عدد النتائج : 775
في البحث عن (تفسير سورة الأحقاف)
أن الروح الأمين عليه السلام حدثه أن الله عز وجل قضى ليؤتى بعمل العبد يوم القيامة حسناته وسيئاته فيقص بعضها ببعض فإذا بقيت له حسنة واحدة وسع الله له في الجنة ما شاء
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الفتوح > باب صفة البعث
عن عطاء قالت عائشة كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا رأى مخيلة تغير وجهه وتلون ودخل وخرج وأقبل وأدبر فإذا أمطرت السماء سري عنه قالت وذكرت له الذي رأيت قال وما يدريك لعله كما قال قوم ( فلما رأوه عارضا مستقبل أوديتهم قالوا هذا عارض ممطرنا )
شرح السنة > كتاب الجمعة > باب صلاة الخسوف وإطالتها > باب الخوف من الريح
في قوله تعالى ( وإذ صرفنا إليك نفرا من الجن ) قال الزبير ذلك بنخلة ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ في العشاء ( كادوا يكونون عليه لبدا )
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة الجن
( وإذ صرفنا إليك ) وقرئ على سفيان عن الزبير ( نفرا من الجن يستمعون القرآن ) قال بنخلة ورسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي العشاء الآخرة ( كادوا يكونون عليه لبدا ) قال سفيان اللبد بعضهم على بعض
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة الجن
أدرك جابر بن عبد الله ومعه حامل لحم
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والثلاثون من شعب الإيمان باب في المطاعم والمشارب > الفصل الثاني في ذم كثرة الأكل
أن عمر بن الخطاب تلا هذه الآية إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا قال استقاموا والله لله بطاعته ولم يروغوا روغان الثعالب
الزهد لابن المبارك > باب صلاح أهل البيت عند استقامة الرجل
ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم مستجمعا ضاحكا حتى أرى لهواته إنما كان يبتسم وقالت وكان إذا رأى غيما أو ريحا عرف ذلك في وجهه فقلت يا رسول الله الناس إذا رأوا الغيم فرحوا رجاء أن يكون فيه المطر وأراك إذا رأيته عرفت في وجهك الكراهية ؟ فقال يا عائشة ما ي
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم
( بل هو ما استعجلتم به ريح فيها عذاب أليم ) قال كانت الريح ترفع الراعي وغنمه بين السماء والأرض ثم تقلبها عليه
كتاب العظمة > ذكر الرياح
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا رأى مخيلة تغير وجهه ودخل وخرج وأقبل وأدبر قالت فذكرت له فقال وما تدرين لعله كما قال ( فلما رأوه عارضا مستقبل أوديتهم قالوا هذا عارض ممطرنا )
كتاب العظمة > ذكر الرياح
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كان اليوم الريح والغيم عرف ذلك في وجهه وأقبل وأدبر فإذا مطرت سري عنه صلى الله عليه وسلم قالت فسألته فرد ذلك فقال صلى الله عليه وسلم إني خشيت أن يكون عذابا سلط على أمتي
كتاب العظمة > ذكر الرياح
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا رأى مخيلة تغير وجهه ودخل وأقبل وأدبر فإذا مطرت سري عنه فذكرت ذلك فقال صلى الله عليه وسلم ما أمنت أن يكون كما قال الله عز وجل ( فلما رأوه عارضا ) الآية
كتاب العظمة > ذكر الرياح
سئل ابن وهب وأنا أسمع هل للجن ثواب وعقاب ؟ فقال ابن وهب قال الله ( حق عليهم القول في أمم قد خلت من قبلهم من الجن والإنس ) إلى قوله ( مما عملوا )
كتاب العظمة > ذكر الجن وخلقهن
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا رأى في السماء مخيلة دخل وخرج وأقبل وأدبر وتلون وجهه فإذا أمطرت سري عنه فعرفته عائشة بذلك فقال ما ندري لعله كما قال قوم ( فلما رأوه عارضا مستقبل أوديتهم قالوا هذا عارض ممطرنا بل هو ) الآية
التوحيد لابن منده > ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله وأنه مرسل الرياح والريح
ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم مستجمعا ضاحكا وكان إذا رأى ريحا أو غيما عرف ذلك في وجهه فقلت يا رسول الله إن الناس إذا رأوا غيما فرحوا به رجاء أن يكون مطرا وأنت إذا رأيته عرف في وجهك الكراهية ؟ فقال يا عائشة وما يؤمنني أن يكون فيه عذاب قد عذب قوم بال
التوحيد لابن منده > ذكر الفرق بين الريح والرياح
قوله عز وجل الجزء الأول ( أولم نعمركم ما يتذكر فيه من تذكر ) قال ستون سنة زاد وهيب وهو العمر الذي أعذر الله تعالى فيه إلى بني آدم وقوله ( حتى إذا بلغ أشده ) قال بضع وثلاثون وبلغ أربعين سنة
التوحيد لابن منده > ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وأن الأنثى تحمل وتضع بإذنه
وإذ صرفنا إليك نفرا من الجن قال كانوا تسعة أحدهم زوبعة
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل السابع عشر ومما ظهر من الآيات في مخرجه إلى المدينة وفي طريقه صلى الله عليه وسلم > باب ما روي في جمعهم الصدقات ودفعها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
عن ابن عباس في قوله تعالى ( أو أثارة من علم ) قال جودة الخط
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب تحسين الخط وتجويده
عن ابن عباس قرأ ( حتى إذا بلغ أشده ) قال ثلاث وثلاثون ( واستوى ) قال أربعون سنة فإن احتيج إليه في رواية الحديث قبل أن تعلو سنه فيجب عليه أن يحدث ولا يمتنع لأن نشر العلم عند الحاجة إليه لازم والممتنع من ذلك عاص آثم
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب ذكر أخلاق الراوي وآدابه وما ينبغي له استعماله مع أتباعه وأصحابه > مبلغ السن الذي يستحسن التحديث معه
قوله ( وإذ صرفنا إليك نفرا من الجن ) إلى آخر الآية قال لم تكن السماء الدنيا تحرس بين الفترة بين عيسى ومحمد صلى الله عليهما وكانوا يقعدون منها مقاعد للسمع فلما بعث الله محمدا حرست السماء حرسا شديدا ورجمت الشياطين فأنكروا ذلك فقالوا لا ندري أشر أريد بمن الج
دلائل النبوة للأصبهاني > فصل
كان النبي صلى الله تعالى عليه وسلم إذا رأى مخيلة تغير وجهه وتلون ودخل وخرج وأقبل وأدبر فإذا أمطرت السماء سري عنه الجزء الأول قالت وذكرت له الذي رأيت قال وما يدريه لعله قال قوم ( فلما رأوه عارضا مستقبل أوديتهم قالوا هذا عارض ممطرنا )
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب في خوفه من الله عز وجل صلى الله تعالى عليه وسلم