عدد النتائج : 197
في البحث عن (ذم العجب)
ثلاث مهلكات شح مطاع وهوى متبع وإعجاب المرء برأيه
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > قتادة عن أنس
سألت أبا ثعلبة الخشني قلت كيف تصنع في هذه الآية ؟ قال أي آية ؟ قلت يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم فقال لي أما والله لقد سألت عنها خبيرا سألت عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال بل ائتمروا بالمعروف وتناهوا عن المنكر حتى إذا
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في المراد بقول الله عز وجل يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم
إن أخوف ما أخاف عليكم إعجاب المرء برأيه ومن قال أنا عالم فهو جاهل ومن قال إني في الجنة فهو في النار
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الإيمان والتوحيد > باب كراهية التزكية
أنه ذكر أن في أمتي قوما يقرؤون القرآن ينثرونه نثر الدقل يتأولونه على غير تأويله
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب التفسير
ما روي في إخباره صلى الله عليه وسلم الرجل الذي وصف بالاجتهاد في العبادة بما حدثته نفسه وبغير ذلك من حاله
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب أسئلة اليهود وغيرهم واستبرائهم عن أحوال النبي صلى الله عليه وسلم > باب ما روي في إخباره صلى الله عليه وسلم الرجل الذي وصف بالاجتهاد في العبادة
خطبنا عتبة بن غزوان فحمد الله وأثنى عليه ثم قال أما بعد فإن الدنيا قد آذنت بصرم وولت حذاء وإنما بقي منها صبابة كصبابة الإناء يتصابها صاحبها وإنكم منتقلون منها إلى دار لا زوال لها فانتقلوا بخير ما بحضرتكم فإنه قد ذكر لنا أن الحجر يلقى من شفة جهنم فيهوي بها
شرح السنة > كتاب الرقاق > باب كيف كان عيش النبي صلى الله عليه وسلم وعيش أصحابه رضي الله عنهم
بل ائتمروا بالمعروف وتناهوا عن المنكر حتى إذا رأيت شحا مطاعا وهوى متبعا ودنيا مؤثرة وإعجاب كل ذي رأي برأيه ورأيت أمرا لا بد لك منه فعليك نفسك ودع أمر العوام فإن وراءكم أيام الصبر فمن صبر فيهن قبض على الجمر للعامل الجزء الرابع عشر فيهن مثل أجر خمسين رجلا ي
شرح السنة > كتاب الرقاق > باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
إياكم وهوى متبع وقرين سوء وإعجاب المرء بنفسه
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب المواعظ > باب ما جاء في الكبر والعجب وغيرهما مما يذكر
إني أعمل العمل أسره فإذا اطلع عليه أعجبني قال يكتب الله لك أجرين أجر سر وأجر علانية
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الزهد > باب الترهيب من مساوئ الأعمال، وما جاء في أسوأ الناس منزلة، وفيمن أعجبه عمله
ثلاث مهلكات شح مطاع وهوى متبع
الجامع لشعب الإيمان > الحادي عشر من شعب الإيمان وهو باب في الخوف من الله تعالى
ليس شيء أقطع لظهر إبليس من قول ابن آدم ليت شعري بما يختم لي ؟
الجامع لشعب الإيمان > الحادي عشر من شعب الإيمان وهو باب في الخوف من الله تعالى
قال إبليس ثلاث من كن فيه أدركت منه حاجتي من استكثر عمله ونسي ذنوبه وأعجب برأيه
الجامع لشعب الإيمان > الثامن عشر من شعب الإيمان وهو باب في نشر العلم وألا يمنعه أهله أهله > فصل
هلك القراء في هاتين الخصلتين الغيبة والعجب
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في تحريم أعراض الناس وما يلزم من ترك الرتع فيها > " فصل فيما ورد من الأخبار في التشديد على من اقترض من عرض أخيه المسلم شيئا بسب أو غيره
إياكم والعجب فإن العجب مهلكة لأهله وإن العجب يأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه > فصل في الطبع على القلب أو الرين
الذنب الذي لا يغفر
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه > فصل في الطبع على القلب أو الرين
ثلاث منجيات وثلاث مهلكات فأما المنجيات فتقوى الله في السر والعلانية والقول بالحق في الرضا والسخط والقصد في الغنى والفقر وأما المهلكات فهوى متبع وشح مطاع وإعجاب المرء بنفسه وهي أشدهن
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه > فصل في الطبع على القلب أو الرين
ما أصاب داود بعد القدر إلا من عجب عجب به من نفسه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه > فصل في الطبع على القلب أو الرين
النادم ينتظر الرحمة والعجب ينتظر المقت
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه > فصل في الطبع على القلب أو الرين
لو لم تكونوا تذنبون لخشيت عليكم ما هو أكبر من ذلك العجب العجب
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه > فصل في الطبع على القلب أو الرين
يموت مذنبا نادما أحب إليهم من أن يموت معجبا
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه > فصل في الطبع على القلب أو الرين
التوفيق خير قائد وحسن الخلق خير قرين والعقل خير صاحب والأدب خير ميراث ولا وحشة أشد من العجب
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق
أربع خلال لها ثمرة
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في التواضع ، وترك الزهو ، والصلف ، والخيلاء ، والفخر ، والمدح
آفة القراء العجب واحذروا أبواب الملوك فإنها تزيل النعم
الجامع لشعب الإيمان > السادس والستون من شعب الإيمان "وهو باب في مباعدة الكفار والمفسدين والغلظ عليهم " > فصل "ومن هذا الباب مجانبة الظلمة "
لأن أبيت نائما وأصبح نادما أحب إلي من أن أبيت قائما فأصبح معجبا
الزهد لابن المبارك > باب ذم الرياء والعجب وغير ذلك
قال رجل لسعيد بن المسيب الرجل يعطي الشيء ويصنع المعروف ويحب أن يؤجر ويحمد قال أتحب أن تمقت ؟
الزهد لابن المبارك > باب ذم الرياء والعجب وغير ذلك
لكل شيء آفة الجزء الأول تفسده فآفة العبادة الرياء وآفة الحلم الذل وآفة الحياء الضعف
الزهد لابن المبارك > باب في الخلال المذمومة
لو أن قول ابن آدم كله حق وفعله صواب لجن قلت لسعيد بن أيمن ما يعني بقوله ؟ قال يعجب بنفسه
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار الحسن بن أبي الحسن رحمه الله تعالى
يرحمك الله أليس قد نشأ شباب يقرؤون القرآن ويقومون الليل ويصومون النهار ويحجون ويقرؤون ؟ قال فبزق وقال أفسدهم العجب
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار الحسن بن أبي الحسن رحمه الله تعالى