عدد النتائج : 833
في البحث عن (تفسير سورة محمد)
رأيت النبي صلى الله عليه وسلم وأكلت معه خبزا ولحما أو قال ثريدا قال فقلت يا رسول الله غفر الله لك قال ولك فقلت استغفر لك رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال نعم ولكم ثم تلا هذه الآية واستغفر لذنبك وللمؤمنين والمؤمنات قال ثم درت خلفه فنظرت إلى خاتم النبوة بي
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب صفة رسول الله صلى الله عليه وسلم > باب صفة خاتم النبوة
قوله ( فإما منا بعد وإما فداء )
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب قسم أربعة أخماس الغنيمة > جماع أبواب الحكم في رقاب أهل العنوة من الأسارى أو الفداء أو القتل > ذكر قول من مال إلى القتل ورأى أنه أعلى من المن والفداء
قوله ( فإما منا بعد وإما فداء حتى تضع الحرب أوزارها )
معرفة السنن والآثار > كتاب الفيء والغنيمة > باب ما يفعل بالرجال البالغين
وقوله سبحانه وتعالى ( ولتعرفنهم في لحن القول ) أي في قصده
شرح السنة > كتاب الإمارة والقضاء > باب قضاء القاضي لا ينفذ إلا ظاهرا
خلق الله الخلق فلما فرغ منه قامت الرحم فأخذت بحقوي الجزء الثالث عشر الرحمن فقال مه قالت هذا مقام العائذ بك من القطيعة قال نعم قال ألا ترضين أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك قالت بلى يا رب قال فذلك لك ثم قال أبو هريرة اقرؤوا إن شئتم ( فهل عسيتم إن توليتم أن تف
شرح السنة > كتاب البر والصلة > باب ثواب صلة الرحم وإثم من قطعها
رسول الله صلى الله عليه وسلم تلا هذه الآية ( وإن تتولوا يستبدل قوما غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم ) قالوا يا رسول الله من هؤلاء الذين إن تولينا استبدلوا بنا ثم لا يكونوا أمثالنا؟ فضرب على فخذ سلمان الفارسي ثم قال هذا وقومه ولو كان الدين عند الثريا لتناوله رج
شرح السنة > كتاب فضائل الصحابة > باب مناقب سلمان الفارسي أبي عبد الله الخير رضي الله عنه
أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو جالس في أصحابه فدرت إليه فعرف الذي أريد فألقى الرداء عن ظهره فنظرت إلى الخاتم على بعض كتفه مثل الجمع قال حماد جمع الكف وجمع حماد كفه وضم أصابعه حوله حبلان كأنهما الثآليل فاستقبلته فقلت غفر الله لك يا رسول الله؟ قال نع
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة القتال
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرئ شابا فقرأ ( أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها )
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة القتال
كقوله تعالى ( ونبلو أخباركم )
الجامع لشعب الإيمان > الحادي عشر من شعب الإيمان وهو باب في الخوف من الله تعالى > فصل الخوف من أشياء كثيرة
إن الله عز وجل خلق الخلق حتى إذا فرغ منهم قامت الرحم فأخذت بحقو الرحمن فقال مه فقالت هذا مكان العائذ من القطيعة ؟ قال نعم أما ترضين أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك ؟ قالت بلى قال فذلك لك ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اقرؤوا إن شئتم ( فهل عسيتم إن توليت
الجامع لشعب الإيمان > السادس والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في صلة الأرحام
( ولنبلونكم حتى نعلم المجاهدين منكم والصابرين ونبلو أخباركم ) الجزء الثاني عشر قال فجعل يردد هذه الآية وهو يقول إنك إن بلوت أخبارنا هتكت أستارنا إنك إن بلوت أخبارنا فضحتنا
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في محنة الجراد والصبر عليها "
إن الله حين خلق الخلق قامت الرحم فقالت هذا مقام عائذ بك من القطيعة فقال تبارك وتعالى أترضين أن أصل من وصلك وأن أقطع من قطعك ؟ قالت نعم واقرؤوا إن شئتم فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم
الزهد لهناد بن السري > باب صلة الرحم
(إذا ظهر العلم) وخزن العمل وائتلفت الألسن واختلفت القلوب وقطع كل ذي رحم رحمه الجزء الثاني فعند ذلك لعنهم الله فأصمهم وأعمى أبصارهم
الزهد لهناد بن السري > باب صلة الرحم
الكبائر سبع فذكرها وقرأ بها قرآنا وذكر فيها والتعرب بعد الهجرة ثم قرأ ( إن الذين ارتدوا على أدبارهم من بعد ما تبين لهم الهدى )
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > باب الحكم في قسمة الفيء ومعرفة من له فيه حق
خلق الله عز وجل الخلق فلما فرغ منه قامت الرحم فقال مه قالت هذا مقام العائذ بك من القطيعة قال ألا ترضين أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك ؟ قالت بلى يا رب قال فذلك لك ثم قال أبو هريرة اقرؤوا إن شئتم فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم
الأدب المفرد > باب صلة الرحم
أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو في ناس من أصحابه فدرت هكذا من خلفه فعرف الذي أريد فألقى الرداء عن ظهره فرأيت موضع الخاتم على كتفيه مثل الجمع حولها خيلان كأنها ثآليل فرجعت حتى استقبلته فقلت غفر الله لك يا رسول الله فقال ولك فقال القوم أستغفر لك رسول
شمائل النبي صلى الله عليه وسلم > باب ما جاء في خاتم النبوة
لما خلق الله آدم فضل من طينه فخلق منه الرحم فقامت فقالت هذا مقام العائذ بك فقال ألا ترضين أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك ثم قرأ ( فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم )
التوحيد لابن منده > ومن صفاته التي وصف بها نفسه وامتدح بها يداه ومدح آدم عليه السلام إذ خصه بخلقه بها دون عباده
خلق الله الخلق فلما فرغ منهم قامت الرحم فقال مه فقالت هذا مقام العائذ من القطيعة قال نعم ألا ترضين أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك قالت بلى قال فذلك لك قال ثم يقول أبو هريرة واقرؤوا إن شئتم ( فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم )
التوحيد لابن منده > ذكر بيان آخر يدل على ما تقدم
قال الله عز وجل للرحم ألا ترضين أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك قال أبو هريرة واقرؤوا إن شئتم ( فهل عسيتم )
التوحيد لابن منده > ذكر بيان آخر يدل على ما تقدم
لما خلق الله آدم (فضل من طينته ) فخلق منه الرحم فقامت فقالت هذا مقام العائذ بك فقال ألا ترضين أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك ثم قرأ ( فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم )
التوحيد لابن منده > ذكر بيان آخر يدل على ما تقدم
إن الله خلق الخلق حتى إذا فرغ من خلقه قالت الرحم هذا مقام العائذ من القطيعة ؟ قال نعم ألا ترضين أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك ؟ قالت بلى يا رب قال فهو لك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم واقرؤوا إن شئتم ( فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحا
الآداب للبيهقي > باب في صلة الرحم والرحم القرابة
إن الله لما خلق الخلق قامت الرحم فأخذت بحقو الرحمن قالت هذا مقام العائذ من القطيعة قال أما ترضين أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك اقرؤوا إن شئتم ( فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم أولئك الذين لعنهم الله فأصمهم وأعمى أبصارهم أفلا يتدبرون
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات صفة الحياء لربنا جل شأنه