عدد النتائج : 502
في البحث عن (ذم النميمة)
المجالس بالأمانة إلا ثلاثة مجالس سفك دم حرام أو فرج حرام أو اقتطاع مال بغير حق
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في حفظ المسلم سر أخيه
لا يدخل الجنة قتات
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في حفظ المسلم سر أخيه
مر رسول الله صلى الله عليه وسلم بقبرين فقال إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير أما أحدهما فكان لا يستنزه من البول وأما الآخر فكان يمشي بالنميمة فقال ثم أخذ جريدة فشقها بنصفين فغرز في كل قبر واحدة فقيل يا رسول الله لم فعلت هذا ؟ فقال لعله أن يخفف عنهما ما لم
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
ثلاثة في النار قد آذوا أهل النار وكل أهل النار في أذى رجال مغلقة عليهم توابيت من نار وهم في أصل الجحيم فيصيحون حتى تعلو أصواتهم أهل النار فقال لهم أهل النار ما بالكم من بين أهل النار فعذبكم هذا ؟ قالوا كنا متكبرين ورجال قد الجزء الثاني فتقت بطونهم يسحبون
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
أربعة يؤذون أهل النار على ما بهم من الأذى يسعون بين الجحيم والحميم يدعون بالويل والثبور يقول أهل النار بعضهم لبعض ما بال هؤلاء قد آذونا على ما بنا من الأذى ؟ قال فرجل مغلق عليه تابوت من جمر ورجل يجر أمعاءه ورجل يسيل فوه قيحا ودما ورجل يأكل لحمه قال فيقال
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
قيل للأحنف مالك لا تمس الحصا ؟ قال ما في مسه أجر ولا في تركه وزر
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار الأحنف بن قيس رحمه الله تعالى
أكثر ما يلج به الإنسان النار الأجوفان الفرج والفم وأكثر ما يلج به الإنسان الجنة تقوى الله وحسن الخلق
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد عبيد بن عمير
مر رسول الله صلى الله عليه وسلم بقبور بالمدينة فقال إن فيها لقبرين يعذبان بأمر يسير وإنه لكبير أما أحدهما فإنه كان لا يستبرئ من البول وأما الآخر فكان يمشي بالنميمة ثم أخذ جريدة فكسرها ووضعها عليهما قال لعله أن يرفه عنهما ما لم ييبسا
الزهد لهناد بن السري > باب في قوله تعالى معيشة ضنكا
مر رسول الله صلى الله عليه وسلم على قبرين فقال إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير أما هذا فكان لا يستبرئ من البول وأما هذا فكان يمشي بالنميمة قال ثم دعا بعسيب رطب فشقه فغرس على هذا واحدا وعلى هذا واحدا ثم قال لعله أن يخفف عنهما ما لم ييبسا
الزهد لهناد بن السري > باب في قوله تعالى معيشة ضنكا
كان لا يمشي بالنميمة ولا يحسد الناس على ما أعطاهم الله من فضله وكان لا يعق والديه
الزهد لهناد بن السري > باب النميمة والمجالس بالأمانة
لا يسكن مكة سافك دم ولا تاجر بربا ولا مشاء بنميم
الزهد لهناد بن السري > باب النميمة والمجالس بالأمانة
لا يسكن مكة سافك دم ولا آكل ربا ولا مشاء بنميم قال فعجبت منه حين عدل النميمة بسفك الدم وأكل الربا قال فقال الشعبي وما تعجب من ذلك وهل تسفك الدماء وتستحل المحارم إلا بالنميمة
الزهد لهناد بن السري > باب النميمة والمجالس بالأمانة
مر رسول الله صلى الله عليه وسلم بقبرين فقال إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير أما هذا فكان لا يستتر من البول وأما هذا فكان يمشي بالنميمة ثم دعا بعسيب رطب فشقه باثنين فغرس على هذا واحدا وعلى هذا واحدا ثم قال لعله أن يخفف عنهما ما لم ييبسا
الزهد لهناد بن السري > باب النميمة والمجالس بالأمانة
قلت لابن عباس ما هؤلاء الذين ندبهم الله إلى الويل ؟ قال ويل لكل همزة لمزة قال هم المشاؤون بالنميمة المفرقون بين الإخوان الباغون البرآء العنت
الزهد لهناد بن السري > باب النميمة والمجالس بالأمانة
كانت لنا مولاة فحضرت فجعلت تقول هذا فلان تمرغ في الحمأة هذا فلان تمرغ في الحمأة فلما ماتت سألنا عن ذلك ؟ فقالوا ما كان به بأس إلا أنه كان يمشي بالنميمة
الزهد لهناد بن السري > باب النميمة والمجالس بالأمانة
إن أعظم الناس عند الله خطيئة يوم القيامة المثلث قالوا (له ) وما المثلث ؟ قال الذي يسعى بأخيه إلى إمامه فيهلك نفسه ويهلك أخاه ويهلك إمامه
الزهد لهناد بن السري > باب النميمة والمجالس بالأمانة
تدرون ما أكثر ما يدخل النار ؟ قالوا الله ورسوله أعلم قال الأجوفان الفرج والفم وأكثر ما يدخل الجنة ؟ تقوى الله وحسن الخلق
الأدب المفرد > باب حسن الخلق إذا فقهوا
ألا أخبركم بخياركم ؟ قالوا بلى قال الذين إذا رؤوا ذكر الله أفلا أخبركم بشراركم ؟ قالوا بلى قال المشاؤون بالنميمة المفسدون بين الأحبة الباغون البرآء العنت
الأدب المفرد > باب النمام
ألا أخبركم بأكملكم إيمانا أحاسنكم أخلاقا الموطؤون أكنافا الذين يألفون ويؤلفون
تعظيم قدر الصلاة > المبايعة على الجهاد والصدقة
إياكم والظلم فإن الظلم ظلمات يوم القيامة وإياكم والفحش فإن الله لا يحب الفحش والتفحش وإياكم والشح فإنه أهلك من قبلكم أمرهم بالقطيعة فقطعوا أرحامهم وأمرهم بالفجور ففجروا وأمرهم بالبخل فبخلوا فقال رجل يا رسول الله أي المسلمين أفضل أو قال أي الإسلام أفضل ؟ ق
تعظيم قدر الصلاة > بقية الجواب عن القائلين بمغايرة الإيمان والإسلام
أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل فقال ما الإسلام ؟ قال طيب الكلام وإطعام الطعام قال فما الإيمان ؟ قال الصبر والسماحة قال أي الصلاة أفضل ؟ قال طول القنوت قال أي الصدقة أفضل ؟ قال جهد من مقل قال أي الهجرة أفضل ؟ قال أن تهجر ما كره الله قال أي الجهاد أفض
تعظيم قدر الصلاة > بقية الجواب عن القائلين بمغايرة الإيمان والإسلام
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله ما الإسلام ؟ قال إطعام الطعام ولين الكلام قال يا رسول الله ما الإيمان ؟ قال السماحة والصبر قال يا رسول الله فأي الإسلام أفضل ؟ قال من سلم المسلمون من لسانه ويده قال يا رسول الله أي المؤمنين أكمل إيمان
تعظيم قدر الصلاة > بقية الجواب عن القائلين بمغايرة الإيمان والإسلام
قيل يا رسول الله أي الإسلام أفضل ؟ قال من سلم المسلمون من لسانه ويده قيل فأي الإيمان أفضل ؟ قال الصبر والسماحة قيل فأي المؤمنين أكمل إيمانا ؟ قال أحسنهم خلقا قيل فأي الصلاة أفضل ؟ قال طول القنوت قيل فأي الصدقة أفضل ؟ قال جهد المقل قيل فأي الهجرة أفضل ؟ قا
تعظيم قدر الصلاة > بقية الجواب عن القائلين بمغايرة الإيمان والإسلام