عدد النتائج : 1043
في البحث عن (من فوائد الصبر حصول الأجر والثواب)
جاءت الحمى إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالت ابعثني إلى آثر أهلك عندك فبعثها إلى الأنصار فبقيت عليهم ستة أيام ولياليهن فاشتد ذلك عليهم فأتاهم في ديارهم فشكوا ذلك إليه فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يدخل دارا دارا وبيتا بيتا يدعو لهم بالعافية فلما رجع تبعت
الأدب المفرد > باب يكتب للمريض ما كان يعمل وهو صحيح
ما من مرض يصيبني أحب إلي من الحمى لأنها تدخل في كل عضو مني وإن الله عز وجل يعطي كل عضو قسطه من الأجر
الأدب المفرد > باب يكتب للمريض ما كان يعمل وهو صحيح
قيل له ادع الله قال اللهم انقص من المرض ولا تنقص من الأجر فقيل له ادع ادع فقال اللهم اجعلني من المقربين واجعل أمي من الحور العين
الأدب المفرد > باب يكتب للمريض ما كان يعمل وهو صحيح
قال لي ابن عباس ألا أريك امرأة من أهل الجنة ؟ قلت بلى قال هذه المرأة السوداء أتت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت إني أصرع وإني أتكشف فادع الله لي قال إن شئت صبرت ولك الجنة وإن شئت دعوت الله أن يعافيك فقالت أصبر فقالت إني أتكشف فادع الله لي أن لا أتكشف فدعا
الأدب المفرد > باب يكتب للمريض ما كان يعمل وهو صحيح
ما من مسلم يشاك شوكة في الدنيا يحتسبها إلا قص بها من خطاياه يوم القيامة
الأدب المفرد > باب يكتب للمريض ما كان يعمل وهو صحيح
ما من مؤمن ولا مؤمنة ولا مسلم ولا مسلمة يمرض مرضا إلا قص الله به عنه من خطاياه
الأدب المفرد > باب يكتب للمريض ما كان يعمل وهو صحيح
عن أبي سعيد الخدري أنه دخل على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو موعوك عليه قطيفة فوضع يده عليه فوجد حرارتها فوق القطيفة فقال أبو سعيد ما أشد حماك يا رسول الله قال إنا كذلك يشتد علينا البلاء ويضاعف لنا الأجر فقال يا رسول الله أي الناس أشد بلاء ؟ قال الأنبي
الأدب المفرد > باب هل يكون قول المريض إني وجع شكاية ؟
سمعت زيد بن أرقم يقول رمدت عيني فعادني النبي صلى الله عليه وسلم ثم قال يا زيد لو أن عينك لما بها كيف كنت تصنع ؟ قال كنت أصبر وأحتسب قال لو أن عينك لما بها ثم صبرت واحتسبت كان ثوابك الجنة
الأدب المفرد > باب العيادة من الرمد
أن رجلا من أصحاب محمد ذهب بصره فعادوه فقال كنت الجزء الأول أريدهما لأنظر إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأما إذ قبض النبي صلى الله عليه وسلم فوالله ما يسرني أن ما بهما بظبي من ظباء تبالة
الأدب المفرد > باب العيادة من الرمد
قال الله عز وجل إذا ابتليته بحبيبتيه يريد عينيه ثم صبر عوضته الجنة
الأدب المفرد > باب العيادة من الرمد
من كان له فرطان من أمتي أدخله الله تعالى بهما الجنة فقالت عائشة رضي الله عنها فمن كان له فرط من أمتك ؟ قال ومن كان له فرط يا موفقة قالت فمن لم يكن له فرط من أمتك ؟ قال فأنا فرط لأمتي لن يصابوا بمثلي
شمائل النبي صلى الله عليه وسلم > باب ما جاء في وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم
من قدم ثلاثة من الولد لم يلج النار إلا تحلة القسم وقال معمر لم تمسه النار وقال مالك فتمسه النار إلا تحلة القسم
السنة لابن أبي عاصم > باب في ذكر الورود على النار، نعوذ بالله من النار
(ما من مسلمين يقدمان ثلاثة لم يبلغوا الحنث إلا أدخلهم الله الجنة بفضل رحمته إياهم قالوا يا رسول الله وذو الاثنين قال وذو الاثنين
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر كثرة من يشفع له الرجل الواحد من هذه الأمة
(إن الرجل من أمتي ليدخل الجنة فيشفع لكثير من مضر وإن الرجل من أمتي ليعظم للنار حتى يكون أحد زواياها وما من مسلمين يقدمان أربعة من ولدهما إلا أدخلهما الله بفضل رحمته فقالت امرأة أو ثلاثة قال أو ثلاثة قالت أو اثنين (قال أو اثنين)
