عدد النتائج : 5832
في البحث عن (تفسير سورة آل عمران)
عبد الله بن مسعود يقول أنزلت هذه الآية فلم ينسخها شيء ( إن الذين يشترون بعهد الله )
التوحيد لابن منده > ذكر ما يدل على أن الله عز وجل يعرض عما يكره ولا ينظر إليه )
إن رجلين اختصما إلى النبي صلى الله عليه وسلم أحدهما من حضرموت فلم يكن للمدعي بينة فقال النبي صلى الله عليه وسلم للمدعى عليه احلف فقال الآخر ما لي إلا يمين إذا يقطع أرضي بيمينه فقال النبي صلى الله عليه وسلم بل إن حلف كاذبا كان ممن لا ينظر الله إليهم يوم ال
التوحيد لابن منده > ذكر ما يدل على أن الله عز وجل يعرض عما يكره ولا ينظر إليه )
ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم شيخ زان وملك كذاب وعائل مستكبر
التوحيد لابن منده > (باب آخر يدل على النظر من الله عز وجل إلى عبده وإعراضه عنه ووعده ووعيده في الإعراض عن من سخط عليه والنظر إلى ما يرضاه )
سألنا عبد الله بن مسعود عن قوله ( ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا ) فقال أما إنا قد سألنا عن ذلك يعني رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال إن أرواحهم في أجواف طير خضر لها قناديل معلقة بالعرش تسرح في الجنة حيث تشاء ثم تأوي إلى تلك القناديل فاطلع علي
التوحيد لابن منده > ذكر بيان آخر يدل على ما تقدم
عن عبد الله أنه قرأ ( ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون ) فقال أما إنا قد سألنا عن ذلك يعني أرواح الشهداء فقيل جعلت في أجواف طير خضر تأوي إلى قناديل تحت العرش تسرح من الجنة حيث شاءت فاطلع إليهم ربك اطلاعا فقال هل تستزيدون
التوحيد لابن منده > ذكر بيان آخر يدل على ما تقدم
قوله عز وجل ( واعتصموا بحبل الله جميعا ) قال حبل الله القرآن
التوحيد لابن منده > ذكر ما يدل على أن المتلو والمكتوب والمسموع من القرآن كلام الله عز وجل الذي نزل به جبريل عليه السلام من عند الله عز وجل على قلب محمد صلى الله عليه وسلم
إن أبا طلحة قال رفعت رأسي يوم أحد وإذا ليس أحد منهم إلا وهو تحت جفنه يميد من النعاس وذلك قوله عز وجل إذ يغشيكم النعاس أمنة وذلك قوله تعالى ثم أنزل عليكم من بعد الغم أمنة نعاسا
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الخامس والعشرون في ذكر ما جرى من الآيات في غزواته وسراياه > ومن الأخبار في غزوة أحد من الدلائل
لا تؤثرن فانيا على باق ولا تغترن بملكك وقدرتك وسلطانك وعبيدك وخدمك ولذاتك وشهواتك فإن الذي أنت فيه جسيم لولا أنه غريم وهو ملك لولا أنه بعده هلك وهو فرح وسرور لولا أنه لهو وغرور وهو يوم لو كان يوثق له بغد فسارعوا إلى أمر الله فإن الله تعالى قال ( وسارعوا إ
الزهد الكبير للبيهقي > فصل آخر في قصر الأمل والمبادرة بالعمل قبل بلوغ الأجل
( يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ) قالوا يا رسول الله وما حق تقاته ؟ قال أن يذكر فلا ينسى ويطاع فلا يعصى قالوا يا رسول الله ومن يقوى على هذا ؟ فأنزل الله عز وجل ( فاتقوا الله ما استطعتم )
الزهد الكبير للبيهقي > باب الورع والتقوى
من حلف على يمين صبر ليقتطع بها مال امرئ مسلم وهو فيها فاجر لقي الله وهو عليه غضبان
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الشهادات > باب تأكيد اليمين
من حلف على يمين صبر يقتطع بها مال امرئ مسلم هو فيها فاجر لقي الله وهو عليه غضبان قال فدخل الأشعث بن قيس فقال ما يحدثكم أبو عبد الرحمن ؟ قالوا كذا وكذا قال صدق أبو عبد الرحمن في نزلت كان بيني وبين رجل أرض باليمن فخاصمته إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال هل
