عدد النتائج : 590
في البحث عن (الرياء بالعمل والعبادة)
إن قائلا من المسلمين قال يا رسول الله ما النجاة غدا ؟ قال صلى الله عليه وسلم لا تخادع الله تعالى قال وكيف يخادع الله عز وجل ؟ قال صلى الله عليه وسلم أن تعمل بما أمرك الله به تريد به غيره فاتقوا الرياء فإنه الشرك بالله عز وجل فإن المرائي ينادى به يوم القيا
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الرقائق > باب التحذير من الرياء والدعاء بما يذهبه
يجاء بابن آدم يوم القيامة كأنه بذج وربما قال كأنه جمل فيقول الله عز وجل يا ابن آدم أنا خير قسيم انظر إلى عملك الذي عملته لي فأنا أجزيك عليه وانظر إلى عملك الذي عملته لغيري فيجازيك على الذي عملت له
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الرقائق > باب التحذير من الرياء والدعاء بما يذهبه
رأى أويس رضي الله عنه رجلا يصلي يقوم ويقعد فقال ما لك ؟ قال أقوم فيجيء الشيطان فيقول إنك ترائي فأجلس ثم تنازعني نفسي إلى الصلاة فأقوم ثم يقول إنك ترائي فأجلس قال لو خلوت كنت تصلي هذه الصلاة ؟ قال نعم قال صل فلست بمراء
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الرقائق > باب بقية التحذير من الرياء
خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر الحديث وفيه ومن تعلم القرآن ثم نسيه متعمدا لقي الله مجذوما مغلولا وسلط الله تعالى عليه بكل آية حية تنهشه في النار ومن تعلم القرآن فلم يعمل به وآثر عليه حطام الجزء الرابع عشر الدنيا وزينتها استوجب سخط الله تعالى وكان
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب فضائل القرآن > باب عقاب من تعلم القرآن ثم نسيه
ليقرأن القرآن أقوام يقيمونه كما يقام القدح لا يدعون منه ألفا ولا يجاوز إيمانهم حناجرهم
سنن سعيد بن منصور > فضائل القرآن
نفي قبول صلاة المرائي بها
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب جماع أبواب الكلام المباح في الصلاة من الدعاء والذكر ومساءلة الله عز وجل > ذكر نفي قبول صلاة المرائي بها
شفي الأصبحي حدثه أنه دخل المدينة فإذا هو برجل قد اجتمع عليه الناس فقال من هذا؟ فقالوا أبو هريرة فدنوت منه حتى قعدت بين يديه وهو يحدث الجزء الرابع عشر الناس فلما سكت وخلا قلت له نشدتك بحق وبحق لما حدثتني حديثا سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم عقلته وع
شرح السنة > كتاب الرقاق > باب من يريد الدنيا بعمله
يظهر الدين حتى يجاوز البحار وحتى تخاض البحار بالخيل في سبيل الله ثم يأتي أقوام يقولون قد قرأنا القرآن من أقرأ منا؟ ومن أفقه منا؟ أو من أعلم منا ثم التفت إلى أصحابه فقال ما في أولئك من خير
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب العلم > باب في ذم الدعوى في العلم والقرآن
يجاء بابن آدم يوم القيامة كأنه بذج وربما قال كأنه حمل فيقول الله يا ابن آدم أنا خير قسيم انظر إلى عملك الذي عملته لي فأنا أجزيك به وانظر إلى عملك الذي عملته لغيري فيجازيك على الذي عملت له
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب العلم > باب التحذير من الرياء والدعاء بما يذهبه
تعلموا القرآن وسلوا به الجنة قبل أن يتعلم قوم يسألون به الدنيا فإن القرآن يتعلمه ثلاثة رجل يباهي به ورجل يستأكل به ورجل يقرأ لله عز وجل
الجامع لشعب الإيمان > التاسع عشر من شعب الإيمان وهو باب في " تعظيم القرآن > فصل في ترك قراءة القرآن في المساجد والأسواق ليعطى وليستأكل به
من أحسن الصلاة حيث يراه الناس وأساءها إذا خلا فتلك استهانة يستهين بها ربه
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الصلاة > تحسين الصلاة والإكثار منها ليلا ونهارا وما حضرنا عن السلف الصالحين في ذلك
