فقال اعرف عفاصها ووكاءها ثم عرفها سنة فإن جاء صاحبها وإلا فشأنك بها قال فضالة الغنم؟ قال هي لك أو لأخيك أو للذئب قال فضالة الإبل؟ قال ما لك ولها؟ معها سقاؤها وحذاؤها ترد الماء وتأكل الشجر حتى يلقاها
شرح السنة > كتاب العطايا والهدايا > باب اللقطة
أن رجلا سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن اللقطة فقال عرفها سنة ثم اعرف وكاءها وعفاصها الجزء الثامن ثم استنفق بها فإن جاء ربها فأدها إليه فقال يا رسول الله فضالة الغنم؟ قال خذها فإنما هي لك أو لأخيك أو للذئب قال يا رسول الله فضالة الإبل؟ قال فغضب حتى اح
شرح السنة > كتاب العطايا والهدايا > باب اللقطة