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر كثرة من يشفع له الرجل الواحد من هذه الأمة
من قدم ثلاثة لم يبلغوا الحنث كانوا له حصنا من النار فقال أبي بن كعب أبو المنذر سيد القراء رضي الله عنه قدمت اثنين قال واثنين قال أبو ذر رضي الله عنه قدمت واحدا قال وواحدا لكن إنما ذلك عند الصدمة الأولى
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ذكر السؤدد وشريطته
سمعت جدي رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن في الجنة شجرة يقال لها شجرة البلوى يؤتى بأهل البلاء يوم القيامة فلا يرفع لهم ديوان ولا ينصب لهم ميزان يصب عليهم الأجر صبا وقرأ ( إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب )
كتاب الدعاء > باب جواب المريض إذا سئل عن نفسه
عن جده أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل على أعرابي يعوده فقال كفارة وطهور إن شاء الله فقال الأعرابي بل حمى تفور على شيخ كبير تزيره القبور فقال النبي صلى الله عليه وسلم فنعم إذا وما شاء الله كان فما خرج حتى مات
كتاب الدعاء > باب النهي عن الدعاء بالبلاء
بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا كما بدأ فطوبى للغرباء قيل يا رسول الله ومن الغرباء ؟ قال الذين يصلحون عند فساد الناس
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ذكر الأخبار والآثار التي دعتنا إلى جمع هذا الكتاب وتأليفه
يقول الله عز وجل ما ثواب عبدي عندي إذا أخذت كريمته إلا النظر إلى وجهي والخلود في داري
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن المؤمنين يرون ربهم يوم القيامة بأبصار رءوسهم فيكلمهم ويكلمونه لا حائل بينه وبينهم ولا ترجمان
إن فيك خلتين يحبهما الله الحلم والأناة
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن اسم الإيمان واقع على من يصدق بجميع ما أتى به المصطفى صلى الله عليه وسلم عن الله
الطهور شطر الإيمان والحمد لله تملأ الميزان وسبحان الله والحمد لله يملآن أو يملأ ما بين السماء والأرض والصلاة نور والصدقة برهان والصبر ضياء والقرآن حجة لك أو عليك كل الناس يغدو فبائع نفسه فمعتقها أو موبقها
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن أداء الوضوء من الإيمان، وأن الله لا يقبل الصلاة إلا بوضوء وفضل من أتم الوضوء
إن الله يحب ثلاثة ويبغض ثلاثة فقال أخال أن أكذب على خليلي قلت فمن الثلاثة الذين يحب ؟ فقال رجل لقي العدو فقاتل وإنكم لتجدون في كتاب الله عندكم ( إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفا كأنهم بنيان مرصوص ) قلت فمن ؟ قال ورجل له جار سوء فهو يؤذيه فيصبر على أ
التوحيد لابن منده > (ذكر ما يدل على أن الله عز وجل يضحك مما يحب ويرضاه ويعرض عن ما يكره ويسخطه )
إذا أراد الله بقوم خيرا ابتلاهم
الآداب للبيهقي > باب المؤمن قل ما يخلو من البلاء لما يراد به من الخير
دخل على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو موعوك عليه قطيفة فوضع يده عليه فوجد حرارتها فوق القطيفة فقال أبو سعيد ما أشد حر حماك يا رسول الله فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إنا كذلك يشدد علينا البلاء ويضاعف لنا الأجر ثم قال يا رسول الله من أشد الناس بلاء
الآداب للبيهقي > باب من أشد الناس بلاء
ما من مصيبة يصاب بها المؤمن إلا كفر بها عنه حتى الشوكة يشاكها
الآداب للبيهقي > باب ما يرجى في المصيبات من تكفير السيئات ورفع الدرجات
ما من مؤمن يشوكه شوكة فما فوقها إلا حط الله عنه خطيئة ورفع له بها درجة
الآداب للبيهقي > باب ما يرجى في المصيبات من تكفير السيئات ورفع الدرجات
إن الرجل لتكون له المنزلة عند الله تبارك وتعالى فما يبلغها بعمل فلا يزال يبتليه حتى يبلغه ذلك
الآداب للبيهقي > باب ما يرجى في المصيبات من تكفير السيئات ورفع الدرجات