عدد النتائج : 322
في البحث عن (وضوح الحلال والحرام)
إن الله تعالى فرض فرائض فلا تضيعوها وحد حدودا فلا تعتدوها ونهى عن أشياء فلا تنتهكوها وسكت عن أشياء من غير نسيان لها رحمة لكم فلا تبحثوا عنها
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب المواقيت > باب في أوقات الصلوات
الحلال بين والحرام بين وبينهما مشتبهات فمن توقاهن كان أتقى لدينه ومن واقعهن أوشك أن يواقع الكبائر كالمرتع إلى جانب الحمى أوشك أن يواقعه ولكل ملك حمى وحمى الله حدوده
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب البيوع > باب ما جاء في بيع اللبن في الضرع وما في الأرحام واجتناب الشبهات
إن الحلال بين والحرام بين وبينهما مشتبهات من توقاهن كن وقاء لدينه ومن يوقع فيهن يوشك أن يواقع الكبائر كالمرتع حول الحمى يوشك أن يواقعه لكل ملك حمى
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الورع
لن تموت نفس حتى تستوفي رزقها فأجملوا في الطلب
الجامع لشعب الإيمان > الثالث عشر من شعب الإيمان وهو باب التوكل بالله عز وجل والتسليم لأمره تعالى في كل شيء
بالإجمال في الطلب
الجامع لشعب الإيمان > الثالث عشر من شعب الإيمان وهو باب التوكل بالله عز وجل والتسليم لأمره تعالى في كل شيء
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول وأومأ إلى النعمان بأصبعيه إلى أذنيه إن الحلال بين والحرام بين وبين ذلك مشتبهات لا يعلمها كثير يعني من الناس فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يقع
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والثلاثون من شعب الإيمان باب في المطاعم والمشارب > الفصل الثالث في طيب المطعم والملبس واجتناب الحرام واتقاء الشبهات
الحلال بين والحرام بين وبينهما مشتبهات فذكره وقال الشبهات وزاد ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد ألا وهي القلب
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والثلاثون من شعب الإيمان باب في المطاعم والمشارب > الفصل الثالث في طيب المطعم والملبس واجتناب الحرام واتقاء الشبهات
حلال بين وحرام بين وشبهات بين ذلك فمن ترك ما اشتبه عليه من الإثم كان لما استبان له أترك ومن اجترأ على ما شك فيه أوشك أن يوقع في الحرام وإن لكل ملك حمى وحمى الله في الأرض معاصيه
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والثلاثون من شعب الإيمان باب في المطاعم والمشارب > الفصل الثالث في طيب المطعم والملبس واجتناب الحرام واتقاء الشبهات
إن الله الجزء الثاني عز وجل فرض فرائض فلا تضيعوها وحد حدودا فلا تعتدوها ونهى عن أشياء فلا تنتهكوها وسكت عن أشياء من غير نسيان لها رحمة لكم فلا تبحثوا عنها
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ترك السؤال عما لا يغني والبحث والتنقير عما لا يضر جهله
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول الحلال بين والحرام بين وشبهات بين ذلك فمن ترك ما اشتبه عليه من الإثم كان لما استبان له أترك ومن اجترأ على ما شك فيه أوشك أن يواقع الحرام وإن لكل ملك حمى وحمى الله في الأرض معاصيه
الآداب للبيهقي > باب في تطيب المطعم والملبس واجتناب الحرام واتقاء الشبهات
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن الحلال بين والحرام بين وبينهما مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس فمن اتقى الجزء الأول الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يقع فيه ألا وإن لكل ملك حمى ألا وإ
الآداب للبيهقي > باب من اتقى الشبهات مخافة الوقوع في المحرمات وتورع عن كل ما لا يعنيه واشتغل بما يعنيه
إن الحلال بين والحرام بين وبينهما مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات استبرأ لدينه وعرضه ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام كالراعي حول الحمى يوشك أن يقع فيه ألا وإن لكل ملك حمى وإن حمى الله محارمه ألا إن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله وإ
الزهد الكبير للبيهقي > باب الورع والتقوى
الحلال بين والحرام بين وبين ذلك أمور مشتبهات من استبرأهن فهو أسلم لدينه ومن وقع فيهن فيوشك أن يقع في الحرام كالمرتع إلى جانب الحمى فيوشك أن يقع فيه
الزهد الكبير للبيهقي > باب الورع والتقوى
الحلال بين والحرام بين وبين ذلك شبهات فدع ما يريبك إلى ما لا يريبك
الزهد الكبير للبيهقي > باب الورع والتقوى
الحلال بين والحرام بين وبين ذلك شبهات فمن ترك كان أبرأ لدينه ومن وقع يوشك أن يواقع الحرام كالمرتع إلى جنب الحمى يوشك أن يواقعه ولا يشعر
الزهد الكبير للبيهقي > باب الورع والتقوى
الحلال هو الذي لا يعصى الله فيه والصافي هو الذي لا ينسى الله فيه
الزهد الكبير للبيهقي > باب الورع والتقوى
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول الحلال بين والحرام بين وبينهما [أمور ] مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات استبرأ لدينه وعرضه ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يواقعه ثم إن لكل ملك حمى ألا وإن حمى الله محا
السنن الصغير للبيهقي > كتاب البيوع > باب البيوع
إن الله عز وجل أحل حلالا وحرم حراما فما أحل فهو حلال وما حرم فهو حرام وما سكت عنه فهو عفو
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الصيد والذبائح > ما حرم على بني إسرائيل ، ثم أحل لنا وما حرمه المشركون على أنفسهم وليس بحرام