عدد النتائج : 696
في البحث عن (فضل العفو والتسامح)
خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين الجزء الثاني ثم قال والله ما أمر بها أن تؤخذ إلا من أخلاق (الناس) والله لآخذنها منهم ما صحبتهم
الزهد لهناد بن السري > باب حسن الخلق
والله ما أنزل الله خذ العفو إلا من أخلاق الناس ولا أزال أعمل ما دمت بين أظهرهم
الزهد لهناد بن السري > باب حسن الخلق
إنه لا حلم أحب إلي من حلم إمام ورفقه ولا جهل أبغض إلى الله من جهل إمام وخرقه ومن يفعل بالعفو فيما بين ظهرانيه تأته العافية من فوقه ومن ينصف الناس من نفسه يعط الظفر في أمره والذي في الطاعة أقرب إلى البر من التعزز في المعصية
الزهد لهناد بن السري > باب الحلم والعفو
إنه لا حلم أحب إلي من حلم إمام ورفقه ولا جهل أبغض إلى الله من جهل إمام وخرقه ومن يفعل بالعفو فيما بين ظهرانيه تأته العافية من فوقه ومن ينصف الناس من نفسه يعط الظفر في أمره والذي في الطاعة أقرب إلى البر من التعزز في المعصية
الزهد لهناد بن السري > باب الحلم والعفو
إن من أحب الأمور إلى الله القصد في الجدة والعفو عند المقدرة والرفق في الولاية وما رفق عبد بعبد في الدنيا إلا رفق الله به يوم القيامة
الزهد لهناد بن السري > باب الحلم والعفو
لما بعثني النبي صلى الله عليه وسلم إلى اليمن قال ما زال يوصيني بالعفو فلولا علمي بالله لظننت (أنه يوصيني) بترك الحدود
الزهد لهناد بن السري > باب الحلم والعفو
إذا كان يوم القيامة نادى مناد يا أيها الناس من كان له على الله أجر فليقم فلا يقوم إلا أهل العفو
الزهد لهناد بن السري > باب الحلم والعفو
أتى رجل النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إن لي قرابة أصلهم ويقطعون وأحسن إليهم ويسيئون إلي ويجهلون علي وأحلم عنهم قال لئن كان كما تقول كأنما تسفهم المل ولا يزال معك من الله ظهير عليهم ما دمت على ذلك
الأدب المفرد > باب فضل صلة الرحم
لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم فاحشا ولا متفحشا ولا صخابا في الأسواق ولا يجزي بالسيئة السيئة ولكن يعفو ويصفح
شمائل النبي صلى الله عليه وسلم > باب ما جاء في خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم
ما يجرع عبد جرعة هو فيها أعظم أجرا من جرعة غيظ كظمها ابتغاء وجه الله
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب في ذم الغضب وما يزيله عند كونه
من كظم غيظه وهو يقدر على إنفاذه دعاه الله يوم القيامة على رؤوس الخلائق حتى يخيره من أي حور العين شاء
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب في ذم الغضب وما يزيله عند كونه
من كظم غيظا وهو يقدر على إنفاذه ملأه الله أمنا وإيمانا ومن وضع ثوب جمال تواضعا لله وهو يقدر عليه كساه الله حلة الكرامة
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب في ذم الغضب وما يزيله عند كونه
ما من رجل يمشي إلى أخيه فيعتذر إليه بمعذرة لا يقبلها منه إلا تحمل منه كخطيئة صاحب مكس يعني العشار
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما يكره من رد قبول العذر
قلت لعائشة رضي الله عنها كيف كان جلوس رسول الله صلى الله عليه وسلم في أهله ؟ قالت كان أحسن الناس خلقا لم يك فاحشا ولا متفحشا ولا صخابا بالأسواق ولكن يعفو ويصفح
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب كرم السجية وكف الأذية وجميل العشرة
أخلاق الدنيا والآخرة أن تصل من قطعك وتعطي من حرمك وتعفو عمن ظلمك
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب كرم السجية وكف الأذية وجميل العشرة
أفضل الفضائل أن تصل من قطعك وتعطي من حرمك وتصفح عمن ظلمك
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في الصدقة على ذي الرحم من الفضل
ما نقص مال من صدقة ولا عفا رجل عن مظلمة إلا زاده الله بها عزا فاعفوا يعزكم الله تعالى
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب العفو والصفح وما في ذلك من الفضل
سأل موسى ربه قال رب أي عبادك أتقى ؟ قال الذي يذكر الله تعالى فلا ينسى قال فأي عبادك أعز ؟ قال الذي إذا قدر عفا
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب العفو والصفح وما في ذلك من الفضل
قال الله تعالى ليوسف يا يوسف بعفوك عن إخوتك رفعت ذكرك في الذاكرين
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب العفو والصفح وما في ذلك من الفضل
أحسنوا إذا وليتم واعفوا عما ملكتم
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب العفو والصفح وما في ذلك من الفضل
صالح بن أحمد بن حنبل قال قلت لأبي يوما إن فضلا الأنماطي جاء إليه رجل فقال اجعلني في حل قال لا جعلت أحدا في حل أبدا قال فتبسم فلما مضت أيام قال يا بني مررت بهذه الآية فمن عفا وأصلح فأجره على الله فنظرت في تفسيرها فإذا هو إذا كان يوم القيامة قام مناد فنادى
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب العفو والصفح وما في ذلك من الفضل
إذا جثت الأمم بين يدي رب العالمين يوم القيامة نودوا ليقم من أجره على الله فلا يقوم إلا من عفا في الدنيا
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب العفو والصفح وما في ذلك من الفضل
قالت لي أعرابية بمكة أراك تطلب الأدب فهل لك في بيت وجد في صخرة فزبر فإذا هو وما ساد من لم يعف عن ذنب صاحب وإن كان في إجرامه يتعمد
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب العفو والصفح وما في ذلك من الفضل
إن يمكن الدهر فسوف أنتقم أو لا فإن العفو أولى للكرم
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب العفو والصفح وما في ذلك من الفضل
عاتب رجل الفضل بن يحيى بن خالد فقال له الفضل أعتبك وأصير إلى محبتك وأنشد إنها محنة الكرام من النا س إذا استعتبوا من الذنب تابوا واستقاموا على المحبة للإخوا ن فيما ينوبهم وأنابوا
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب العفو والصفح وما في ذلك من الفضل
إني لأذكر أول رجل قطعه النبي صلى الله عليه وسلم أتي بسارق فأمر بقطعه فكأنما أسف وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا يا رسول الله كأنك كرهت قطعه قال وما يمنعني ؟ لا تكونوا عونا للشيطان على أخيكم إنه ينبغي للسلطان إذا انتهى إليه حد أن يقيمه إن الله تبار
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما يستحب للمرء من ستر عورة أخيه المسلم وما له من الثواب
إن أول رجل من المسلمين قطع رجل أتي به رسول الله صلى الله عليه وسلم فقيل إن هذا سرق فقال اذهبوا بصاحبكم فاقطعوه فنظرت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم كأنما سفي في وجهه رماد فقال بعض القوم كأن هذا شق عليك يا رسول الله قال وما يمنعني وأنتم أعوان الشيطان على
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما يستحب للمرء من ستر عورة أخيه المسلم وما له من الثواب