الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

إسلام ويب

بحث تفصيلي

المكتبة الإسلامية

  1. العرض الموضوعي
  2. الآداب الشرعية
  3. الأخلاق
  4. الأخلاق الحميدة
  5. من الأخلاق الحميدة التوبة
  6. ما يستحب للتائب
  7. الإكثار من العمل الصالح
عدد النتائج : 225    في البحث عن (الإكثار من العمل الصالح)
ليس الخير أن يكثر مالك وولدك ولكن الخير أن يكثر عملك وأن يعظم حلمك وأن تبادر في عبادة ربك ولا خير في الدنيا إلا لأحد رجلين رجل أذنب ذنوبا فهو يتدارك ذنوبه بالتوبة أو يسارع في دار الآخرة ولا يقل التقوى وكيف يقل ما يتقبل الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
ما أنكرتم من زمانكم فبما غيرتم من أعمالكم إن يك خيرا فواها وآها وإن يك شرا فآها آها هكذا سمعت من نبيكم صلى الله عليه وسلم الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
البر لا يبلى والإثم لا ينسى والديان لا ينام فكن كما شئت كما تدين تدان الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
أثقل الأعمال في الميزان أثقلها على الأبدان ومن وفى العمل وفي له الأجر ومن لم يعمل رحل من الدنيا إلى الآخرة بلا قليل ولا كثير الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
الدنيا دار عمل والآخرة دار جزاء فمن لم يعمل هنا ندم هناك الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
من سر بخدمة الله سرت الأشياء كلها بخدمته ومن قرت عينه بالله قرت عيون كل شيء بالنظر إليه الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
من ظن أنه ببذل المجهود يصل فمتعن ومن ظن أنه بغير بذل المجهود يصل فمتمن الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
من ظن أنه يفتح عليه شيء من هذا الطريق أو يكشف له عن شيء منه إلا بلزوم المجاهدة فهو على غلط الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
باب كل علم نفيس جليل بذل المجهود وليس من طلب الله ببذل المجهود كمن طلبه من طريق الجود الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
سألت رويم بن [أحمد] فقلت له أوصني فقال أقل ما في هذا الأمر بذل الروح فإن أمكنك الدخول الجزء الأول فيه مع هذا وإلا فلا تشتغل بترهات الصوفية الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
من كرمت عليه نفسه هان عليه دينه الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
من آثر الله آثره الله فرحم الله عبدا استعان بنعمته على طاعته ولم يستعن بنعمته على معصيته فإنه لا يأتي على صاحب الحسنة ساعة إلا وهو مزاد صنفا من النعيم لم يكن يعرفه ولا يأتي على صاحب العذاب ساعة إلا وهو مستنكر لشيء من العذاب لم يكن يعرفه الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
طوبى لمن تطهر ولزم الباب طوبى لمن تضمر للسباق طوبى لمن أطاع الله أيام حياته الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
من صحح استراح ومن تقرب قرب ومن صفا صفي له ومن توكل وثق ومن تكلف ما لا يعنيه ضيع ما يعنيه الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
ذا النون سئل بما يعرف العارفون ربهم عز الجزء الأول وجل ؟ قال إن كان شيء فبقطع الطمع والإسراف منهم على الإياس مع التمسك منهم بالأحوال التي أقامهم عليها وبذل المجهود من أنفسهم وما وصلوا بعد إلى الله إلا بالله الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية

بحث في الكتب

العرض الموضوعي

تصنيف الكتب

محاور رئيسية

محاور فرعية

خدمات تفاعلية

وثيقة الخصوصية اتفاقية الخدمة اتصل بنا من نحن

جميع الحقوق محفوظة © 2023 - 1998 لشبكة إسلام ويب

جميع الحقوق محفوظة © 2023 - 1998 لشبكة إسلام ويب