عن أبي بكرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يقولن أحدكم إني قمت رمضان كله وصمته
الجامع لشعب الإيمان > الثالث والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الصيام > الصائم ينزه صيامه عن اللغط والمشاتمة وما لا يليق به
من سمع سمع الله به ومن راءى راءى الله به
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في إخلاص العمل لله عز وجل وترك الرياء
من صام يرائي الجزء التاسع فقد أشرك [ ومن صلى يرائي فقد أشرك ومن تصدق يرائي فقد أشرك
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في إخلاص العمل لله عز وجل وترك الرياء
لا يجد أحد حقيقة الإيمان حتى لا يحب أن يحمد على طاعة الله تعالى
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في إخلاص العمل لله عز وجل وترك الرياء
من الحمق التماس الإخوان بغير الوفاء وطلب الآخرة بالرياء ومودة النساء بالغلظة
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في إخلاص العمل لله عز وجل وترك الرياء
نظرت إلى أهل عرفات ظننت أنه قد غفر لهم لولا أني كنت فيهم
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في التواضع ، وترك الزهو ، والصلف ، والخيلاء ، والفخر ، والمدح
أفضت مع أبي من عرفة قال فقال لي يا بني لولا أني فيهم لرجوت أن يغفر لهم
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في التواضع ، وترك الزهو ، والصلف ، والخيلاء ، والفخر ، والمدح
إن كان الرجل لقد جمع القرآن وما يشعر به جاره وإن كان الرجل لقد فقه الفقه الكثير وما يشعر به الناس وإن كان الرجل ليصلي الصلاة الطويلة في بيته وعنده الزور وما يشعرون به
الزهد لابن المبارك > باب العمل والذكر الخفي
إذا التقى الرجفان نزلت الملائكة فكتبت الناس على منازلهم فلان يقاتل للدنيا وفلان يقاتل للملك وفلان يقاتل للذكر
الزهد لابن المبارك > باب العمل والذكر الخفي
أن رجلا قال يا رسول الله ما أفطرت منذ أربع سنين فقال النبي صلى الله عليه وسلم ما صمت ولا أفطرت لأنه تحدث به قال ابن حيويه يحدث
الزهد لابن المبارك > باب العمل والذكر الخفي
يظهر هذا الدين حتى يجاوز البحار وحتى يخاض بالخيل في سبيل الله ثم يأتي أقوام يقرؤون القرآن فإذا قرؤوه قالوا قد قرأنا القرآن فمن أقرأ منا ؟ من أعلم منا ؟ ثم التفت إلى أصحابه فقال هل ترون في أولئك من خير ؟ قالوا لا قال فأولئك منكم وأولئك من هذه الأمة وأولئك
الزهد لابن المبارك > باب ذم الرياء والعجب وغير ذلك
إن الملائكة يرفعون أعمال العبد من عباد الله يستكثرونه ويزكونه حتى يبلغوا به إلى حيث شاء الله من سلطانه فيوحي الله إليهم أنكم حفظة على عمل عبدي وأنا رقيب على ما في نفسه إن عبدي هذا لم يخلص لي ولم يخلص عمله فاجعله في سجين ويصعدون بعمل العبد يستقلونه ويحقرون
الزهد لابن المبارك > باب ذم الرياء والعجب وغير ذلك
قال الله تعالى تدعوني وقلوبكم معرضة فباطل ما ترهبون
الزهد لابن المبارك > باب ذم الرياء والعجب وغير ذلك
إذا كان يوم القيامة ينزل الله إلى عباده ليقضي بينهم فكل أمة جاثية فأول من يدعى رجل جمع القرآن فيقول الله تعالى له عبدي ألم أعلمك ما أنزلت على رسولي ؟ فيقول بلى يا رب فيقول ماذا عملت فيما علمتك ؟ فيقول يا رب كنت أقوم به آناء الليل وآناء النهار فيقول الله ل
الزهد لابن المبارك > باب ذم الرياء والعجب وغير ذلك
تفقهون لغير الدين وتعلمون لغير العمل وتبتاعون الدنيا بعمل الآخرة تلبسون للناس جلود الضأن وتخفون أنفس الذئاب وتنفون القذى من شرابكم وتبتلعون أمثال الجبال من الحرام
الزهد لابن المبارك > باب ذم الرياء والعجب وغير ذلك
قال حين حضرته الوفاة يا نعايا العرب ثلاثا إن أخوف ما أخاف عليكم الرياء والشهوة الخفية
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل