عدد النتائج : 235
في البحث عن (سبب الفحش والسب)
كان عبيد الله بن زياد يسأل عن الحوض حوض النبي صلى الله عليه وسلم وكان يكذب به بعد ما سأل أبا برزة والبراء بن عازب وعبد الله بن عمرو فقال أبو سبرة إني أحدثك بحديث فيه شفاء هذا إن أباك بعث معي إلى معاوية بمال فأتيت عبد الله بن عمرو فقلت حدثني بحديث سمعته من
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الفتن > باب في أشراط الساعة وأمارتها
كان أبي جليسا لأبي الدرداء بدمشق قال وكان بدمشق رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يقال له ابن الحنظلية الأنصاري وكان رجلا متوحدا لا يكاد يجالس الناس إنما هو صلاة فإذا انصرف فإنما هو تسبيح وتكبير وتهليل حتى يأتي أهله قال فمر بنا يوما ونحن عند أبي الدرد
الجامع لشعب الإيمان > الأربعون من شعب الإيمان وهو باب في الملابس والزي والأواني وما يكره منها > فصل فيمن كان متوسعا فلبس ثوبا حسنا ليرى أثر نعمة الله عليه
ليس المؤمن بالطعان ولا باللعان ولا الفاحش ولا البذيء
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في تحريم أعراض الناس وما يلزم من ترك الرتع فيها > " فصل فيما ورد من الأخبار في التشديد على من اقترض من عرض أخيه المسلم شيئا بسب أو غيره
إياكم والظلم فإن الظلم ظلمات يوم القيامة وإياكم والفحش فإن الله لا يحب الفحش ولا التفحش وإياكم والشح فإنما أهلك من كان قبلكم الشح أمرهم بالكذب فكذبوا وأمرهم بالظلم فظلموا وأمرهم بالقطيعة فقطعوا فقام رجل فقال يا رسول الله أي الإسلام الجزء التاسع أفضل ؟ قال
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في طاعة أولي الأمر بفصولها > فصل في ذكر ما ورد من التشديد في الظلم
الحياء والعي شعبتان من الإيمان والبذاء والبيان شعبتان من النفاق
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في الحياء بفصوله
كان أناس من اليهود يأتون رسول الله صلى الله عليه وسلم فيقولون السام عليك فيقول وعليكم ففطنت بهم عائشة فسبتهم فقال مه يا عائشة إن الله عز وجل لا يحب الفحش ولا التفحش قالت يا الجزء الحادي عشر رسول الله إنهم يقولون كذا وكذا قال أليس قد رددت عليهم فأنزل الله
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والستون من شعب الإيمان " وهو باب في رد السلام " > فصل " في رد السلام على أهل الكتاب "
أكثر ما يلج به الإنسان النار الأجوفان الفرج والفم وأكثر ما يلج به الإنسان الجنة تقوى الله وحسن الخلق
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد عبيد بن عمير
أن عائشة قالت استأذن رجل على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم بئس ابن العشيرة فلما دخل هش له وانبسط إليه فلما خرج الرجل استأذن آخر قال نعم ابن العشيرة فلما دخل لم ينبسط إليه كما انبسط إلى الآخر ولم يهش إليه كما هش للآخر فلما
الأدب المفرد > باب من أثنى على صاحبه إن كان آمنا به
الحياء والعي شعبتان من الإيمان والبذاء والبيان شعبتان من النفاق
تعظيم قدر الصلاة > فضل الحياء والعي ، وضرر البذاء والبيان
إياكم والظلم فإن الظلم ظلمات يوم القيامة وإياكم والفحش فإن الله لا يحب الفحش والتفحش وإياكم والشح فإنه أهلك من قبلكم أمرهم بالقطيعة فقطعوا أرحامهم وأمرهم بالفجور ففجروا وأمرهم بالبخل فبخلوا فقال رجل يا رسول الله أي المسلمين أفضل أو قال أي الإسلام أفضل ؟ ق
تعظيم قدر الصلاة > بقية الجواب عن القائلين بمغايرة الإيمان والإسلام
(لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم سبابا ولا فحاشا ) كان يقول لأحدنا عند الجزء الثالث المعاتبة ما لك ترب جبينك ؟
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما يكره من سب الناس وتناول أعراضهم
جعل رجل يسب عبد الله بن عمر وابن عمر ساكت والرجل يتبعه فلما بلغ الرجل باب داره التفت إليه فقال إني وأخي عاصم لا نسب الناس
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما يكره من سب الناس وتناول أعراضهم
لم يكن رسول الله سبابا ولا فحاشا كان يقول لأحدنا عند المعاتبة ما لك تربت جبينك
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما يكره من البذاء والفحش
لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم فاحشا ولا متفحشا
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما يكره من البذاء والفحش
إنكم تقدمون على إخوانكم فأصلحوا أمركم حتى تكونوا كالشامة في الناس فإن الله لا يحب الفحش ولا التفحش
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما يكره من البذاء والفحش
الحياء والعي شعبتان من الإيمان والبذاء والبيان من النفاق
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب فضيلة الحياء وجسيم خطره
أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن فاحشا ولا متفحشا وإنه كان يقول خياركم أحسنكم خلقا
أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم وآدابه > ما روي من كرمه وكثرة احتماله وكظمه الغيظ
الحياء والعي شعبتان من الإيمان والبذاء والبيان شعبتان من النفاق
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ذم المراء والخصومات في الدين والتحذير من أهل الجدال
إن المؤمن ليس بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذيء
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب فضائل الإيمان وعلى كم شعبة هو وأخلاق المؤمنين وصفاتهم
المؤمن ليس بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذيء
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب فضائل الإيمان وعلى كم شعبة هو وأخلاق المؤمنين وصفاتهم
لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم سبابا ولا فحاشا ولا لعانا كان يقول لأحدنا عند المعاتبة ماله تربت جبينه
الآداب للبيهقي > باب التغليظ في اللعن