عدد النتائج : 182
في البحث عن (توبة العموم لجميع الناس)
فتوبة العوام من السيئات
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الأذكار والدعوات > باب تجديد الاستغفار والتوبة في اليوم مائة مرة
لله أشد فرحا بتوبة عبده المؤمن من رجل في أرض دوية مهلكة معه راحلته
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الرقاق > باب وجوب التوبة وفضلها
التائب من الذنب كمن لا ذنب له
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الرقاق > باب وجوب التوبة وفضلها
«يا أيها الناس توبوا إلى الله فإني أتوب إلى الله في اليوم مائة مرة)
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب التوبة > باب في الأمر بالتوبة
«لله أشد فرحا بتوبة عبده المؤمن من رجل في أرض دوية مهلكة معه راحلته
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب التوبة > باب الحض على التوبة
من يعذرني من رجل قد بلغ أذاه في أهل بيتي فوالله ما علمت على أهلي إلا خيرا
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب التفسير > سورة النور باب في قوله تعالى إن الذين جاءوا بالإفك عصبة منكم
وجوب التوبة عام في الأشخاص والأحوال فلا ينفك عنه أحد ألبتة
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوبة > الركن الأول في نفس التوبة > فصل في بيان أن وجوب التوبة عام في الأشخاص والأحوال
وجوب التوبة عام في الأشخاص والأحوال)
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوبة > الركن الأول في نفس التوبة > فصل في بيان أن وجوب التوبة عام في الأشخاص والأحوال
لله أشد فرحا بتوبة عبده من أحدكم أن يجد بعيره بأرض فلاة قد أضله
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > قتادة عن أنس
لله أفرح بتوبة عبده من أحدكم أحسبه قال يجد ضالته أراه قال بفلاة من الأرض عليها طعامه وشرابه
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > موسى بن يسار عن أبي هريرة
لله بتوبة عبده أشد فرحا من أحدكم بناقته بأرض المهلكة يخاف أن يقتله فيها العطش
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > أبو عبد الله الأغر عن أبي هريرة
لله تبارك وتعالى أشد فرحا بتوبة عبده أحسبه قال من أحدكم يجد ضالته بالفلاة
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى عبد الرحمن الأعرج عن أبي هريرة > ما روى زيد بن أسلم عن أبي صالح عن أبي هريرة
إذا أذنب المؤمن كانت نكتة سوداء في قلبه فإن تاب ونزع واستغفر صقلت وإن عاد زادت حتى يسود القلب فذلك الران الذي قال الله تبارك وتعالى كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى عبد الرحمن الأعرج عن أبي هريرة > القعقاع بن حكيم عن أبي صالح عن أبي هريرة
إن الهجرة خصلتان إحداهما أن يهجر السيئات وأن يهاجر إلى الله عز وجل وإلى رسوله صلى الله عليه وسلم ولا تنقطع الهجرة ما تقبلت التوبة ولا تزال مقبولة حتى تطلع الشمس من مغربها فإذا طلعت طبع على كل قلب بما فيه وكفي الناس العمل
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الهجرة وهل قطعها فتح مكة أم لم يقطعها
لله تعالى أفرح بتوبة عبده الذي قد أسرف على نفسه من رجل أضل راحلته فسعى في بغائها يمينا وشمالا حتى أعيى أو أيس منها وإذ قد هلك نظر فوجدها في مكان لم يكن يرجو أن يجدها فيه فالله عز وجل أفرح بتوبة عبده المسرف من ذلك الرجل براحلته حين وجدها
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الرقائق > باب التوبة والاستغفار
إن المؤمن إذا أذنب كانت نكتة سوداء في قلبه فإن تاب ونزع واستغفر صقل منها قلبه فإن زاد زادت حتى تعلو قلبه فذلك الران الذي قال الله تعالى ( كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون )
كتاب الشريعة > باب ذكر ما دل على زيادة الإيمان ونقصانه
يا أيها الناس توبوا إلى ربكم فإني أتوب إلى ربي كل يوم مائة مرة
شرح السنة > كتاب الدعوات > باب الاستغفار
لله أشد فرحا بتوبة عبده المؤمن من رجل في دوية مهلكة معه راحلته عليها طعامه وشرابه فنام فاستيقظ وقد ذهبت فقام يطلبها حتى أدركه العطش ثم قال أرجع إلى المكان الذي كنت فيه حتى أموت قال فوضع يده على ساعده ليموت فنام فاستيقظ وعنده راحلته عليها زاده وطعامه وشراب
شرح السنة > كتاب الدعوات > باب التوبة
لله أشد فرحا بتوبة عبده حين يتوب إليه من أحدكم كانت راحلته بأرض فلاة فانفلتت منه وعليها طعامه وشرابه فأيس منها فأتى شجرة فاضطجع في ظلها قد أيس من راحلته فبينما هو كذلك إذا هو بها قائمة عنده فأخذ بخطامها ثم قال من شدة الجزء الخامس الفرح اللهم أنت عبدي وأنا
شرح السنة > كتاب الدعوات > باب التوبة
إن المؤمن إذا أذنب كانت نكتة سوداء في قلبه فإن تاب ونزع واستغفر صقل قلبه منها وإن زاد زادت حتى تعلو قلبه فذلكم الران الذي ذكر الله عز وجل في كتابه ( كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون )
شرح السنة > كتاب الدعوات > باب التوبة
ما كان خلق أبغض إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من الكذب ولقد كان الرجل يكذب عند رسول الله صلى الله عليه وسلم الكذبة فما يزال في نفسه عليه حتى يعلم أنه قد أحدث منها توبة
شرح السنة > كتاب البر والصلة > باب الصدق والكذب
عن أسماء بنت يزيد أنها سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول من شرب الخمر لم يرض الله عنه أربعين ليلة إن مات مات كافرا وإن تاب تاب الله عليه فإن عاد كان حتم على الله أن يسقيه من طينة الخبال؟ قالت قلت يا رسول الله وما طينة الخبال؟ قال عصارة أهل النار
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الأشربة > باب فيمن يشرب الخمر
خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في يوم جمعة فقال يا أيها الناس توبوا إلى ربكم قبل أن تموتوا وبادروا بالأعمال الزاكية من قبل أن تشغلوا وصلوا الذي بينكم وبين ربكم بكثرة ذكركم إياه والصدقة في السر والعلانية تجبروا وتنصروا وترزقوا واعلموا أن الله عز وجل اف
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الصلاة > فضل الجمعة
كل بني آدم خطاء وخير الخطائين التوابون
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه > حديث ابن العابد الذي ارتد ثم عاد إلى الإسلام
قلت يا رسول الله ما النجاة ؟ قال أملك عليك لسانك وليسعك بيتك وابك على خطيئتك
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في الحزن والبكاء
لو عملتم بالخطايا حتى تبلغ السماء ثم تبتم تاب الله عليكم
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
إن المؤمن إذا أذنب ذنبا كانت نكتة سوداء في قلبه فإن تاب ونزع واستغفر صقل منها قلبه فإن زاد زادت حتى يعلو قلبه فذلك الران الذي قال الله عز وجل كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب زيادة الإيمان ونقصانه وما دل على الفاضل فيه والمفضول