عدد النتائج : 1698
في البحث عن (تفسير سورة الزخرف)
قوله ( وهو الذي في السماء إله وفي الأرض إله ) قال يعبد في السماء ويعبد في الأرض
خلق أفعال العباد > باب ما ذكر أهل العلم للمعطلة الذين يريدون أن يبدلوا كلام الله عز وجل
قوله لذكر لك ولقومك قال شرف لك ولقومك وفي قوله كتابا فيه ذكركم قال شرفكم
السنة لابن أبي عاصم > باب في ذكر فضل قريش ومعرفة حقها، وفي ذكر فضل بني هاشم على سائر قريش
كنت ردفا لعلي بن أبي طالب فقال الله أكبر الله أكبر الله أكبر الحمد لله ( سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين وإنا إلى ربنا لمنقلبون ) لا إله إلا أنت سبحانك إني ظلمت نفسي فاغفر لي ذنوبي إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت مرتين ثم استضحك فقلت ما يضحكك ؟ قال كن
كتاب الدعاء > باب القول عند ركوب الدابة
شهد عليا رضي الله عنه حين ركب فلما وضع رجله في الركاب قال باسم الله فلما استوى قال الحمد لله ( سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين ) حتى ( لمنقلبون ) ثم حمد الله تعالى ثلاثا وكبر ثلاثا ثم قال لا إله إلا أنت ظلمت نفسي فاغفر لي إنه لا يغفر الذنوب إلا أ
كتاب الدعاء > باب القول عند ركوب الدابة
كنت رديف علي رضي الله عنه فلما وضع رجله في الركاب قال باسم الله فلما استوى على السرج قال الحمد لله ثم قال ( سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين وإنا إلى ربنا لمنقلبون ) ثم حمد الله عز وجل ثلاثا وكبر ثلاثا ثم قال سبحان الله ثلاثا ثم قال لا إله إلا أنت
كتاب الدعاء > باب القول عند ركوب الدابة
ما ضل قوم بعد هدى كانوا عليه إلا أوتوا الجدل
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ذم المراء والخصومات في الدين والتحذير من أهل الجدال
ما ضل قوم قط إلا أوتوا الجدال قال ثم تلا هذه الآية ولما ضرب ابن مريم مثلا الآية والتي بعدها إلى قوله بل هم قوم خصمون
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ذم المراء والخصومات في الدين والتحذير من أهل الجدال
هو الله في السماوات وهو الله في الأرض وتصديق ذلك في كتاب الله وهو الذي في السماء إله وفي الأرض إله
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن الله عز وجل على عرشه بائن من خلقه
وهو الذي في السماء إله وفي الأرض إله قال إله يعبد في السماء وإله يعبد في الأرض
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب ذكر العرش والإيمان بأن لله تعالى عرشا فوق السموات السبع
أنه شهد عليا حين ركب فلما وضع رجله في الركاب قال بسم الله فلما استوى قال الحمد لله ثم قال ( سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين وإنا إلى ربنا لمنقلبون ) ثم حمد ثلاثا وكبر ثلاثا ثم قال لا إله إلا أنت ظلمت نفسي فاغفر لي إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ثم ضح
الآداب للبيهقي > باب ذكر الله عز وجل عند ركوب الدابة
كنت رديف علي رضي الله عنه فلما وضع رجله في الركاب قال بسم الله فلما استوى على السرج قال الحمد لله ثم قال سبحان الله الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين وإنا إلى ربنا لمنقلبون ثم قال الحمد لله الحمد لله الحمد لله الله أكبر الله أكبر الله أكبر ثم قال سبحان ا
الدعوات الكبير > باب ما يقول إذا ركب دابته
ما ضل قوم بعد هداهم إلا أوتوا الجدال ثم قرأ هذه الآية ( ما ضربوه لك إلا جدلا بل هم قوم خصمون )
الفقيه والمتفقه > باب ذكر ما تعلق به من أنكر المجادلة وإبطاله
في قوله تعالى ( واسأل من أرسلنا من قبلك من رسلنا ) الآية قال سعيد بن جبير أحيا الله له الأنبياء حتى سألهم
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > فصل هل أحيا الله لنبيه الأنبياء في ليلة الإسراء أم نشر أرواحهم في مثل صورهم
كنت ردف علي بن أبي طالب فلما ركب كبر ثلاثا وحمد ثلاثا ثم قال ( سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين وإنا إلى ربنا لمنقلبون ) ثم قال سبحانك لا إله إلا الله إني ظلمت نفسي فاغفر لي ذنوبي إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ثم استضحك فقلت مما استضحكت؟ فقال إن رسول
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات صفة الضحك لربنا تبارك وتعالى]