عدد النتائج : 75
في البحث عن (درجة العبد بعد التوبة أفضل من درجته قبلها)
أن امرأة اعترفت بالزنا أربع مرات وهي حبلى فقال الجزء الرابع عشر لها النبي صلى الله عليه وسلم ارجعي حتى تضعي ثم جاءت وقد وضعته فقال أرضعيه حتى تفطميه ثم جاءت فرجمت فذكروها قال لقد تابت توبة لو تابها صاحب مكس لغفر له
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > الأعمش عن أنس
لله أفرح بتوبة عبده من أحدكم أحسبه قال يجد ضالته أراه قال بفلاة من الأرض عليها طعامه وشرابه
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > موسى بن يسار عن أبي هريرة
لله بتوبة عبده أشد فرحا من أحدكم بناقته بأرض المهلكة يخاف أن يقتله فيها العطش
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > أبو عبد الله الأغر عن أبي هريرة
لله تبارك وتعالى أشد فرحا بتوبة عبده أحسبه قال من أحدكم يجد ضالته بالفلاة
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى عبد الرحمن الأعرج عن أبي هريرة > ما روى زيد بن أسلم عن أبي صالح عن أبي هريرة
أن امرأة من جهينة أتت النبي عليه السلام وهي حبلى من الزنا فقالت يا رسول الله إني أصبت حدا فأقمه علي فدعا النبي عليه السلام وليها فقال له أحسن إليها فإذا وضعت حملها فائتني بها ففعل فأمر بها النبي عليه السلام فشدت عليها ثيابها وأمر بها فرجمت ثم صلى عليها فق
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عنه عليه السلام في صلاته على الجهنية التي رجمها بإقرارها عنده بالزنا
لله تعالى أفرح بتوبة عبده الذي قد أسرف على نفسه من رجل أضل راحلته فسعى في بغائها يمينا وشمالا حتى أعيى أو أيس منها وإذ قد هلك نظر فوجدها في مكان لم يكن يرجو أن يجدها فيه فالله عز وجل أفرح بتوبة عبده المسرف من ذلك الرجل براحلته حين وجدها
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الرقائق > باب التوبة والاستغفار
أوحى الله عز وجل إلى داود عليه السلام أنين المذنبين أحب إلي من صراخ الصديقين
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه > فصل في الطبع على القلب أو الرين
ما الذنب الذي لا يغفره الله عز وجل قال ما من ذنب أو قال ما من عمل يعمله الناس بين السماء والأرض يتوب العبد إلى الله منه قبل أن يموت إلا تاب الله عز وجل عليه
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
قول الله تعالى فإنه كان للأوابين غفورا قال هم الراجعون إلى التوبة
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال قال الله تبارك وتعالى أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه حين يذكرني والله لله أفرح بتوبة عبده من أحدكم يجد ضالة له بالفلاة
كتاب الدعاء > باب ما جاء في فضل ذكر الله عز وجل
أنا عند ظن عبدي وأنا معه إذا ذكرني ولله أفرح الجزء الثالث بتوبة العبد من العبد يجد ضالته بالفلاة
التوحيد لابن منده > (ذكر ما يدل على أن الله عز وجل يضحك مما يحب ويرضاه ويعرض عن ما يكره ويسخطه )
أنا عند ظن عبدي وأنا معه إن تقرب إلي ذراعا تقرب الله إليه باعا ومن جاء يمشي أقبل الله إليه بالخير يهرول
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات صفة الضحك لربنا تبارك وتعالى]
كنت جالسا عند النبي صلى الله عليه وسلم إذ جاءه رجل يقال له ماعز بن مالك فقال يا نبي الله إني قد زنيت وأنا أريد أن تطهرني فطهرني فقال له النبي صلى الله عليه وسلم ارجع فلما كان من الغد أتاه أيضا فاعترف عنده بالزنا فقال له النبي صلى الله عليه وسلم ارجع ثم أر
التبصرة لابن الجوزي > الطبقة الأولى > المجلس الخامس والعشرون في قصة مريم وعيسى عليهما السلام > الكلام على قوله تعالى يا أيها الذين آمنوا توبوا إلى الله توبة نصوحا