عدد النتائج : 1107
في البحث عن (الآجال والأرزاق بقدر)
لما رمي طلحة بن عبيد الله يوم الجمل جعل يمسح الدم عن صدره وهو يقول وكان أمر الله قدرا مقدورا
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب الإيمان بأن كل مولود يولد على الفطرة وذراري المشركين
خدمت النبي صلى الله عليه وسلم عشر سنين فما أرسلني في حاجة قط فلم تتهيأ إلا قال لو قضى كان أو قدر كان
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب الإيمان بأن كل مولود يولد على الفطرة وذراري المشركين
خلق الله عز وجل الأرض يوم الأحد والإثنين وقدر فيها أقواتها وجعل فيها رواسي من فوقها
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب ما روي عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه
أربع قد فرغ منهم الخلق والخلق والرزق والأجل
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب ما روي عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه
الشقي من شقي في بطن أمه والسعيد من سعد في بطن أمه
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب ما روي عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه
الشقي من شقي في بطن أمه الجزء الرابع والسعيد من وعظ بغيره
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب ما روي عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه
أرأيت ليلة القدر أفي كل رمضان هي ؟ قال إي والله الذي لا إله إلا هو إنها لفي كل شهر رمضان إنها ليلة يفرق فيها كل أمر حكيم فيها يقضي الله عز وجل كل خلق وأجل وعمل ورزق إلى مثلها
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب ما روي في الإيمان بالقدر والتصديق به عن جماعة من التابعين
هذا كتاب بأسماء أهل الجنة وأسماء آبائهم وأنسابهم مجمل عليهم لا يزاد فيهم ولا ينقص منهم قال ثم قبض يده اليمنى ومد اليسرى وقال هذا كتاب الله بأسماء أهل النار وأسماء آبائهم وأنسابهم مجمل عليهم لا يزاد فيهم ولا ينتقص منهم وليعمل أهل السعادة بعمل أهل الشقاء حت
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب ما روي في الإيمان بالقدر والتصديق به عن جماعة من التابعين > محمد بن كعب القرظي
الله عز وجل لم يدع نفسا حين تستقر نطفتها في الرحم أربعين ليلة إلا كتب خلقها وخلقها وأجلها ورزقها
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب ما روي في الإيمان بالقدر والتصديق به عن جماعة من التابعين > عكرمة وعطاء وقتادة وجماعة من التابعين
بلغنا أن وفد نجران قالوا أما الأرزاق والآجال بقدر وأما الأعمال فليس بقدر
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب ما روي في الإيمان بالقدر والتصديق به عن جماعة من التابعين > عكرمة وعطاء وقتادة وجماعة من التابعين
من قال إن الله عز وجل لا يرزق الحرام فهو كافر
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الأول باب جامع في القدر وما روي في أهله
أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بعبد الله بن مسعود وهو مهموم فقال يا ابن مسعود لا يكثر همك ما قدر يكن وما ترزق يأتك
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الأول باب جامع في القدر وما روي في أهله > حديث العنقاء
أتى علي بن أبي طالب عليه السلام رجل فشكى إليه تعذر الأشياء والتياث الدهر عليه
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الأول باب جامع في القدر وما روي في أهله > حديث العنقاء
هي المقادير فلمني أو فذرني
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الأول باب جامع في القدر وما روي في أهله > حديث العنقاء
وقع الطاعون بالبصرة فخرج أعرابي فارا منه على حمار له
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الأول باب جامع في القدر وما روي في أهله > حديث العنقاء
وقع الطاعون بالكوفة فهرب منها صديق لشريح إلى النجف
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الأول باب جامع في القدر وما روي في أهله > حديث العنقاء
فوالله لئن كنت على يقين من ذلك إنه لينبغي لك أن تعلم أنه لو لم يبق من العرب إلا رجل واحد لما قدرت على ذلك الواحد حتى ينتهي إلى أمر الله وقضائه وقدره فيكم
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الأول باب جامع في القدر وما روي في أهله > حديث العنقاء
أن النبي صلى الله عليه وسلم رآه مهموما فقال الجزء الأول لا تكثر همك ما يقدر يكن وما ترزق يأتك
الآداب للبيهقي > باب التوكل على الله عز وجل
دخلنا على النبي صلى الله عليه وسلم وهو يصلح شيئا فأعناه فقال لا تيأسا من الرزق ما تهزهزت رؤوسكما فإن الإنسان تلده أمه أحمر ليس عليه شيء ثم يرزقه الله عز وجل
الآداب للبيهقي > باب التوكل على الله عز وجل
إن أحدكم لن يموت حتى يستكمل رزقه فلا تستبطئوا الرزق واتقوا الله أيها الناس وأجملوا في الطلب خذوا ما حل ودعوا ما حرم
الآداب للبيهقي > باب التوكل على الله عز وجل
كنت أجهز إلى الشام وإلى مصر فكان الله عز وجل يرزق خيرا كثيرا فجهزت إلى العراق فلم يرجع رأس مالي فدخلت علي عائشة فقالت يا بني الزم تجارتك فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إذا فتح لأحدكم رزق من باب فليلزمه
الآداب للبيهقي > باب من بورك له في شيء فليلزمه
لا تغتم ولا تحزن فرزق الله مضمون سيأتيك
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في بيان الزهد وأنواعه ومن هو الجدير باسم الزاهد
وإن امرءا جعل رزقه يوما بيوم فلم يعلم أنه خير له لعاجز الرأي
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في بيان الزهد وأنواعه ومن هو الجدير باسم الزاهد
كأنك لم تر حريصا محروما ولا ذا فاقة مرزوقا
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في بيان الزهد وأنواعه ومن هو الجدير باسم الزاهد
إن الله يبعث ملك الأرحام فيكتب أجل المولود في بطن أمه ورزقه وشقاوته وسعادته
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات صفة الحياء لربنا جل شأنه