عدد النتائج : 406
في البحث عن (ذم الغضب)
خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم خطبة بعد العصر إلى مغيربان الشمس حفظها من حفظها ونسيها من نسيها ألا إن الدنيا حلوة خضرة وإن الله تبارك وتعالى مستخلفكم فيها فينظر كيف تفعلون فاتقوا الدنيا واتقوا النساء ألا إن بني آدم خلقوا على طبقات شتى فمنهم من يولد مؤ
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الفتن > باب فيما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم مما هو كائن إلى يوم القيامة
هل تدرون ما الشديد ؟ قلنا الرجل يصرع الرجل قال إن الشديد كل الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الزكاة > التحريض على صدقة التطوع
إن للشيطان كحلا ولعوقا ونشوقا
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في حفظ اللسان عما لا يحتاج إليه
ليس الشديد بالصرعة قالوا فمن الشديد يا رسول الله ؟ قال الذي يملك نفسه عند الغضب
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
ليس الشديد بالصرعة إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما تعدون الصرعة فيكم ؟ قال قلنا الذي لا يصرعه الرجال قال لا ولكنه الذي يملك نفسه عند الغضب وما تعدون الرقوب فيكم ؟ قال قلنا الذي ليس له ولد قال لا ولكنه الذي لم يقدم شيئا من ولده
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
ألا أخبركم بأشدكم ؟ من ملك نفسه عند الغضب
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بناس يتجاذون مهراسا فقال أتخشون الشدة في حمل الحجارة ؟ إنما الشدة أن يمتلئ الرجل غيظا ثم يغلبه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال مرني ولا تكثر فلعلي أعقله قال لا تغضب فأعاد عليه فقال لا تغضب
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
عن جارية بن قدامة قال قلت يا رسول الله قل لي قولا وأقلل لعلي أعقله قال لا تغضب فقلت له مرارا وكل ذلك يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تغضب
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
أنه أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله قل لي قولا وأقلل لعلي أعيه قال لا تغضب فأعاد له مرارا كل ذلك يرجع إليه لا تغضب
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يبعدني من غضب الله ؟ قال لا تغضب
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
لا تشاح في ميراث ولا تأس على ما فاتك فقال أنا لا أفرح بما جاءني منها فكيف آسى على ما فاتني ؟ فقال لا تغضب فقال فكيف لي بأن لا أغضب ؟
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم خطبة إلى مغيربات الشمس حفظها من حفظها ونسيها من نسيها وأخبر بما هو كائن إلى يوم القيامة حمد الله وأثنى عليه ثم قال أما بعد فإن الدنيا خضرة حلوة وإن الله تعالى مستخلفكم فيها فناظر كيف تعملون ألا فاتقوا الدنيا واتقوا النسا
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
إن الغضب يفسد الإيمان كما يفسد الصبر العسل
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
الشيطان يقول كيف يغلبني ابن آدم فإذا رضي حببت حتى أكون في قلبه وإذا غضب طرت حتى أكون في رأسه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
رجل سريع الرضا بعيد الغضب فذاك له لا عليه ورجل بعيد الرضا بعيد الغضب [ فذاك كفاف ورجل بعيد الرضا سريع الغضب ] فذاك عليه لا له
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
خيار أمتي أحداؤها الذين إذا غضبوا رجعوا
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
خيار أمتي أحداؤهم الذين إذا غضبوا رجعوا وقد رجعت وأنا أستغفر الله عز وجل
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
من خزن لسانه ستر الله عورته ومن كف غضبه كف الله عنه عذابه يوم القيامة ومن اعتذر إلى الله عز وجل قبل عذره
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
من ملك لسانه ستر الله عورته الجزء العاشر ومن ملك غضبه كف الله عنه (عذابه) ومن اعتذر إلى الله في الدنيا قبل الله معذرته
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
جرعة أحب إلى الله عز وجل من جرعة غيظ يكظمها عبد بحلم يبتغي بذلك وجه الله
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
أفلح منكم من حفظ الهوى والطمع والغضب وليس فيما دون الصدق من الحديث خير من يكذب يفجر ومن يفجر يهلك
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل " > فصل فيما بلغنا عن الصحابة رضي الله عنهم في معنى ما تقدم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
أتحسبون أن الشدة في حمل الحجارة ؟ إنما الشدة أن يمتلئ أحدكم غيظا ثم يغلبه
الزهد لابن المبارك > باب إصلاح ذات البين
من كف لسانه عن أعراض الناس أقاله الله عثرته يوم القيامة ومن كف غضبه عنهم وقاه الله عذابه يوم القيامة
الزهد لابن المبارك > باب إصلاح ذات البين
والله ما أحسست بك قط إلا استعذت بالله فقال عدو الله صدقت بها تنجو مني فقال النبي صلى الله عليه وسلم فأخبرني بأي شيء تغلب ابن آدم ؟ قال آخذه عند الغضب وعند الهوى
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
قال رجل للنبي صلى الله عليه وسلم أخبرني بعمل يدخلني الجنة وأقلل لعلي أعقله قال لا تغضب
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد أيوب عليه السلام
إني لقليل الغضب وإنه ليأتي علي السنة ما أغضب ولقل ما قلت في غضبي شيئا أندم عليه إذا رضيت
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد محمد بن سيرين رحمه الله تعالى