عدد النتائج : 326
في البحث عن (أسلحة المؤمن في حربه مع الشيطان)
إذا عثرت بك الدابة فلا تقل تعس الشيطان فإنه يتعاظم حتى الجزء العاشر يصير مثل البيت ويقول بقوتي صنعته ولكن قل باسم الله فإنه يتصاغر حتى يصير مثل الذباب
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عمل اليوم والليلة > ما يقول إذا عثرت به دابته
كنت رديف رسول الله صلى الله عليه وسلم فعثر بعيرنا فقلت تعس الشيطان فقال لي النبي صلى الله عليه وسلم لا تقل تعس الشيطان فإنه يعظم حتى يصير مثل البيت ويقول بقوتي ولكن قل باسم الله فإنه يصغر حتى يصير مثل الذباب
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عمل اليوم والليلة > ما يقول إذا عثرت به دابته
كان رجل رديف النبي صلى الله عليه وسلم على دابته فعثرت به دابته فقال الرجل تعس الشيطان
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عمل اليوم والليلة > ما يقول إذا عثرت به دابته
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا كلمات يقولها عند النوم من الفزع باسم الله أعوذ بكلمات الله التامات من غضبه وعقابه ومن شر عباده ومن همزات الجزء العاشر الشياطين وأن يحضرون
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عمل اليوم والليلة > نوع آخر ما يقول من يفزع في منامه
كان خالد بن الوليد بن المغيرة رجلا يفزع في منامه فذكر ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال له النبي صلى الله عليه وسلم إذا اضطجعت فقل باسم الله أعوذ بكلمات الله التامة من غضبه وعقابه وشر عباده ومن همزات الشياطين وأن يحضرون فقالها فذهب ذلك عنه
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عمل اليوم والليلة > نوع آخر ما يقول من يفزع في منامه
عليكم بالدلجة فإن الأرض تطوى بالليل فإذا تغولت لكم الغيلان فنادوا بالأذان
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عمل اليوم والليلة > الأمر بالأذان إذا تغولت الغيلان
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة الجن وهو مع جبريل وأنا معه فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ وجعل العفريت يدنو ويزداد الجزء العاشر قربا فقال جبريل للنبي صلى الله عليه وسلم ألا أعلمك كلمات تقولهن فيكب العفريت لوجهه وتطفئ شعلته ؟ قل أعوذ بوجه الله ال
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عمل اليوم والليلة > ذكر ما يكب العفريت ويطفئ شعلته
أسري برسول الله صلى الله عليه وسلم فرأى عفريتا من الجن يطلبه بشعلة من نار كلما التفت النبي صلى الله عليه وسلم رآه فقال له جبريل عليه السلام
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عمل اليوم والليلة > ذكر ما يكب العفريت ويطفئ شعلته
أنه كان على تمر الصدقة فوجد أثر كف كأنه قد أخذ منه فذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فقال أتريد أن تأخذه ؟
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عمل اليوم والليلة > ذكر ما يكب العفريت ويطفئ شعلته
وكلني رسول الله صلى الله عليه وسلم بحفظ زكاة رمضان فأتاني آت يحثو من الطعام فأخذته فقلت لأرفعنك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إني محتاج وعلي عيال وبي حاجة شديدة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عمل اليوم والليلة > ذكر ما يكب العفريت ويطفئ شعلته
أنه كان لهم جرن فيه تمر وكان أبي يتعاهده فوجده ينقص فحرسه فإذا هو بدابة تشبه الغلام المحتلم قال فسلمت فرد السلام فقلت من أنت ؟ أجن أم إنس ؟ قال جن قال فناولني يدك فناولني يده فإذا يد كلب وشعر كلب قال هكذا خلق الجن ؟ قال لقد علمت الجن ما فيهم أشد مني قال ل
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عمل اليوم والليلة > ذكر ما يجير من الجن والشياطين وذكر اختلاف الناقلين لخبر أبي فيه
كان لجدي جرن من تمر فجعل يجده ينقص فحرسه ذات ليلة فإذا هو بدابة شبه الغلام المحتلم فسلم عليه فرد عليه السلام فقال من أنت ؟ أجن أم إنس ؟ قال لا بل جن قال أعطني يدك فإذا يد كلب وشعر كلب قال هكذا خلق الجن ؟ قال قد علمت الجن ما فيهم الجزء العاشر رجل أشد مني ق
