عدد النتائج : 287
في البحث عن (توبة القاتل)
كان في بني إسرائيل رجل قتل تسعة وتسعين إنسانا ثم خرج يسأل فأتى راهبا فسأله فقال أله توبة؟ قال لا فقتله وجعل يسأل فقال له رجل ائت قرية كذا وكذا فأدركه الموت فناء بصدره نحوها فاختصمت فيه ملائكة الرحمة وملائكة العذاب فأوحى الله إلى هذه أن تقربي وأوحى إلى هذه
شرح السنة > كتاب الرقاق > باب الرجاء وسعة رحمة الله عز وجل
قال ابن عباس رضي الله عنهما في قاتل المؤمن وأنى له توبة والله لقد أنزل الله عز وجل هذه الآية وما غيرها ولا بدلها ( ومن يقتل مؤمنا متعمدا ) إلى آخرها
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة النساء
إن رجلا كان قبلكم لقي رجلا عالما أو عابدا فقال إن الآخر قتل تسعة وتسعين نفسا كلها يقتلها ظلما فهل تجد لي من توبة؟ قال لا فقتله ثم لقي آخر فقال إن الآخر قتل مائة نفس كلها يقتلها ظلما فهل تجد لي من توبة؟ قال لئن قلت لك إن الله لا يتوب على من تاب قد كذبت ها
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التوبة والاستغفار > باب في إخلاص التوبة لهن
جلس رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم ونحن معه فقال إن الله عز وجل لا يتعاظمه ذنب غفره إن رجلا كان قبلكم قتل ثمانيا وتسعين نفسا فأتى راهبا فقال له قتلت ثمانيا وتسعين نفسا فهل تجد لي من توبة؟ قال لا فقتله ثم أتى راهبا آخر فأخبره أنه قتل تسعة وتسعين نفسا
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التوبة والاستغفار > باب في إخلاص التوبة لهن
كان في بني إسرائيل رجل قتل تسعة وتسعين إنسانا ثم خرج يسأل فأتى راهبا فسأله فقال هل من توبة ؟ قال لا فقتله وجعل يسأل فقال رجل ائت قرية كذا وكذا فأدركه الموت فناء بصدره نحوها ومات فاختصمت فيه [ ملائكة الرحمة و ] ملائكة العذاب فأوحى الله إلى هذه أن تقربي وأو
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه
كان ممن قبلكم رجل قتل تسعة وتسعين نفسا فسأل عن أعلم أهل الأرض فدل على راهب فأتاه فقال إنه قتل تسعة وتسعين نفسا فهل له من توبة ؟ فقال لا فقتله فكمل به مائة [ ثم سأل عن أعلم أهل الأرض فدل على رجل عالم فأتاه فقال إنه قتل مائة ] نفس فهل له من توبة ؟ فقال نعم
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه
قال فإني أشركت بالله العظيم وقتلت النفس التي حرم الله فهل يقبل من مثلي توبة ؟
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه > حديث ابن العابد الذي ارتد ثم عاد إلى الإسلام
إن الله عز وجل يضحك إلى رجلين قتل أحدهما الآخر كلاهما داخل الجزء الثاني الجنة يقاتل هذا في سبيل الله فيستشهد ثم يتوب الله على قاتله فيسلم فيقاتل في الله فيستشهد
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر إثبات ضحك ربنا عز وجل بلا صفة تصف ضحكه ، جل ثناؤه
ضحك ربنا من رجلين قتل أحدهما صاحبه وكلاهما في الجنة
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر إثبات ضحك ربنا عز وجل بلا صفة تصف ضحكه ، جل ثناؤه
ضحك الله من رجلين قتل أحدهما صاحبه ثم دخلوا الجنة جميعا
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر إثبات ضحك ربنا عز وجل بلا صفة تصف ضحكه ، جل ثناؤه
يضحك الله لرجلين أحدهما يقتل الآخر كلاهما يدخل الجنة الجزء الثاني قالوا وكيف يا رسول الله ؟ قال يقتل هذا فيلج الجنة ثم يتوب الله على الآخر فيهديه إلى الإسلام ثم يجاهد في سبيل الله فيستشهد
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر إثبات ضحك ربنا عز وجل بلا صفة تصف ضحكه ، جل ثناؤه
يعجب أو يضحك تبارك وتعالى من رجلين يقتل أحدهما الآخر كلاهما يدخل الجنة يقتل هذا هذا فيلج الجنة ثم يتوب الله على الآخر فيهديه للإسلام
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر إثبات ضحك ربنا عز وجل بلا صفة تصف ضحكه ، جل ثناؤه
أن محلم بن جثامة عدا على رجل من أشجع فقتله وذلك أول غير قضى به رسول الله صلى الله عليه وسلم فتكلم عيينة بن بدر لأنه من غطفان وتكلم الأقرع بن حابس في محلم لأنه من خندف قال فكثرت الخصومة وارتفعت الأصوات واللغط فخرج إليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أل
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما يستحب من الرفق والأناة وترك العجلة
يضحك الله إلى رجلين يقتل أحدهما الآخر كلاهما يدخل في الجنة يقاتل هذا في سبيل الله فيقتل ثم يتوب الله على القاتل فيقاتل في سبيل الله فيستشهد
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن الله عز وجل يضحك
يضحك الله لرجلين يقتل أحدهما الآخر كلاهما يدخل الجنة قالوا كيف يا رسول الله ؟ قال يقتل هذا فيلج الجنة ثم يتوب الله على الآخر فيهدى إلى الإسلام ثم يجاهد في سبيل الله فيستشهد
التوحيد لابن منده > (ذكر ما يدل على أن الله عز وجل يضحك مما يحب ويرضاه ويعرض عن ما يكره ويسخطه )