عدد النتائج : 211
في البحث عن (الرضا بالرزق)
سأل موسى ربه عن ست خصال كان يظن أنها له خالصة والسابعة لم يكن موسى يحبها قال يا رب أي عبادك أتقى ؟ قال الذي يذكر ولا ينسى قال فأي عبادك أهدى ؟ قال الذي يتبع الهدى قال فأي عبادك أحكم ؟ قال الذي يحكم للناس كما يحكم لنفسه قال فأي عبادك أعلم ؟ قال عالم لا يشب
صحيح ابن حبان > كتاب التاريخ > باب بدء الخلق > ذكر سؤال كليم الله جل وعلا ربه عن خصال سبع
كان من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم الذي لا الجزء العاشر يدعه اللهم قنعني بما رزقتني وبارك لي فيه واخلف على كل غائبة لي بخير
الأحاديث المختارة > من اسمه عبد الله > سعيد بن جبير أبو عبد الله عن ابن عباس > يحيى بن عباد عن سعيد بن جبير عن ابن عباس
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يدعو اللهم قنعني بما رزقتني وبارك لي فيه واخلف على كل غائبة لي بخير
الأحاديث المختارة > من اسمه عبد الله > سعيد بن جبير أبو عبد الله عن ابن عباس > يحيى بن عباد عن سعيد بن جبير عن ابن عباس
قد أفلح من أسلم وكان رزقه كفافا وقنعه الله بما آتاه
رياض الصالحين > أبواب متنوعة > باب فضل الجوع وخشونة العيش
قد أفلح من أسلم ورزق كفافا وقنعه الله بما آتاه
رياض الصالحين > أبواب متنوعة > باب القناعة والعفاف والاقتصاد في المعيشة والإنفاق
يا حكيم إن هذا المال خضر حلو فمن أخذه بسخاوة نفس بورك له فيه ومن أخذه بإشراف نفس لم يبارك له فيه
رياض الصالحين > أبواب متنوعة > باب القناعة والعفاف والاقتصاد في المعيشة والإنفاق
أن يرضى بالموجود من الرزق والحاضر من الطعام
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب آداب الأكل > الباب الأول فيما لا بد للآكل من مراعاته وإن انفرد بالأكل > القسم الأول في الآداب التي تتقدم على الأكل
أن يرضى بالموجود من الرزق والحاضر من الطعام)
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب آداب الأكل > الباب الأول فيما لا بد للآكل من مراعاته وإن انفرد بالأكل > القسم الأول في الآداب التي تتقدم على الأكل
إن الرزق ليطلب العبد كما يطلبه أجله
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أبي الدرداء رضي الله عنه > ما روى فضالة بن عبيد عن أبي الدرداء
من استعملناه على عمل فرزقناه عليه رزقا فما أصاب سوى رزقه فهو الجزء العاشر غلول
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند بريدة بن الحصيب رضي الله عنه
من الجزء الثالث عشر كانت نيته الآخرة جعل الله تبارك وتعالى الغنى في قلبه وجمع له شمله ونزع الفقر من بين عينيه وأتته الدنيا وهي راغمة فلا يصبح إلا غنيا ولا يمسي إلا غنيا ومن كانت نيته الدنيا وسؤله جعل الله الفقر بين عينيه فلا يصبح إلا فقيرا ولا يمسي إلا فق
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > إسماعيل بن مسلم عن الحسن عن أنس
انظروا إلى من هو أسفل منكم ولا تنظروا إلى من هو فوقكم فهو أجدر ألا تزدروا نعمة ربكم عليكم
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى عبد الرحمن الأعرج عن أبي هريرة > الأعمش عن أبي صالح
ليس شيء يقربكم من الجنة ويباعدكم من النار إلا أمرتكم به وليس شيء يباعدكم من الجنة ويقربكم من النار إلا نهيتكم عنه وإن الروح الأمين نفث في روعي أنه ليس من نفس تموت إلا وقد كتب الله تعالى رزقها فاتقوا الله وأجملوا في الطلب ولا يحملنكم استبطاء الرزق أن تطلبو
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الزكاة > باب الإجمال في طلب الرزق
ما كرم عبد على الله تعالى إلا ازداد عليه البلاء شدة ولا أعطى عبد صدقة ماله فنقصت ولا أمسكها فزادت في ماله ولا سرق سارق إلا حسب من رزقه
