عدد النتائج : 310
في البحث عن (من فوائد الصبر تحمل البلاء)
ليودن أهل العافية يوم القيامة أن جلودهم قرضت بالمقاريض مما يرون من ثواب أهل البلاء
فيض القدير > حرف اللام
ما من عبد ابتلي ببلية في الدنيا إلا بذنب والله أكرم وأعظم عفوا من أن يسأله عن ذلك الذنب يوم القيامة
فيض القدير > حرف الميم
من أصيب بمصيبة في ماله أو جسده وكتمها ولم يشكها إلى الناس كان حقا على الله أن يغفر له
فيض القدير > حرف الميم
(من أصيب بمصيبة في ماله أو جسده فكتمها ولم يشكها إلى الناس كان حقا على الله أن يغفر له)
فيض القدير > حرف الميم
من أصيب بمصيبة فذكر مصيبته فأحدث استرجاعا وإن تقادم عهدها كتب الله له من الأجر مثله يوم أصيب
فيض القدير > حرف الميم
اصبروا على طاعة الله وصابروا أعداءه ورابطوا في سبيله
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب الجهاد والسير > باب فضل رباط يوم في سبيل الله
قالت له وهو يسألها عن قوله تعالى حتى إذا استيئس الرسل قال قلت أكذبوا أم كذبوا
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب التفسير > () ومن سورة يوسف عليه السلام > باب قوله تعالى حتى إذا استيأس الرسل
يقول الله تبارك وتعالى ما لعبدي المؤمن عندي جزاء إذا قبضت صفيه من أهل الدنيا ثم احتسبه إلا الجنة
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة > باب تعليم النبي صلى الله عليه وسلم أمته من الرجال والنساء، مما علمه الله، ليس برأي ولا تمثيل
المصيبة بالولد الواحد
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة > باب تعليم النبي صلى الله عليه وسلم أمته من الرجال والنساء، مما علمه الله، ليس برأي ولا تمثيل
أتينا النبي صلى الله عليه وسلم وهو متوسد بردة في ظل الكعبة وقد لقينا من المشركين شدة فقلت يا رسول الله ألا تدعو الله لنا فجلس مغضبا محمرا وجهه فقال إن من كان قبلكم ليسأل الكلمة فما يعطيها فيوضع عليه المنشار فيشق باثنين ما يصرفه ذاك عن دينه وإن كان أحدهم ا
صحيح ابن حبان > كتاب الجنائز وما يتعلق بها مقدما أو مؤخرا > باب ما جاء في الصبر وثواب الأمراض والأعراض > ذكر الخبر الدال على أن على المرء التصبر عند كل محنة يمتحن بها وإن كانت تلك المحنة شيئا يسيرا
يا رسول الله من أشد الناس بلاء ؟ قال الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل ويبتلى العبد على حسب دينه فما يبرح البلاء بالعبد حتى يدعه يمشي على الأرض الجزء السابع وما عليه خطيئة
صحيح ابن حبان > كتاب الجنائز وما يتعلق بها مقدما أو مؤخرا > باب ما جاء في الصبر وثواب الأمراض والأعراض > ذكر الإخبار عما يجب على المرء من توطين النفس على تحمل ما يستقبلها من المحن والمصائب
قلت يا رسول الله أي الناس أشد بلاء ؟ قال الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل يبتلى الرجل على حسب دينه فإن كان دينه صلبا اشتد بلاؤه وإن كان في دينه رقة ابتلي على حسب دينه فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وما عليه خطيئة
صحيح ابن حبان > كتاب الجنائز وما يتعلق بها مقدما أو مؤخرا > باب ما جاء في الصبر وثواب الأمراض والأعراض > ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
لا يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في جسده وماله ونفسه حتى يلقى الله وما عليه من خطيئة
صحيح ابن حبان > كتاب الجنائز وما يتعلق بها مقدما أو مؤخرا > باب ما جاء في الصبر وثواب الأمراض والأعراض > ذكر البيان بأن تواتر البلايا على المسلم قد لا تبقي عليه سيئة يناقش عليها في العقبى
سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الناس أشد بلاء ؟ قال الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل يبتلى الناس على قدر دينهم فمن ثخن دينه اشتد بلاؤه ومن ضعف دينه ضعف بلاؤه وإن الرجل ليصيبه البلاء حتى يمشي في الناس ما عليه خطيئة
صحيح ابن حبان > كتاب الجنائز وما يتعلق بها مقدما أو مؤخرا > باب ما جاء في الصبر وثواب الأمراض والأعراض > ذكر البيان بأن المسلم كلما ثخن دينه كثر بلاؤه ومن رق دينه خفف ذلك عنه
يا رسول الله من أشد الناس بلاء ؟ قال الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل يبتلى العبد على حسب دينه فما يبرح بالعبد حتى يمشي على الأرض وما عليه خطيئة
صحيح ابن حبان > كتاب الجنائز وما يتعلق بها مقدما أو مؤخرا > باب ما جاء في الصبر وثواب الأمراض والأعراض > ذكر البيان بأن البلايا تكون بالأنبياء أكثر ثم الأمثل فالأمثل في الدين
ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في جسده وفي ماله وولده حتى يلقى الله وما عليه من خطيئة
صحيح ابن حبان > كتاب الجنائز وما يتعلق بها مقدما أو مؤخرا > باب ما جاء في الصبر وثواب الأمراض والأعراض > ذكر البيان بأن البلايا بالمرء قد تحط خطاياه بها
شكونا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو متوسد بردة له في ظل الكعبة فقلنا ألا تستنصر لنا ألا تدعو لنا ؟ فقال قد كان من قبلكم يؤخذ الرجل فيحفر له في الأرض فيجعل فيها فيؤتى بالمنشار فيوضع على رأسه فيجعل بنصفين ويمشط بأمشاط الحديد فيما دون عظمه ولحمه فما ي
صحيح ابن حبان > كتاب التاريخ > باب إخباره صلى الله عليه وسلم عما يكون في أمته من الفتن والحوادث > ذكر الإخبار عن أمن الناس عند ظهور الإسلام في جزائر العرب
إن أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل ثم سائر الناس على قدر دينهم فمن ثخن دينه اشتد بلاؤه ومن ضعف دينه ضعف بلاؤه
الأحاديث المختارة > مسند سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه > المسيب بن رافع الأسدي الكاهلي عن سعد رضي الله عنه
قلت يا رسول الله أي الناس أشد بلاء ؟ قال الأنبياء ثم الصالحون ثم الأمثل فالأمثل من الناس يبتلى الرجل على حسب دينه فإن كان في دينه صلابة زيد في بلائه وإن كان في دينه رقة خفف عنه وما يزال البلاء بالعبد حتى يمشي على ظهر الأرض ليس عليه خطيئة
الأحاديث المختارة > مسند سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه > مصعب بن سعد بن أبي وقاص عن أبيه رضي الله عنه
إن أشد الناس بلاء النبيون ثم الأمثل فالأمثل فإنما يبتلى العبد على حسب دينه فإن كان صلب الدين اشتد بلاؤه وإن كان في دينه شيء كان بلاؤه على حسب ذلك وما يزال البلاء بالمؤمن حتى يمشي على وجه الأرض وما عليه خطيئة
الأحاديث المختارة > مسند سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه > مصعب بن سعد بن أبي وقاص عن أبيه رضي الله عنه
قلت يا رسول الله أي الناس أشد بلاء ؟ قال الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل فيبتلى العبد على حسب دينه قال فما يبرح البلاء بالعبد حتى يمشي على وجه الأرض وما عليه خطيئة
الأحاديث المختارة > مسند سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه > مصعب بن سعد بن أبي وقاص عن أبيه رضي الله عنه
سألت النبي صلى الله عليه وسلم أي الناس أشد بلاء ؟ قال الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل يبتلى العبد على حسب دينه فإن كان صلب الدين اشتد به البلاء وإن كان في دينه رقة ابتلي على حسب ذلك فما يبرح البلاء بالعبد حتى يترك العبد ما عليه خطيئة
الأحاديث المختارة > مسند سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه > مصعب بن سعد بن أبي وقاص عن أبيه رضي الله عنه