عدد النتائج : 1870
في البحث عن (تفسير سورة الفرقان)
ثم استوى على العرش الرحمن فاسأل به خبيرا فهذا خبر الله أخبر به عن نفسه وأنه على العرش
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن الله عز وجل على عرشه بائن من خلقه
أتى رجل رسول الله صلى الله عليه وسلم فسأله عن الكبائر ؟ فقال أن تدعو لله ندا وهو خلقك أو تقتل ولدك يعني خشية أن يطعم معك وأن تزني بحليلة جارك ثم قرأ ( والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق أثا
الإيمان لابن منده > ذكر الذنوب التي تخرج العبد من الإيمان إلى الشرك والكبائر
قلت يا رسول الله أي الذنب أعظم ؟ قال أن تجعل لله ندا وهو خلقك قلت ثم أي ؟ قال أن تقتل ولدك خشية أن يأكل معك قلت ثم أي ؟ قال أن تزاني بحليلة جارك قلت وافق قول النبي صلى الله عليه وسلم ( والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا با
الإيمان لابن منده > ذكر الذنوب التي تخرج العبد من الإيمان إلى الشرك والكبائر
صفة عباد الله أن يكون الفقر كرامتهم وطاعة الله حلاوتهم وحب الله لذتهم وإلى الله حاجتهم والتقوى زادهم ومع الله تجارتهم وعليه اعتمادهم وبه أنسهم وعليه توكلهم والجوع طعامهم والزهد ثمارهم وحسن الخلق لباسهم وطلاقة الوجه حليتهم وسخاوة النفس حرفتهم وحسن المعاشرة
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
أتى رجل رسول الله صلى الله عليه وسلم فسأله عن الكبائر فقال أن تدعو الله ندا وهو خلقك وأن تقتل ولدك خشية أن يطعم معك وأن تزاني حليلة جارك ثم قرأ والذين الجزء الثالث لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك ي
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الجراح > باب تحريم القتل
في قوله تعالى ( واجعلنا للمتقين إماما )
جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر > باب جامع القول في العمل بالعلم
( وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما ) قال حلماء لا يجهلون وإن جهل عليهم حلموا
الفقيه والمتفقه > باب أدب الجدال
سئل عن قوله ( الرحمن على العرش استوى ) فقال كان الله ولا عرش وجعل يتخبط في الكلام فقلت قد علمنا ما أشرت إليه فهل عندك للضرورات من حيلة؟ فقال ما تريد بهذا القول وما تعني بهذه الإشارة؟ فقلت ما قال عارف قط يا رباه إلا قبل أن يتحرك لسانه قام من باطنه قصد لا ي
العلو للعلي الغفار > ذكر ما قاله الأئمة عند ظهور الجهم ومقالته > إمام الحرمين
في قوله ( وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هونا )
روضة العقلاء ونزهة الفضلاء > ذكر الحث على صحبة الأخيار والزجر عن عشرة الأشرار
عن ابن عباس أنه قرأ هذه الآية ( ويوم تشقق السماء بالغمام ونزل الملائكة تنزيلا ) قال ينزل أهل السماء الدنيا وهم أكثر من أهل الأرض من الجن والإنس فيقول أهل الأرض أفيكم ربنا؟ فيقولون لا وذكر الحديث ثم يأتي الرب في الكروبيين وهم أكثر أهل السماوات السبع والأرض
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات صفة النزول لربنا، تبارك وتعالى]