عدد النتائج : 552
في البحث عن (الصبر على المرض)
اشتكيت بطني فدخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا أقول اللهم إن كان هذا حضور أجلي فأرحني وإن كان مستأخرا فخفف عني وإن كانت الشدة والبلاء فصبرني فقال كيف قلت ؟ فأعدت القول فوضع رجله على بطني وقال اللهم اشفه فما اشتكيت بطني بعد
كتاب الدعاء > باب النهي عن الدعاء بالبلاء
يقول الله عز وجل ما ثواب عبدي عندي إذا أخذت كريمته إلا النظر إلى وجهي والخلود في داري
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن المؤمنين يرون ربهم يوم القيامة بأبصار رءوسهم فيكلمهم ويكلمونه لا حائل بينه وبينهم ولا ترجمان
أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل على أعرابي يعوده فقال لا بأس عليك طهور إن شاء الله
الآداب للبيهقي > باب السنة في العيادة
أربع من أعطيهن فقد أعطي خير الدنيا والآخرة قلب شاكر ولسان ذاكر وبدن على البلاء صابر وزوجة لا تبغيه خونا في نفسها ولا ماله
الآداب للبيهقي > باب من حمد الله عز وجل في السراء والضراء وشكره على عطائه وصبر على بلائه
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول قال الله عز وجل إذا ابتليت عبدي بحبيبتيه ثم صبر عوضته عنهما الجنة يريد عينيه
الآداب للبيهقي > باب ما يرجى في المصيبات من تكفير السيئات ورفع الدرجات
إذا مرض العبد بعث الله إليه ملكين فيقول انظروا ما يقول لعواده فإن هو إذا جاؤوه حمد الله وأثنى عليه رفعا ذلك إلى الله عز وجل وهو أعلم فيقول لعبدي علي إن توفيته أن أدخله الجنة وإن شفيته أن أبدله لحما خيرا من لحمه ودما خيرا من دمه وأن أكفر عنه سيئاته
الآداب للبيهقي > باب ما يرجى في المصيبات من تكفير السيئات ورفع الدرجات
إذا مرض العبد أو سافر كتب له من الأجر مثل ما كان يعمل مقيما صحيحا
الآداب للبيهقي > باب ما يرجى في المصيبات من تكفير السيئات ورفع الدرجات
لا يتمنين أحدكم الموت من ضر أصابه فإن كان لا بد فاعلا فليقل اللهم أحيني ما كانت الحياة خيرا لي وتوفني إذا كانت الوفاة خيرا لي
الآداب للبيهقي > باب كراهية تمني الموت لضر نزل به
لا يتمنين أحدكم الموت من ضر نزل به وقال ثابت من ضر أصابه فإن كان لا بد فاعلا فليقل اللهم أحيني ما كانت الحياة خيرا لي وتوفني إذا كانت الوفاة خيرا لي
الدعوات الكبير > باب الدعاء بالموت والحياة
لا يتمنى أحدكم الموت ولا يدعو به من قبل أن يأتيه إنه إذا مات أحدكم انقطع عمله أو قال أجله وأنه لا يزيد المؤمن عمره إلا خيرا
الزهد الكبير للبيهقي > فصل آخر في قصر الأمل والمبادرة بالعمل قبل بلوغ الأجل