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الدعوى والبينات > باب الرجلان يتنازعان شيئا في يد أحدهما
أنعم الله (عز وجل ) على آل إبراهيم وآل عمران في الأمم
أحكام القرآن > ما يؤثر عنه في السير والجهاد ، وغير ذلك
وأنزل في أهل الكتاب من المشركين الجزء الثاني ( قل يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم ألا نعبد إلا الله ولا نشرك به شيئا )
أحكام القرآن > ما يؤثر عنه في الصيد والذبائح وفي الطعام والشراب
في قوله [تعالى ] ( فنبذوه وراء ظهورهم )
جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر > باب جامع القول في العمل بالعلم
في قوله تعالى ( كنتم خير أمة أخرجت للناس )
جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر > باب معرفة أصول العلم وحقيقته ، وما الذي يقع عليه
( بما كنتم تعلمون الكتاب وبما كنتم تدرسون ) قال هو هذا يعني مجلسهم يتفقهون
الفقيه والمتفقه > ذكر الرواية أن حلق الفقه هي رياض الجنة
قوله تعالى ( آيات محكمات ) قال هي التي في الأنعام ( قل تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم ألا تشركوا به شيئا ) ثلاث آيات
الفقيه والمتفقه > باب القول في المحكم والمتشابه
( هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات ) يعمل بهن وهن الآيات التي في الأنعام قوله تعالى الجزء الأول ( قل تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم ألا تشركوا به شيئا وبالوالدين إحسانا ) إلى ثلاث آيات آخرهن ( لعلكم تتقون ) يقول ( هن أم الكتاب ) يعني أصل الكتاب لأنه
الفقيه والمتفقه > باب القول في المحكم والمتشابه
قوله تعالى ( آيات محكمات ) يقول حكم ما فيها من الحلال والحرام وما سوى ذلك وقيل إن (الآيات المحكمات) هي الناسخة والثابتة الحكم و(المتشابهات) هي المنسوخة الحكم والأمثال والأقسام وما لا يتعلق بحلال ولا حرام
الفقيه والمتفقه > باب القول في المحكم والمتشابه
قوله تعالى ( هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات ) قال (المحكمات) ناسخه وحلاله وحرامه وفرائضه وما يؤمن به ويعمل به و(المتشابهات) منسوخه ومقدمه ومؤخره وأمثاله وأقسامه وما يؤمن به ولا يعمل به
الفقيه والمتفقه > باب القول في المحكم والمتشابه
قوله تعالى ( هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات ) قال الناسخ ( وأخر متشابهات ) قال المنسوخ وقيل إن الآيات المتشابهات آيات متعارضة في الظاهر وبها ضل أهل الزيغ إذا رأوا أن القرآن ينقض بعضه بعضا
الفقيه والمتفقه > باب القول في المحكم والمتشابه
تلا رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه الآية ( هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ) الآية كلها قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الجزء الأول إذا رأيتم الذين يتبعون ما تشابه م
الفقيه والمتفقه > باب القول في المحكم والمتشابه
عن قتادة أنه كان يقول في هذه الآية ( وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب لتبيننه للناس ولا تكتمونه فنبذوه وراء ظهورهم واشتروا به ثمنا قليلا فبئس ما يشترون ) قال هذا ميثاق أخذه الله على أهل العلم فمن علم علما فليعلمه وإياكم وكتمان العلم فإنها هلكة ولا يت
الفقيه والمتفقه > باب ما يفعله المفتي في فتواه إذا لم يكن بالموضع الذي هو فيه مفت سواه
ومن الله سبحانه في إرسال محمد صلى الله عليه وسلم إلى الخلق
تلبيس إبليس > الباب الحادي عشر في ذكر تلبيس إبليس على المتدينين بما يشبه الكرامات > فصل