عدد النتائج : 970
في البحث عن (تكفير المرض للذنوب)
كنا نتحدث منذ خمسين سنة أن الرجل إذا مرض مرضا يسرف منه على نفسه كان من ذنوبه كيوم ولدته أمه وكنا نتحدث منذ خمسين سنة أن الرجل إذا مرض قال الله تعالى اكتبوا لعبدي ما كان يعمل في صحته حتى أقبضه أو أخلي سبيله
الزهد لهناد بن السري > باب ما جاء في العقوبة في الدنيا
إذا اشتكى العبد المؤمن قال الله تبارك وتعالى لكاتبيه اكتبا لعبدي هذا مثل ما كان يعمل في صحته ما كان في حبسي فإن قبضه الله قبضه إلى خير وإن هو عافاه أبدله بلحمه خيرا من لحمه وبدمه خيرا من دمه
الزهد لهناد بن السري > باب ما جاء في العقوبة في الدنيا
ما من أحد من العالمين يصاب ببلايا في جسده إلا أمر الله الحافظين اللذين يحفظانه فقال اكتبا لعبدي في كل يوم وليلة مثل ما كان يعمل من الخير ما دام في وثاقي
الزهد لهناد بن السري > باب ما جاء في العقوبة في الدنيا
للمريض في مرضه خصالا لا يرفع عنه العمل ما دام في مرضه ويجزى له من الأجر مثل ما كان يعمل في صحته ويتبع مرضه كل خطيئة من خطاياه في مفصل من مفاصله فيستخرجها فإن عاش عاش مغفورا له وإن مات مات مغفورا له
الزهد لهناد بن السري > باب ما جاء في العقوبة في الدنيا
أن رجلا أتى أبا عبيدة بن الجراح وهو وجع فقال كيف أمسى أجر الأمير ؟ فقال هل تدرون فيما تؤجرون به ؟ فقال بما يصيبنا فيما نكره فقال إنما تؤجرون بما أنفقتم في سبيل الله واستنفق لكم ثم عد أداة الرحل كلها حتى بلغ عذار البرذون ولكن هذا الوصب الذي يصيبكم في أجساد
الأدب المفرد > باب كفارة المريض
ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن الجزء الأول ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه
الأدب المفرد > باب كفارة المريض
كنت مع سلمان وعباد مريضا في كندة فلما دخل عليه قال أبشر فإن مرض المؤمن يجعله الله له كفارة ومستعتبا وإن مرض الفاجر كالبعير عقله أهله ثم أرسلوه فلا يدري لم عقل ولم أرسل
الأدب المفرد > باب كفارة المريض
لا يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في جسده وأهله وماله حتى يلقى الله عز وجل وما عليه خطيئة
الأدب المفرد > باب كفارة المريض
ما من مسلم يصاب بمصيبة وجع أو مرض إلا كان كفارة ذنوبه حتى الشوكة يشاكها أو النكبة
الأدب المفرد > باب العيادة جوف الليل
ما من أحد يمرض إلا كتب له مثل ما كان يعمل وهو صحيح
الأدب المفرد > باب يكتب للمريض ما كان يعمل وهو صحيح
ما من مسلم ابتلاه الله في جسده إلا كتب له ما كان يعمل في صحته ما كان مريضا فإن عافاه أراه قال عسله وإن قبضه غفر له
الأدب المفرد > باب يكتب للمريض ما كان يعمل وهو صحيح
جاءت الحمى إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالت ابعثني إلى آثر أهلك عندك فبعثها إلى الأنصار فبقيت عليهم ستة أيام ولياليهن فاشتد ذلك عليهم فأتاهم في ديارهم فشكوا ذلك إليه فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يدخل دارا دارا وبيتا بيتا يدعو لهم بالعافية فلما رجع تبعت
الأدب المفرد > باب يكتب للمريض ما كان يعمل وهو صحيح
ما من مرض يصيبني أحب إلي من الحمى لأنها تدخل في كل عضو مني وإن الله عز وجل يعطي كل عضو قسطه من الأجر
الأدب المفرد > باب يكتب للمريض ما كان يعمل وهو صحيح
قيل له ادع الله قال اللهم انقص من المرض ولا تنقص من الأجر فقيل له ادع ادع فقال اللهم اجعلني من المقربين واجعل أمي من الحور العين
