عدد النتائج : 471
في البحث عن (الأنبياء صفوة البشر)
أن آدم وموسى عليهما السلام اختصما إلى الله عز وجل في ذلك فقال له موسى أنت آدم الذي أشقيت الناس وأخرجتهم من الجنة فقال له أنت موسى الذي اصطفاك الله برسالاته وبكلامه وأنزل عليك التوراة فهل وجدته قدره علي قبل أن يخلقني ؟ قال نعم قال فحج آدم موسى عليهما السلا
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن من الإيمان أن يؤمن العبد بأن لله جنة ونارا
أن موسى لقي آدم عليهما السلام فقال يا آدم أنت خلقك الله بيده وأسجد لك الملائكة وأسكنك الجنة فوالله لولا ما فعلت ما دخل أحد من ذريتك النار قال فقال يا موسى أنت الذي اصطفاك الله برسالاته وبكلامه تلومني فيما قد كان كتب علي قبل أن أخلق فاحتجا إلى الله عز وجل
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن من الإيمان أن يؤمن العبد بأن لله جنة ونارا
أن هرقل أرسل إليه في ركب من قريش وكانوا تجارا بالشام في المدة التي كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ماد فيها أبا سفيان وكفار قريش فأتوه وهو بإيليا فدعاهم في مجلسه وحوله عظماء الروم ثم دعاهم وترجمانه فقال أيكم أقرب نسبا بهذا الرجل الذي يزعم أنه نبي ؟ قال أ
الإيمان لابن منده > ذكر بيعة النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه على شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله
إن موسى عليه السلام قال يا رب أبونا آدم الذي أخرجنا ونفسه من الجنة فأراه الله آدم فقال له موسى أنت آدم قال نعم قال أنت الذي نفخ الله فيك من روحه أراه وخلقك بيده وعلمك الأسماء كلها وأمر الملائكة فسجدوا لك قال نعم قال فما حملك على أن أخرجتنا ونفسك من الجنة؟
التوحيد لابن منده > ومن صفاته التي وصف بها نفسه وامتدح بها يداه ومدح آدم عليه السلام إذ خصه بخلقه بها دون عباده
التقى آدم وموسى عليهما السلام فقال موسى يا آدم أنت أبونا خلقك الله بيده ونفخ فيك من روحه وأسجد لك الملائكة خيبتنا وأخرجتنا من الجنة فقال آدم أنت موسى كلمك الله تكليما وخط لك التوراة بيده واصطفاك برسالته فبكم وجدت في كتاب الله ( وعصى آدم ربه فغوى ) قال بأر
التوحيد لابن منده > ومن صفاته التي وصف بها نفسه وامتدح بها يداه ومدح آدم عليه السلام إذ خصه بخلقه بها دون عباده
احتج آدم موسى عليهما السلام فقال موسى يا آدم أنت أبونا خيبتنا وأخرجتنا من الجنة فقال له آدم يا موسى أنت موسى الذي اصطفاك الله بكلامه وخط لك التوراة بيده أتلومني على أمر قدره الله علي قبل أن يخلقني قال فحج آدم موسى
التوحيد لابن منده > ومن صفاته التي وصف بها نفسه وامتدح بها يداه ومدح آدم عليه السلام إذ خصه بخلقه بها دون عباده
أن موسى قال يا رب آدم الذي أخرجنا ونفسه من الجنة فأراه الله آدم فقال أنت أبونا؟ قال نعم قال الذي نفخ الله فيك من روحه وعلمك الأسماء كلها وأمر الملائكة سجدوا لك أراه قال وأسكنك جنته وخلقك بيده قال نعم قال فما حملك أن أخرجتنا ونفسك من الجنة؟ قال ومن أنت؟ قا
التوحيد لابن منده > ذكر الأدلة الواضحة من الأثر عن المصطفى صلى الله عليه وسلم ببيان ما تقدم والفرق بين القول والعلم والإرادة والفعل
استب رجل من المسلمين ورجل من اليهود فقال المسلم والذي اصطفى محمدا على العالمين قسم يقسم به فقال اليهودي والذي اصطفى موسى على العالمين فرفع المسلم عند ذلك يده ولطم اليهودي فذهب اليهودي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأخبره بالذي كان من أمره وأمر المسلم فقال
التوحيد لابن منده > ذكر الأخبار المأثورة في المباهاة من الله عز وجل
