عدد النتائج : 1307
في البحث عن (تفسير سورة إبراهيم)
قوله تعالى بدلوا نعمت الله كفرا
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة بدر العظمى > باب إجابة الله عز وجل دعوة رسول الله صلى الله عليه وسلم على كل من كان يؤذيه بمكة
قول الله تعالى الذين بدلوا نعمت الله كفرا
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة بدر العظمى > باب إجابة الله عز وجل دعوة رسول الله صلى الله عليه وسلم على كل من كان يؤذيه بمكة
المسلم إذا سئل في القبر يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله فذلك قوله ( يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة )
شرح السنة > كتاب الجنائز > باب السؤال في القبر
أن النبي صلى الله عليه وسلم تلا الجزء الخامس عشر قول الله تعالى في إبراهيم ( رب إنهن أضللن كثيرا من الناس فمن تبعني فإنه مني ) الآية وقال عيسى ( إن تعذبهم فإنهم عبادك وإن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم ) فرفع يديه وقال اللهم أمتي أمتي وبكى فقال الله عز و
شرح السنة > كتاب الفتن > باب شفاعة الرسول صلى الله عليه وسلم
أن يهوديا جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا محمد أسألك فتخبرني؟ قال فركضه ثوبان برجله فقال قل يا رسول الله قال لا أدعوه إلا بما سماه أهله قال له النبي صلى الله عليه وسلم وهل ينفعك ذلك شيئا؟ قال أسمع بأذني وأبصر بعيني قال فنكت النبي صلى الله عليه وس
شرح السنة > كتاب الفتن > باب صفة الجنة وأهلها وما أعد الله للصالحين فيها
قوله عز وجل (وذكرهم بأيام الله )
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة إبراهيم والحجر
(وأحلوا قومهم دار البوار ) قال هم المشركون من قريش يوم بدر
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة إبراهيم والحجر
أن النبي صلى الله عليه وسلم تلا قول الله عز وجل في إبراهيم ( رب إنهن أضللن كثيرا من الناس فمن تبعني فإنه مني ) وقال عيسى ابن مريم ( إن تعذبهم فإنهم عبادك ) الآية فرفع يديه وقال اللهم أمتي أمتي وبكى قال الله عز وجل يا جبريل اذهب إلى محمد وربك أعلم فسله ما
الجامع لشعب الإيمان > الثامن من شعب الإيمان ، وهو باب في حشر الناس بعد ما يبعثون من قبورهم إلى الموقف الذي بين لهم من الأرض > فصل في أصحاب الكبائر من أهل القبلة إذا وافوا القيامة بلا توبة قدموها
لو أن إبراهيم عليه السلام خليل الرحمن كان قال فاجعل أفئدة الناس تهوي إليهم لحجه اليهود والنصارى
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الاعتكاف > حديث الكعبة والمسجد الحرام ، والحرم كله
عن ابن عباس أن إبراهيم عليه السلام جاء بأم إسماعيل وابنها إسماعيل عليه السلام وهي ترضعه الجزء الخامس فوضعها عند البيت وليس بمكة يومئذ أحد وليس بها ماء ووضع عندهما جرابا فيه تمر وسقاء فيه ماء ثم قفى منطلقا فتبعته أم إسماعيل وقالت يا إبراهيم أين تذهب ؟ تترك
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الاعتكاف > فضيلة الحجر الأسود ، والمقام والاستلام ، والطواف بالبيت والسعي بين الصفا والمروة
قول الله تعالى الجزء الأول لئن شكرتم لأزيدنكم قال أي من طاعتي
الزهد لابن المبارك > باب الهرب من الخطايا والذنوب
التثبيت في الحياة الدنيا إذا جاءه ملكان في القبر فقالا له من ربك ؟ فيقول ربي الله فقالا له ما دينك ؟ فيقول ديني الإسلام قالا له من نبيك ؟ فيقول نبيي محمد صلى الله عليه وسلم فهذا التثبيت في الحياة الدنيا
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم الجزء الأول يوم تبدل الأرض غير الأرض فأين الناس يومئذ ؟ قال على الصراط
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
