عدد النتائج : 343
في البحث عن (فضل البر)
إن رهطا ثلاثة انطلقوا فأصابتهم سماء فلجأوا إلى غار فبينما هم فيه إذ انفلتت صخرة من قمة الجبل تدهده حتى ضمت على باب الغار فقال القوم بعضهم لبعض كف المطر وعفا الأثر ولم يركم أحد سوى الله عز وجل فلينظر كل رجل منكم أفضل عمل عمله قط فليذكره ثم ليدع الله تعالى
كتاب الدعاء > باب تقرب العبد إلى ربه ، عز وجل ، عند الدعاء بصالح عمله
إن ثلاثة نفر من بني إسرائيل خرجوا يرتادون لأهليهم فأصابهم المطر فأووا تحت صخرة فانطبقت عليهم فنظر بعضهم إلى بعض فقالوا إنه لا ينجيكم من هذا إلا الصدق فليدع كل رجل منكم بأفضل عمل عمله فقال أحدهم اللهم إنه كانت لي بنت عم حسناء جملاء فأردتها على نفسها فامتنع
كتاب الدعاء > باب تقرب العبد إلى ربه ، عز وجل ، عند الدعاء بصالح عمله
خرج ثلاثة نفر يمشون فبينما هم يعبدون الله عز وجل فأووا إلى كهف فخرت صخرة من أعلى الجبل حتى التقمت باب الغار فقال بعضهم لبعض يا عباد الله والله لا ينجيكم مما وقعتم فيه إلا أن تصدقوا الله عز وجل فهاتوا ما عملتم خالصا فإنما ابتليتم بالذنوب فقال الجزء الأول أ
كتاب الدعاء > باب تقرب العبد إلى ربه ، عز وجل ، عند الدعاء بصالح عمله
خرج ثلاثة نفر فيمن كان قبلكم يرتادون لأهليهم منزلا فأواهم المبيت إلى غار فدخلوا فانحدرت عليهم صخرة من الجبل فسدت عليهم الغار فقالوا والله لا ينجيكم من هذه الصخرة إلا أن تدعوا بصالح أعمالكم قال رجل منهم اللهم إنه كان لي أبوان الجزء الأول شيخان كبيران فكنت
كتاب الدعاء > باب تقرب العبد إلى ربه ، عز وجل ، عند الدعاء بصالح عمله
ما صرف الله عز وجل سليمان عليه السلام أن يذبح الهدهد إلا لبره بأمه
كتاب العظمة > ذكر ساعات الليل والنهار وعبادة الخلائق في كل ساعة منها
سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الأعمال أفضل ؟ قال الصلاة على مواقيتها قلت ثم أي ؟ قال بر الوالدين قلت ثم أي ؟ قال الجهاد في سبيل الله
الإيمان لابن منده > ذكر الأعمال التي يستحق بها العامل زيادة إيمانه والتي توجب النقصان
من سره أن يبسط أو يوسع له في رزقه وينسأ في أجله فليصل رحمه
التوحيد لابن منده > ومن أسماء الله عز وجل المنان والمبين المفضل الموسع المنعم المفرج
سألت النبي صلى الله عليه وسلم أي العمل أحب إلى الله عز وجل ؟ قال الصلاة لوقتها قلت ثم أي ؟ قال بر الوالدين قلت ثم أي ؟ قال الجهاد في سبيل الله
الآداب للبيهقي > باب في بر الوالدين
أنه إذا خرج إلى مكة كان له حمار يتروح عليه إذا مل ركوب الراحلة وعمامة يشد بها رأسه فبينما هو يوما على ذلك الحمار إذ مر به أعرابي فقال ابن عمر ألست ابن الجزء الأول فلان ؟ قال بلى فأعطاه الحمار فقال اركب هذا والعمامة وقال اشدد بها رأسك فلما أدبر الأعرابي قا
الآداب للبيهقي > باب في بر الوالدين
البر لا يبلى والإثم لا ينسى والديان لا ينام فكن كما شئت كما تدين تدان
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية