عدد النتائج : 3053
في البحث عن (تفسير سورة هود)
بينما أنا أمشي مع عبد الله بن عمر رضي الله عنهما آخذ بيده إذ عرض له رجل فقال يا أبا عبد الرحمن كيف سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول في النجوى يوم القيامة ؟ فقال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن الله تبارك وتعالى ليدني منه المؤمن فيضع عليه كنفه
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما يستحب للمرء من ستر عورة أخيه المسلم وما له من الثواب
ثم يعطى كتاب حسناته وهو قول الله تعالى هاؤم اقرؤوا كتابيه وأما الكفار فينادون من وراء حجاب هؤلاء الذين كذبوا على ربهم ألا لعنة الله على الظالمين
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما يستحب للمرء من ستر عورة أخيه المسلم وما له من الثواب
في قوله عز وجل ( أليس منكم رجل رشيد ) قال أليس منكم رجل يقول لا إله إلا الله
كتاب الدعاء > تأويل قوله عز وجل أليس منكم رجل رشيد
قوله عز وجل ( وكان عرشه على الماء ) ثم اتخذ لنفسه جنة ثم اتخذ دونها أخرى ثم أطبقها بلؤلؤة واحدة
كتاب العظمة > ذكر عرش الرب تبارك وتعالى وكرسيه وعظم خلقهما وعلو الرب تبارك وتعالى فوق عرشه
( واستوت على الجودي ) قال جبل بالجزيرة تشامخت الجزء الخامس الجبال من الغرق وتواضع هو لله عز وجل فلم يغرق وأرست عليه
كتاب العظمة > ذكر ساعات الليل والنهار وعبادة الخلائق في كل ساعة منها
سئل عن هذه الآية ولا يزالون مختلفين إلا من رحم ربك ولذلك خلقهم قال خلق أهل الجنة للجنة وأهل النار للنار
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الرابع في ذكر ما أعلمنا الله تعالى أن مشيئة الخلق تبع لمشيئته وأن الخلق لا يشاءون إلا ما شاء الله عز وجل
في هذه الآية ولذلك خلقهم قال خلق هؤلاء لهذه وهؤلاء لهذه
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الرابع في ذكر ما أعلمنا الله تعالى أن مشيئة الخلق تبع لمشيئته وأن الخلق لا يشاءون إلا ما شاء الله عز وجل
يا نوح اهبط بسلام منا حتى يختم الآية قال الحسن فأنجا الله نوحا والذين آمنوا معه وأهلك الممتعين
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب ما روي في الإيمان بالقدر والتصديق به عن جماعة من التابعين
واصنع الفلك بأعيننا قال بعين الله
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن الله عز وجل يسمع ويرى، وبيان كفر الجهمية في تكذيبهم الكتاب والسنة
في قوله تعالى وكان عرشه على الماء قال كان عرش الله على الماء ثم اتخذ لنفسه جنة ثم اتخذ دونها أخرى ثم أطبقها بلؤلؤة واحدة ثم قرأ ومن دونهما جنتان
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب ذكر العرش والإيمان بأن لله تعالى عرشا فوق السموات السبع
يدنو المؤمن من ربه عز وجل حتى يضع عليه كنفه ويقول له تعرف كذا تعرف كذا ؟ فيقول نعم فيقول له فإني سترتها عليك في الدنيا وإني أغفرها لك اليوم فيعطى صحيفة حسناته وأما الكافر والمنافق فيناديهم على رؤوس الأشهاد ( هؤلاء الذين كذبوا على ربهم ألا لعنة الله على ال
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان بالقيامة والمحاسبة، وذكر الميزان
يدنو أحدكم من ربه عز وجل حتى يضع كنفه عليه فيقول أعملت كذا وكذا ؟ فيقول نعم فيقول عملت كذا وكذا ؟ فيقول نعم فيقرره ثم يقول إني قد سترت عليك في الدنيا وأنا أغفرها لك اليوم ثم يعطى كتاب حسناته وأما الكافر والمنافق فينادون ( هؤلاء الذين كذبوا على ربهم ألا لع
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان بالقيامة والمحاسبة، وذكر الميزان
الرجل يعمل العمل للدنيا لا يريد به الله
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في بيان الزهد وأنواعه ومن هو الجدير باسم الزاهد
قال فضيل الرقاشي وأنا أسائله يا هذا لا يشغلنك كثرة الناس عن نفسك فإن الأمر يخلص إليك دونهم ولا تقل أذهب ها هنا وها هنا ليذهب علي النهار فإنه محفوظ عليك ولم نر شيئا قط أحسن طلبا ولا أسرع إدراكا من حسنة حديثة لذنب قديم
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
باب قوله عز وجل ( وكان عرشه على الماء ) وهو رب العرش العظيم
العلو للعلي الغفار > الأحاديث المتواترة الواردة في العلو
في كتاب الرد على الجهمية (باب قوله تعالى ( وكان عرشه على الماء ) قال أبو العالية استوى إلى السماء ارتفع
العلو للعلي الغفار > ذكر ما قاله الأئمة عند ظهور الجهم ومقالته > البخاري رضي الله عنه
في قول الله تعالى ( إلا من رحم ربك ولذلك خلقهم )
روضة العقلاء ونزهة الفضلاء > ذكر ائتلاف الناس واختلافهم
عن ابن عباس ( واصنع الفلك بأعيننا ) قال بعين الله عز وجل
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات صفة العينين لربنا جل شأنه
إن الله يملي للظالم فإذا أخذه لم يفلته ثم قرأ وكذلك أخذ ربك إذا أخذ القرى وهي ظالمة إن أخذه أليم شديد
التبصرة لابن الجوزي > الطبقة الأولى > المجلس الخامس في قصة عاد > الكلام على قوله تعالى ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون
قال الله تعالى وإلى ثمود أخاهم صالحا
التبصرة لابن الجوزي > الطبقة الأولى > المجلس السادس في قصة ثمود