عدد النتائج : 4862
في البحث عن (تفسير سورة الأنعام)
أتدرون أين تذهب هذه الشمس ؟ قالوا الله ورسوله أعلم قال فإنها تجري حتى تنتهي إلى مستقرها تحت العرش فتخر ساجدة فلا تزال كذلك حتى يقال لها ارتفعي ارجعي من حيث جئت فترجع فتصبح طالعة من مطلعها ثم تجري لا يستنكر الناس منها شيئا حتى تنتهي إلى مستقرها تحت العرش ف
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان بطلوع الشمس من مغربها
أتدرون أين تذهب هذه الشمس ؟ قالوا الله ورسوله أعلم فقال إن هذه تجري حتى تنتهي إلى مستقرها تحت العرش فتخر ساجدة فلا تزال كذلك حتى يقال لها ارتفعي ارجعي من حيث جئت فتصبح طالعة من مطلعها ثم تجري لا ينكر الناس منها شيئا فيقال لها اطلعي من مغربك فتصبح طالعة من
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان بطلوع الشمس من مغربها
لا تقوم الساعة حتى تطلع الشمس من مغربها فإذا طلعت ورآها الناس آمنوا أجمعون وذلك حين ( لا ينفع نفسا إيمانها )
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان بطلوع الشمس من مغربها
لا تقوم الساعة حتى تطلع الشمس من مغربها فإذا طلعت من المغرب آمن الناس كلهم وذلك حين ( لا ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرا )
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان بطلوع الشمس من مغربها
لا تقوم الساعة حتى تطلع الشمس من مغربها فإذا طلعت ورآها الناس آمن من عليها فذلك حين ( لا ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل )
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان بطلوع الشمس من مغربها
لا تقوم الساعة حتى تطلع الشمس من مغربها فإذا طلعت آمن الناس كلهم أجمعون فيومئذ ( لا ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرا )
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان بطلوع الشمس من مغربها
ثلاث إذا خرجن لم ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرا الدجال والدابة وطلوع الشمس من مغربها
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان بخروج الدابة
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يوما أتدرون أين تذهب هذه الشمس ؟ قالوا الله ورسوله أعلم قال إن هذه تجري حين تنتهي إلى مستقرها تحت العرش فتخر ساجدة فلا تزال كذلك حتى يقال لها ارتفعي ارجعي من حيث جئت فترجع فتصبح طالعة من مطلعها ثم تجري حين تنتهي إلى مست
التوحيد لابن منده > ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله تعالى وبديع صنعته في خلق الشمس والقمر
لا تقوم الساعة حتى الجزء الأول تطلع الشمس من مغربها فإذا طلعت ورآها الناس آمنوا أجمعون وذلك حين ( لا ينفع نفسا إيمانها )
التوحيد لابن منده > ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله تعالى وبديع صنعته في خلق الشمس والقمر
يحدث عن الشمس( ) إذا غربت صعدت إلى السماء فسلمت وسجدت( ) فأذن لها وباتت تجري فهي كذلك حتى تأتي عليها ليلة فتسجد فلا يقبل منها وتسلم فلا يرد عليها وتستأذن فلا يؤذن لها وتلتمس من يشفع لها فلا تجد لها أحدا يشفع لها فتقول إن المشرق بعيد فلا يؤذن لها فإذا طلع
التوحيد لابن منده > ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله تعالى وبديع صنعته في خلق الشمس والقمر
قوله ( وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلا هو ) قال وهو قوله ( إن الله عنده علم الساعة ) إلى آخر السورة
التوحيد لابن منده > ومن أسماء الله عز وجل العالم العليم العلام
ما شيء أغير من الله
التوحيد لابن منده > ذكر معرفة صفات الله عز وجل التي وصف بها نفسه وأنزل بها الكتاب ونطق بها الرسول صلى الله عليه وسلم
ما شيء أغير من الله
التوحيد لابن منده > ذكر معرفة صفات الله عز وجل التي وصف بها نفسه وأنزل بها الكتاب ونطق بها الرسول صلى الله عليه وسلم
