عدد النتائج : 2598
في البحث عن (تفسير سورة الكهف)
قوله عز وجل وجعلنا بينهم موبقا قال الموبق واد في النار
الزهد لهناد بن السري > باب أودية جهنم وشرابها
سئل ابن عباس عن بماء كالمهل قال هو ماء أسود غليظ كدردي الزيت
الزهد لهناد بن السري > باب أودية جهنم وشرابها
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله أتصدق بالصدقة ألتمس بها ما عند الله وأحب أن يقال لي خيرا ؟ قال فنزلت فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا
الزهد لهناد بن السري > باب الرياء
قوله (عز وجل) فلا نقيم لهم يوم القيامة وزنا قال يجاء بالرجل يوم القيامة فيوزن فلا يزن حبة الجزء الثاني حنطة ثم يوزن ولا يزن شعيرة ثم يوزن فلا يزن جناح بعوضة ثم قرأ فلا نقيم لهم يوم القيامة وزنا ليس لهم وزن
الزهد لهناد بن السري > باب الرياء
( تغرب في عين حمئة ) ما يعني بها ؟
كتاب العظمة > ذكر عظمة الله عز وجل وعجائب لطفه وحكمته في الشمس والقمر
( وجدها تغرب في عين حمئة ) الجزء الرابع قال مدينة لها اثنا عشر ألف باب
كتاب العظمة > ما ذكر من عباد الله عز وجل في أرضه وما خصوا به من النعم
( ووجد عندها قوما ) قال مدينة لها اثنا عشر ألف باب
كتاب العظمة > قصة ذي القرنين وسعة ملكه وتمكين الله له من أرضه وسلطانه
( تطلع على قوم لم نجعل لهم من دونها سترا ) قال أرضهم أرض لا تحمل البناء فإذا طلعت الشمس تغوروا الجزء الرابع في الماء
كتاب العظمة > قصة ذي القرنين وسعة ملكه وتمكين الله له من أرضه وسلطانه
قوله عز وجل ( كان من الجن ) قال هم حرس الملائكة لم يزالوا يصوغون حلي أهل الجنة
كتاب العظمة > ذكر الجن وخلقهن
قوله تعالى ( كان من الجن ) قال كان ابن عباس رضي الله عنهما يقول قال الله تبارك وتعالى ( كان من الجن ) لأنه كان خازنا على الجنان كما تقول للرجل مكي ومدني وكوفي وبصري وقال آخرون كان لهم قبيلة إبليس الجن وهم سبط من الملائكة يقال لهم الجن فبذلك قال الله عز وج
كتاب العظمة > ذكر الجن وخلقهن
قوله عز وجل ( أفتتخذونه وذريته أولياء من دوني وهم لكم عدو ) قال باض إبليس خمس بيضات زلنبور وداسم وثبر ومسوط والأعور فأما الأعور فصاحب الزنا وأما ثبر فصاحب المصائب وأما مسوط فصاحب أخبار الكذب يلقيها على أفواه الناس ولا يجدون لها أصلا وأما داسم فهو صاحب الج
كتاب العظمة > ذكر الجن وخلقهن
قوله تعالى ( كان من الجن ) قال هم حي من الملائكة لم يزالوا يصوغون حلي أهل الجنة حتى تقوم الساعة
كتاب العظمة > ذكر الجن وخلقهن
قال الله تعالى ( أفتتخذونه وذريته أولياء من دوني ) وهم أولاده الجزء الخامس يتوالدون كما يتوالد بنو آدم وهم أكثر عددا
كتاب العظمة > ذكر الجن وخلقهن
أن النبي صلى الله عليه وسلم طرقه وفاطمة (ليلة) فقال ألا تصلون ؟ فقلت يا رسول الله إنما أنفسنا بيد الله عز وجل إذا شاء أن يبعثنا فانصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قلت له ذلك وهو يضرب فخذه يقول ( وكان الإنسان أكثر شيء جدلا )
التوحيد لابن منده > ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وأن الأرواح بيده في حال الموت والحياة والنوم والانتباه
وقال علي بن أبي طالب رضي الله عنه لما سئل عن الأخسرين أعمالا فقال كفرة أهل الكتاب كان أوائلهم على حق فأشركوا بربهم عز وجل وابتدعوا في دينهم وأحدثوا على أنفسهم فهم يجتمعون في الضلالة ويحسبون أنهم على هدى ويجتهدون في الباطل ويحسبون أنهم على حق ضل سعيهم في ا
التوحيد لابن منده > ذكر الدليل على أن المجتهد المخطئ في معرفة الله عز وجل ووحدانيته كالمعاند
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم طرقه وفاطمة فقال ألا تصلون فقلت يا رسول الله إنما أنفسنا بيد الله عز وجل فإذا شاء أن يبعثنا بعثنا وانصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قلت له ذلك فلم يرجع إلي شيئا ثم سمعته وهو يضرب فخذه يقول ( وكان الإنسان أكثر شيء جدلا
التوحيد لابن منده > ومن أسماء الله عز وجل الباعث الباقي
قالت قريش لليهود أعطونا شيئا نسأل عنه هذا الرجل فقالوا سلوه عن الروح فذلك قوله ( ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلا ) فقالت اليهود أوتينا علما كثيرا التوراة فمن أوتيها فقد أوتي خيرا كثيرا فأنزل الله عز وجل ( لو كان البحر م
التوحيد لابن منده > ذكر الأدلة الواضحة من الأثر عن المصطفى صلى الله عليه وسلم ببيان ما تقدم والفرق بين القول والعلم والإرادة والفعل
ما أنعم الله على عبد نعمة في أهل ولا مال أو ولد فيقول ما شاء الله لا قوة إلا بالله فيرى فيه آفة دون الموت
الدعوات الكبير > باب ما يقول إذا رأى ما يعجبه
أن علي بن أبي طالب أخبره أن رسول الله صلى الله عليه وسلم طرقه وفاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلا فقال ألا تصليان فقلت يا رسول الله إنما أنفسنا بيد الله عز وجل فإذا شاء أن يبعثنا بعثنا فانصرف حين قلت ذلك ولم يرجع إلي شيئا ثم سمعته وهو مول يضرب فخ
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الصلاة > باب الترغيب في قيام الليل والإكثار من الصلاة
قوله تعالى ( واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي ) قال مجالس الفقه
الفقيه والمتفقه > فضل مجالس الفقه على مجالس الذكر