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عمل اليوم والليلة > ذكر ما يجير من الجن والشياطين وذكر اختلاف الناقلين لخبر أبي فيه
كان لأبي جرن من طعام
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عمل اليوم والليلة > ذكر ما يجير من الجن والشياطين وذكر اختلاف الناقلين لخبر أبي فيه
لا ألفين أحدكم يضع إحدى رجليه على الأخرى يتغنى ويدع سورة البقرة يقرؤها فإن الشيطان ينفر من البيت تقرأ فيه سورة البقرة وإن أصفر البيوت الجوف الصفر من كتاب الله عز وجل
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عمل اليوم والليلة > ذكر ما يجير من الجن والشياطين وذكر اختلاف الناقلين لخبر أبي فيه
لا تجعلوا بيوتكم مقابر إن الشيطان ينفر من البيت الذي تقرأ فيه سورة البقرة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عمل اليوم والليلة > ذكر ما يجير من الجن والشياطين وذكر اختلاف الناقلين لخبر أبي فيه
أن نبي الله صلى الله عليه وسلم قال يوما إن الله كتب كتابا قبل أن يخلق السماوات والأرض بألفي سنة وقال إبراهيم بألفي عام فهو عنده على العرش وإنه أنزل من ذلك الكتاب آيتين ختم بهما سورة البقرة وإن الشيطان لا يلج بيتا قرئتا فيه ثلاث ليال
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عمل اليوم والليلة > ذكر ما يجير من الجن والشياطين وذكر اختلاف الناقلين لخبر أبي فيه
إن الله كتب كتابا قبل أن يخلق السماوات والأرض بألفي عام فأنزل منه آيتين ختم بهما سورة البقرة فلا تقرآن في دار ثلاث ليال فيقربها شيطان
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عمل اليوم والليلة > ذكر ما يجير من الجن والشياطين وذكر اختلاف الناقلين لخبر أبي فيه
إن للشيطان لمة وللملك لمة فأما لمة الشيطان فإيعاد بالشر وتكذيب بالحق وأما لمة الملك فإيعاد بالخير وتصديق بالحق فمن وجد من ذلك فليعلم أنه من الله فليحمد الله ومن وجد من الآخر فليتعوذ من الشيطان ثم قرأ الشيطان يعدكم الفقر ويأمركم بالفحشاء والله يعدكم مغفرة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة البقرة > قوله تعالى الشيطان يعدكم الفقر
إذا أردت أمرا من الخير فلا تؤخره لغد
السنن الكبرى للنسائي > أحاديث الكتب المفقودة المستدركة من تحفة الأشراف > كتاب المواعظ
وضد جميع وساوس الشيطان ذكر الله بالاستعاذة والتبري عن الحول والقوة
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب عجائب القلب > بيان تسلط الشيطان على القلب بالوسواس ومعنى الوسوسة وغلبتها
مكايد الشيطان
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب عجائب القلب > بيان تسلط الشيطان على القلب بالوسواس ومعنى الوسوسة وغلبتها
ولا يمحو وسوسة الشيطان من القلب إلا ذكر ما سوى ما يوسوس به
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب عجائب القلب > بيان تسلط الشيطان على القلب بالوسواس ومعنى الوسوسة وغلبتها
وضد جميع وساوس الشيطان ذكر الله تعالى بالاستعاذة والتبري من الحول والقوة
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب عجائب القلب > بيان تسلط الشيطان على القلب بالوسواس ومعنى الوسوسة وغلبتها
(مكايد الشيطان)
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب عجائب القلب > بيان تسلط الشيطان على القلب بالوسواس ومعنى الوسوسة وغلبتها
عمارة القلب بالتقوى شرط في تأثير الذكر ودفع صورة الشيطان
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب عجائب القلب > بيان تفضيل مداخل الشيطان إلى القلب
الحذر من الشيطان
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الجاه والرياء > بيان دواء الرياء وطريق معالجة القلب فيه
الحذر من الشيطان
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الجاه والرياء > بيان دواء الرياء وطريق معالجة القلب فيه
(أن يلزم العبد قلبه الحذر من الشيطان ويقرر على نفسه عداوته) على طريق التأكد (فإذا اعتقده وصدق به وسكن الحذر فيه فيشتغل بذكر الله)
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الجاه والرياء > بيان دواء الرياء وطريق معالجة القلب فيه