عن النبي صلى الله عليه وسلم في قوله ويسقى من ماء صديد يتجرعه قال يقرب إليه فيتكرهه فإذا أدني منه شوى وجهه ووقعت فروة رأسه فإذا شربه قطع أمعاءه حتى يخرج من دبره يقول الله وسقوا ماء حميما فقطع أمعاءهم ويقول الله وإن يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهل يشوي الوجوه ب
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
قوله مهطعين مقنعي رؤوسهم قال رافعي رؤوسهم هكذا
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
فيقول عيسى أدلكم على النبي الأمي فيأتون فيأذن الله لي أن أقوم فيثور مجلسي من أطيب ريح شمها أحد حتى آتي ربي فيشفعني ويجعل لي نورا من شعر رأسي إلى ظفر قدمي ثم يقول الكافر قد وجد المؤمنون من شفع لهم فمن يشفع لنا ؟ فيقولون ما هو غير إبليس فهو الذي أضلنا فيأتو
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
قوله يوم تبدل الأرض غير الأرض قال أرض بيضاء كالفضة لم يسفك فيها دم ولم يعمل عليها بخطيئة فيسمعهم الداعي وينفذهم البصر حتى يلقوا الله كما خلقوا حفاة عراة
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
عن أبي أمامة عن النبي صلى الله عليه وسلم في قوله عز وجل ويسقى من ماء صديد يتجرعه قال يقرب إليه فيتكرهه فإذا أدني منه شوى وجهه ووقع فروة رأسه فإذا شربه قطع أمعاءه حتى يخرج من دبره يقول الله عز وجل وسقوا ماء حميما فقطع أمعاءهم ويقول الله عز وجل وإن يستغيثوا
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم
والذي نفسي بيده إن الميت إذا وضع في قبره إنه ليسمع خفق نعالهم حين يولون عنه فإذا كان مؤمنا كانت الصلاة عند رأسه والزكاة عن يمينه والصوم عن شماله وفعل الخيرات والمعروف والإحسان إلى الناس من قبل رجليه فيؤتى من قبل رأسه فتقول الصلاة ليس قبلي مدخل فيؤتى عن يم
الزهد لهناد بن السري > باب يوم القيامة ، وعظمه ، وما أعد فيه
يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا قال التثبيت في الحياة الدنيا إذا جاء الملكان إلى الرجل في القبر فقالا له من ربك ؟ فقال الله ربي فقالا له ما دينك ؟ فقال ديني الإسلام وقالا له من نبيك ؟ فقال نبيي محمد صلى الله عليه وسلم فذلك التثبيت في
الزهد لهناد بن السري > باب يوم القيامة ، وعظمه ، وما أعد فيه
يقول الكافر هذا قد وجد المؤمنون من يشفع فمن يشفع لنا؟ ما هو إلا إبليس هو الذي أضلنا فيأتون إبليس فيقولون هذا قد وجد المؤمنون من يشفع لهم ثم يقول الكافرون فقم أنت واشفع لنا فإنك أضللتنا فيفوح مجلسه من أنتن ريح شمها أحدكم يعظم لجهنم فيقول الشيطان لما قضي ال
خلق أفعال العباد > باب قول الله جل ذكره عن أهل النار من الكفار والمشركين وعبدة الأوثان
كنا مع نبينا صلى الله عليه وسلم في جنازة فقال يا أيها الناس إن هذه الأمة تبتلى في قبورها فإذا الإنسان دفن فتفرق عنه أصحابه جاءه ملك في يده مطراق فأقعده فقال له ما تقول في هذا الرجل ؟ فإن كان مؤمنا قال أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له أشهد أن محمدا
السنة لابن أبي عاصم > باب في القبر وعذاب القبر
قال لأبي بكر وعمر الجزء الثاني ألا أخبركما بمثلكما في الملائكة ومثلكما في الأنبياء أما مثلك أنت يا أبا بكر في الملائكة كمثل ميكائيل ينزل بالرحمة ومثلك في الأنبياء كمثل إبراهيم إذ كذبه قومه وصنعوا ما صنعوا فقال فمن تبعني فإنه مني ومن عصاني فإنك غفور رحيم و
السنة لابن أبي عاصم > باب في جماع فضائل أبي بكر وعمر
قول الله تبارك وتعالى ( ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون ) قال تعزية للمظلوم ووعيد للظالم
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ظلم الناس والتعدي عليهم من الذم وما يعاقبان عليه من سخط الله وغضبه
تأويل قول الله عز وجل ( كلمة طيبة كشجرة طيبة )
كتاب الدعاء > تأويل قول الله عز وجل كلمة طيبة كشجرة طيبة