عدد النتائج : 913
في البحث عن (ذم الرياء)
الشرك الخفي
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في إخلاص العمل لله عز وجل وترك الرياء
الرياء شرك
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في إخلاص العمل لله عز وجل وترك الرياء
كل ما لا يبتغى به وجه الله فهو مضمحل
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في إخلاص العمل لله عز وجل وترك الرياء
لو أن عبدا أتى بافتقار آدم وزهد عيسى وجهد أيوب وطاعة يحيى واستقامة إدريس وود خليل وخلق الحبيب عليهم السلام وكان في قلبه مثقال ذرة لغير الله فليس لله فيه حاجة
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في إخلاص العمل لله عز وجل وترك الرياء
من الحمق التماس الإخوان بغير الوفاء وطلب الآخرة بالرياء ومودة النساء بالغلظة
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في إخلاص العمل لله عز وجل وترك الرياء
أقبح الرغبة في الدنيا أن تطلب بعمل الآخرة
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في إخلاص العمل لله عز وجل وترك الرياء
أكثر منافقي أمتي قراؤها
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في إخلاص العمل لله عز وجل وترك الرياء
أكثر منافق هذه الأمة قراؤها
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في إخلاص العمل لله عز وجل وترك الرياء
كفى بالمرء إثما أن يشار إليه بالأصابع قالوا يا رسول الله وإن خيرا ؟ قال فإن كان خيرا فهي مذلة إلا من رحم الله وإن كان شرا فيه فهو شر
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في إخلاص العمل لله عز وجل وترك الرياء
من كتم آفات نفسه عوقب بادعاء ما لم يبلغه من المنازل
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه > فصل في الطبع على القلب أو الرين
سمعت ذا النون يقول أما إنه من الحمق التماس الإخوان بغير الوفاء وطلب الآخرة بالرياء ومودة النساء بالغلظة
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
إذا كان يوم القيامة ينزل الله إلى عباده ليقضي بينهم فكل أمة جاثية فأول من يدعى رجل جمع القرآن فيقول الله تعالى له عبدي ألم أعلمك ما أنزلت على رسولي ؟ فيقول بلى يا رب فيقول ماذا عملت فيما علمتك ؟ فيقول يا رب كنت أقوم به آناء الليل وآناء النهار فيقول الله ل
الزهد لابن المبارك > باب ذم الرياء والعجب وغير ذلك
من أكل بمسلم أكلة أطعمه الله بها أكلة من النار ومن لبس بأخيه المسلم ثوبا ألبسه الله به ثوبا من النار ومن سمع بمسلم سمع الله به ومن رايا بمسلم رايا الله به
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في الشح
لكل شيء آفة الجزء الأول تفسده فآفة العبادة الرياء وآفة الحلم الذل وآفة الحياء الضعف
الزهد لابن المبارك > باب في الخلال المذمومة
قال حين حضرته الوفاة يا نعايا العرب ثلاثا إن أخوف ما أخاف عليكم الرياء والشهوة الخفية
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
أن مجاهدا كان يقول في هذه الآية أولئك الذين ليس لهم في الآخرة إلا النار الآية قال أهل الرياء أهل الرياء
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في الرياء
عن مجاهد في قوله يمكرون السيئات لهم عذاب شديد ومكر أولئك هو يبور قال الرياء
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في الرياء
أن عمر بن الخطاب رحمه الله قال الأعمال على أربعة وجوه عامل صالح في سبيل هدى يريد به الدنيا فليس له في الآخرة شيء ذلك بأن الله تبارك وتعالى يقول من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها نوف إليهم أعمالهم الآية وعامل رياء ليس له ثواب في الدنيا والآخرة إلا الويل وع
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في الرياء
سمعت عقبة بن عامر الجهني يقول أكثر منافقي هذه الأمة قراؤها
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في الرياء
قال شداد بن أوس وتسجى بثوب ثم بكى وبكى فقال له قائل ما يبكيك يا أبا يعلى ؟ قال إن أخوف ما أخاف عليكم الشهوة الخفية والرياء الظاهر إنكم لن تؤتوا إلا من قبل رؤوسكم إنكم لن تؤتوا إلا من قبل رؤوسكم إنكم لن تؤتوا إلا من قبل رؤوسكم الذين إن أمروا بخير أطيعوا وإ
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في الرياء
قال لي عمر بن عبد العزيز وأنا أذكره إن استطعت يا أبا حمزة أن لا يكون أحد أسعد بما نسمع منك فافعل
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب حسن السريرة
عن يزيد بن ميسرة قال قال الله إني لست كل كلام الحكيم أتقبل ولكني أنظر إلى همه وهواه فإن كان همه وهواه لي جعلت صمته وقارا وحمدا لي وإن لم يتكلم
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب حسن السريرة
عن الحسن قال لا يزال العبد بخير إذا قال قال لله وإذا عمل يعمل لله
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب حسن السريرة
عن يزيد بن ميسرة قال كتب حكيم من الحكماء ثلاثمائة وستين مصحفا من مصاحفكم فأوحى الله إليه أنك قد ملأت الأرض بقاقا وأن الله لا يقبل شيئا من بقاقك
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب حسن السريرة
يصعد الملك بعمل العبد مبتهجا به فإذا انتهى إلى ربه قال اجعلوه في سجين إني لم أرد بهذا
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب حسن السريرة
لو أن عبدا دخل بيتا في جوف بيت فأدمن هناك عملا أوشك الناس أن يتحدثوا به وما من عامل يعمل إلا كساه الله رداء عمله إن خيرا فخير وإن شرا فشر
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب حسن السريرة
من يرائي يرائي الله به ومن يسمع يسمع الله به ومن تطاول تعظما خفضه الله ومن تواضع تخشعا رفعه الله وموسع عليه في الدنيا مقتور عليه في الآخرة ومقتور عليه في الدنيا موسع عليه في الآخرة ومستريح ومستراح منه قالوا ما المستريح ؟ قال المؤمن إذا مات استراح وأما الم
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب حسن السريرة