( تماما على الذي أحسن ) قال من أطاع الله في الدنيا خلصت له كرامة الله في الآخرة
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
ليس لأحد أن يفعل مع من شاء لأن الله عز وجل يقول ( وإذا رأيت الذين يخوضون في آياتنا فأعرض عنهم ) ( حتى يخوضوا في حديث غيره إنكم إذا مثلهم ) وليس له أن ينظر إلى من يشاء لأن الله عز وجل يقول ( قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ) وليس له أن يقول ما لا يعلم أو يسمع
الزهد الكبير للبيهقي > باب الورع والتقوى
جاء اليهود إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا يا محمد كيف لا نأكل مما قتل ربك ونأكل مما قتلنا فأنزل الله عز وجل ولا تأكلوا مما لم يذكر اسم الله عليه
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الصيد والذبائح > باب المسلم يذبح على اسم الله وإن لم يذكره بلسانه
ما يحرم من جهة ما لا تأكل العرب
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الصيد والذبائح > باب ما يحرم من جهة ما لا تأكل العرب
وإنما تكون الطيبات والخبائث عند الآكلين كانوا لها وهم العرب الذين سألوا عن هذا ونزلت فيه الأحكام
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الصيد والذبائح > باب ما يحرم من جهة ما لا تأكل العرب
ما حرم على بني إسرائيل ثم أحل لنا وما حرمه المشركون على أنفسهم وليس بحرام
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الصيد والذبائح > ما حرم على بني إسرائيل ، ثم أحل لنا وما حرمه المشركون على أنفسهم وليس بحرام
وقال الله تعالى وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله قال مجاهد البدع والشبهات
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس في موضع النص
قال الله جل ثناؤه [فيما حرم ولم يحل بالذكاة ] ( وما لكم ألا تأكلوا مما ذكر اسم الله عليه وقد فصل لكم ما حرم عليكم إلا ما اضطررتم إليه )
أحكام القرآن > ما يؤثر عنه في الصيد والذبائح وفي الطعام والشراب
وقال ( وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر ) فنسب إبراهيم الجزء الثاني (عليه السلام ) إلى أبيه وأبوه كافر
أحكام القرآن > ما يؤثر عنه في القرعة ، والعتق ، والولاء ، والكتابة
إن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم رضا بما يطلب ]
جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر > باب قوله صلى الله عليه وسلم " طلب العلم فريضة على كل مسلم "
في قوله [تعالى ] ( وعلمتم ما لم تعلموا أنتم ولا آباؤكم )
جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر > باب جامع القول في العمل بالعلم
لما نزلت هذه الآية ( الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم ) شق ذلك على أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله ألا ترون إلى قول لقمان ( إن الشرك لظلم عظيم )
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب اتخاذ المستملي > من روى حديثا ذكر أنه سمعه أولا نازلا وآخرا عاليا
ما ذكر من الآيات فقد مضى إلا أربع طلوع الشمس من مغربها والدخان ودابة الأرض ويأجوج ومأجوج وكان يقول الآية التي يختم بها الجزء الأول الأعمال طلوع الشمس من مغربها ألم تر أن الله عز وجل قال ( يوم يأتي بعض آيات ربك لا ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل ) هو
دلائل النبوة للأصبهاني > فصل
خط رسول الله صلى الله عليه وسلم خطا بيده ثم قال هذا سبيل الله مستقيما قال ثم خط عن يمينه وشماله ثم قال هذه السبل ليس منها سبيل إلا عليه شيطان يدعو إليه ثم قرأ ( وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل )
تلبيس إبليس > الباب الأول في الأمر بلزوم السنة والجماعة
( وكذلك نري إبراهيم ملكوت السماوات والأرض ) قال فرجت له السماوات حتى نظر إلى العرش وفرجت له الأرض حتى نظر إلى التخوم
العلو للعلي الغفار > ذكر ما اتصل بنا، عن التابعين في مسألة العلو