الأدب المفرد > باب يكتب للمريض ما كان يعمل وهو صحيح
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول ما أصاب المؤمن من شوكة فما فوقها فهو كفارة
الأدب المفرد > باب يكتب للمريض ما كان يعمل وهو صحيح
ما من مسلم يشاك شوكة في الدنيا يحتسبها إلا قص بها من خطاياه يوم القيامة
الأدب المفرد > باب يكتب للمريض ما كان يعمل وهو صحيح
ما من مؤمن ولا مؤمنة ولا مسلم ولا مسلمة يمرض مرضا إلا قص الله به عنه من خطاياه
الأدب المفرد > باب يكتب للمريض ما كان يعمل وهو صحيح
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل على أعرابي يعوده فقال لا بأس عليك طهور إن شاء الله قال قال الأعرابي بل هي حمى تفور على شيخ كبير كيما تزيره القبور الجزء الأول قال فنعم إذا
الأدب المفرد > باب عيادة الأعراب
دخل النبي صلى الله عليه وسلم على أم السائب وهي تزفزف فقال ما لك ؟ قالت الحمى أخزاها الله فقال النبي صلى الله عليه وسلم مه لا تسبيها فإنها تذهب خطايا المؤمن كما يذهب الكير خبث الحديد
الأدب المفرد > عيادة المرضى
سمعت زيد بن أرقم يقول رمدت عيني فعادني النبي صلى الله عليه وسلم ثم قال يا زيد لو أن عينك لما بها كيف كنت تصنع ؟ قال كنت أصبر وأحتسب قال لو أن عينك لما بها ثم صبرت واحتسبت كان ثوابك الجنة
الأدب المفرد > باب العيادة من الرمد
أن رجلا من أصحاب محمد ذهب بصره فعادوه فقال كنت الجزء الأول أريدهما لأنظر إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأما إذ قبض النبي صلى الله عليه وسلم فوالله ما يسرني أن ما بهما بظبي من ظباء تبالة
الأدب المفرد > باب العيادة من الرمد
قال الله عز وجل إذا ابتليته بحبيبتيه يريد عينيه ثم صبر عوضته الجنة
الأدب المفرد > باب العيادة من الرمد
من أنفق نفقة فاضلة في سبيل الله فبسبعمائة ومن أنفق على نفسه أو على أهله أو عاد الجزء الثاني مريضا أو ماز أذى فالحسنة بعشر أمثالها والصوم جنة ما لم يخرقها ومن ابتلاه الله ببلاء في جسده فهو له حظه
تعظيم قدر الصلاة > جماع تفسير النصيحة
عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل على أعرابي يعوده وهو محموم فقال كفارة وطهور فقال الأعرابي بل حمى تفور على شيخ كبير تزيره القبور فقام النبي صلى الله عليه وسلم وتركه
كتاب الدعاء > باب النهي عن الدعاء بالبلاء
عن جده أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل على أعرابي يعوده فقال كفارة وطهور إن شاء الله فقال الأعرابي بل حمى تفور على شيخ كبير تزيره القبور فقال النبي صلى الله عليه وسلم فنعم إذا وما شاء الله كان فما خرج حتى مات
كتاب الدعاء > باب النهي عن الدعاء بالبلاء
عن جابر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لأم السائب لا تسبي الحمى فإنها تنقي الذنوب والخطايا عن بني آدم كما ينقي الكير خبث الحديد
كتاب الدعاء > باب النهي عن سب الحمى
عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه قال قلت يا رسول الله كيف الصلاح بعد هذه الآية ( من يعمل سوءا يجز به ) فكل سوء عملناه جزينا به ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم غفر الله لك يا أبا بكر قالها ثلاثا ألست تمرض ألست تحزن ألست تنصب ألست يصيبك اللأواء ؟ قلت بلى
الآداب للبيهقي > باب ما يرجى في المصيبات من تكفير السيئات ورفع الدرجات