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الزكاة > باب الترغيب في إخراج الزكاة
إن عمر رضي الله عنه قام في الناس خطيبا مدخلهم الشام بالجابية فقال تعلموا القرآن تعرفوا به واعملوا به تكونوا من أهله وإنه لن يبلغ منزلة ذي حق أن يطاع في معصية الله تعالى واعلموا أنه لا يقرب من أجل ولا يبعد من رزق قول بحق وتذكير عظيم واعلموا أن بين العبد وب
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الرقائق > باب الوصايا النافعة
عهدت عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه وهو علينا عامل بالمدينة وهو شاب غليظ البضعة ممتلئ الجسم فلما استخلف وقاسى من العمل والهم ما قاسى تغيرت حاله فجعلت أنظر إليه لا أكاد أصرف بصري عنه فقال يا ابن كعب إنك تنظر إلي نظرا ما كنت تنظره إلي من قبل قال قلت تعجبني
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الرقائق > باب الوصايا النافعة
لو هرب عبد من رزقه كما يهرب من الموت لأتاه رزقه كما يأتيه الموت
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الرقائق > باب الترغيب في التسهيل في أمور الدنيا
خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم خطبة فوعظنا فيها موعظة ذرفت منها العيون ووجلت منها القلوب واقشعرت منها الجلود وتقلقلت منها الأحشاء أمر صلى الله عليه وسلم بلالا رضي الله عنه فنادى الصلاة جامعة فذكر الحديث بطوله وفيه ومن اختار الدنيا على الآخرة فله النار
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الرقائق > باب ما جاء في القصاص والوعاظ
تفرغوا من هموم الدنيا ما استطعتم فإنه من كانت الدنيا أكبر همه أفشى الله تعالى عليه ضيعته وجعل فقره بين عينيه ومن كانت الآخرة أكبر همه جمع الله عز وجل له أموره وجعل غناه في قلبه وما أقبل عبد بقلبه إلى الله عز وجل إلا جعل قلوب المؤمنين تقاد إليه بالود والرح
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الزهد والرقائق > باب تقديم عمل الآخرة على عمل الدنيا
من كانت نيته طلب الآخرة جمع الله تعالى له شمله وأتته الدنيا وهي راغمة ومن كانت نيته طلب الدنيا جعل الله عز وجل الفقر بين عينيه وشتت عليه أمره ولم يأته منها إلا ما كتب له
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الزهد والرقائق > باب تقديم عمل الآخرة على عمل الدنيا
خير الرزق ما يكفي وخير الذكر ما يخفى
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الزهد والرقائق > باب تقديم عمل الآخرة على عمل الدنيا
سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعطاني ثم سألته فأعطاني ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا حكيم إن هذا المال خضرة حلوة فمن أخذه بسخاوة نفس بورك له ومن أخذه بإشراف نفس لم يبارك له فيه وكان كالذي يأكل ولا يشبع واليد العليا خير من اليد السفلى
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب الهبات والعطايا والهدايا > باب ذكر رفع البركة عن من أخذ الشيء من الهدايا بإشراف نفس
سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعطاني ثم سألته فأعطاني ثم قال لي يا حكيم إن هذا المال خضر حلو فمن أخذه بسخاوة نفس بورك له فيه ومن أخذه بإشراف نفس لم يبارك له فيه وكان كالذي يأكل ولا يشبع واليد العليا خير من اليد السفلى قال حكيم فقلت يا رسول الله والذي
شرح السنة > كتاب الزكاة > باب التعفف عن السؤال
قد أفلح من أسلم ورزق كفافا وقنعه الله بما آتاه
شرح السنة > كتاب الرقاق > باب القناعة بالقليل من الدنيا
لو هرب عبد من رزقه كما يهرب من الموت لأتاه رزقه كما يأتيه الموت
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب البيوع > باب الإجمال في طلب الدنيا وترك طلبها مما لا يحل