عدد النتائج : 6013
في البحث عن (تفسير سورة النساء)
في قوله تعالى ( فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول )
جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر > باب معرفة أصول العلم وحقيقته ، وما الذي يقع عليه
عن سعيد ( الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل ) قال هذا في العلم ليس للدنيا منه شيء
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب ذكر أخلاق الراوي وآدابه وما ينبغي له استعماله مع أتباعه وأصحابه > مبلغ السن الذي يستحسن التحديث معه
قوله تعالى ( فانفروا ثبات أو انفروا جميعا ) وفي قوله ( انفروا خفافا وثقالا ) قال نسختها ( وما كان المؤمنون لينفروا كافة فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون ) قال تنفر طائفة وتمكث طائفة مع النبي صلى
الفقيه والمتفقه > باب القول في وجوب العمل بخبر الواحد العدل
قلت لعمر بن الخطاب ( فليس عليكم جناح أن تقصروا من الصلاة إن خفتم أن يفتنكم الذين كفروا ) وقد أمن الناس ؟ فقال عجبت مما عجبت منه فسألت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال صدقة تصدق الله بها عليكم فاقبلوا صدقته
الفقيه والمتفقه > باب من المجمل والمبين
قوله تعالى ( فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول ) قال الرد إلى الله إلى كتابه والرد إلى الرسول إذا قبض إلى سنته
الفقيه والمتفقه > باب تعظيم السنن والحث على التمسك بها والتسليم لها والانقياد إليها وترك الاعتراض عليها
( فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول ) قال إلى كتابه وإلى الرسول ما دام حيا فإذا قبض فإلى سنته
الفقيه والمتفقه > باب تعظيم السنن والحث على التمسك بها والتسليم لها والانقياد إليها وترك الاعتراض عليها
قوله تعالى ( فردوه إلى الله والرسول ) قال إلى كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم
الفقيه والمتفقه > باب تعظيم السنن والحث على التمسك بها والتسليم لها والانقياد إليها وترك الاعتراض عليها
أن الزبير بن العوام خاصم رجلا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقضى النبي صلى الله عليه وسلم للزبير فقال الرجل إنما قضى له لأنه ابن عمته فأنزل الله تعالى ( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما )
الفقيه والمتفقه > باب تعظيم السنن والحث على التمسك بها والتسليم لها والانقياد إليها وترك الاعتراض عليها
اختلف أهل الكوفة في هذه الآية ( ومن يقتل مؤمنا متعمدا ) فرحلت إلى ابن عباس فسألته عنها فقال لقد أنزلت آخر ما أنزل ثم ما نسخها شيء
الفقيه والمتفقه > باب أدب المستفتي
أن رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم أملى عليه ( لا يستوي القاعدون من المؤمنين والمجاهدون في سبيل الله ) قال فجاءه ابن أم مكتوم وهو يملها علي فقال يا رسول الله لو أستطيع الجهاد لجاهدت وكان رجلا أعمى فأنزل الله على رسوله وفخذه على فخذي فثقلت علي حتى خفت أ
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب بدء وحيه صلى الله تعالى عليه وسلم وصفته في تلك الحالة
قال لي النبي صلى الله تعالى عليه وسلم اقرأ علي قلت يا رسول الله أقرأ عليك وعليك أنزل ؟ قال نعم فقرأت سورة النساء حتى أتيت هذه الآية ( فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا ) قال حسبك الآن فالتفت إليه فإذا عيناه تذرفان
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب بكائه صلى الله تعالى عليه وسلم وحزنه