استب رجلان رجل من المسلمين ورجل من اليهود فقال المسلم والذي اصطفى محمدا على العالمين وقال اليهودي والذي اصطفى موسى على العالمين فغضب المسلم عند ذلك فلطم وجه اليهودي فذهب اليهودي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأخبره ما كان من أمره وأمر المسلم فقال رسول الله
التوحيد لابن منده > ذكر الأخبار المأثورة في المباهاة من الله عز وجل
عرض رجل من اليهود سلعة فأعطي بها ثمنا فأبى فقال والذي اصطفى موسى على البشر فسمع رجل من الأنصار فلطم وجهه فقال أتقول هذا ورسول الله صلى الله عليه وسلم بين أظهرنا قال فانطلق اليهودي إلى النبي صلى الله عليه وسلم الجزء الثالث فقال يا رسول الله إن لي ذمة وعهدا
التوحيد لابن منده > ذكر الأخبار المأثورة في المباهاة من الله عز وجل
بينما يهودي يعرض سلعة له أعطي بها شيئا كرهه أو لم يرضه شك عبد العزيز فقال لا والذي اصطفى موسى على البشر فسمعه رجل من الأنصار فلطم وجهه فقال أتقول والذي اصطفى موسى على البشر ورسول الله صلى الله عليه وسلم بين أظهرنا قال فذهب اليهودي إلى رسول الله صلى الله ع
التوحيد لابن منده > ذكر الأخبار المأثورة في المباهاة من الله عز وجل
بينما النبي صلى الله عليه وسلم جالس إذ جاء رجل من اليهود فقال يا أبا القاسم ضرب وجهي رجل من أصحابك فقال اذهب فادعه فقال أضربت وجهه ؟ فقال سمعته يقول والذي اصطفى موسى على البشر فقلت يا خبيث أعلى محمد وأخذتني حمية وضربت وجهه فقال النبي صلى الله عليه وسلم لا
التوحيد لابن منده > ذكر الأخبار المأثورة في المباهاة من الله عز وجل
الأنبياء قادة والفقهاء سادة ومجالستهم زيادة وأنتم في ممر الليل والنهار على آجال منقوصة وأعمال محفوظة والموت يأتيكم بغتة فمن يزرع خيرا يحصد رغبة ومن يزرع شرا يحصد ندامة
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب مذاكرة العلم والجلوس مع أهله
فجعل النبيين (صلى الله عليه وسلم ) من أصفيائه دون عباده بالأمانة على وحيه والقيام بحجته فيهم
أحكام القرآن > ما يؤثر عنه في السير والجهاد ، وغير ذلك
أنعم الله (عز وجل ) على آل إبراهيم وآل عمران في الأمم
أحكام القرآن > ما يؤثر عنه في السير والجهاد ، وغير ذلك
احتج آدم وموسى فقال موسى يا آدم أنت أبونا خيبتنا وأخرجتنا من الجنة فقال له آدم يا موسى اصطفاك الله برسالته وكتب لك التوراة بيده لم تلومني على أمر قدره الله علي قبل أن يخلقني بأربعين سنة ؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فجح آدم موسى
الفقيه والمتفقه > باب ذكر ما تعلق به من أنكر المجادلة وإبطاله
كل ما خلق الله عز وجل الأنبياء عليهم السلام من الصور حسن مليح لأنه ابتعثهم لتميل إليهم النفوس وتقبلهم القلوب
دلائل النبوة للأصبهاني > فصل في ذكر حديث الصور
صفة رسول الله صلى الله عليه وسلم في التوراة إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا وحرزا للأميين ليس بفظ ولا غليظ ولا سخاب بالأسواق ولا يجزي بالسيئة السيئة ولكن يعفو ويصفح ولن أتوفاه حتى أقيم به الملة المعوجة فأفتح به آذانا صما وأعينا عميا وقلوبا غلفا أن يقولوا
دلائل النبوة للأصبهاني > فصل
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كتب إلى قيصر يدعوه إلى الإسلام وبعث بكتابه مع دحية الكلبي وأمره أن يدفعه إلى عظيم بصرى ليدفعه إلى قيصر فدفعه عظيم بصرى إلى قيصر وكان قيصر لما كشف الله عنه جنود فارس مشى من حمص إلى إيلياء شكرا لله عز وجل فيما أبلاه من ذلك فل
عيون الأثر في فنون المغازي والشمائل والسير > ذكر بعثه صلى الله عليه وسلم إلى الملوك يدعوهم إلى الإسلام > ذكر كتاب النبي صلى الله عليه وسلم إلى قيصر وما كان من خبر دحية معه