عدد النتائج : 979
في البحث عن (تفسير سورة (ق))
ما تزال جهنم تقول هل امتلأت وتقول هل من مزيد حتى يضع الجبار تبارك وتعالى قدمه فيها فتقول قد قد
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > قتادة عن أنس
ما تزال جهنم تقول هل من مزيد حتى يضع الله تبارك وتعالى قدمه فتقول قد قد وما يزال في الجنة فضلاء حتى ينشئ الله خلقا فيسكنهم فضول الجنة
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > قتادة عن أنس
في قول الله تبارك وتعالى ولدينا مزيد قال يتجلى لهم كل جمعة
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > عثمان بن عمير عن أنس
يلقى في النار أهلها وتقول هل من مزيد حتى يأتيها تبارك وتعالى فيضع قدمه فيها فتزوي وتقول قط قط
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > عمار بن أبي عمار مولى بني هاشم
اختصمت النار والجنة فقالت النار يدخلني الجبارون والمتكبرون وقالت الجنة يدخلني ضعفاء الناس وسقاطهم فقال للنار أنت عذابي أصيب بك من أشاء وقال للجنة أنت رحمتي أصيب بك من أشاء فإذا كان يوم القيامة يلقى في النار وتقول هل من مزيد ؟ حتى يضع قدمه فيها فتنزوي الجز
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > محمد بن سيرين عن أبي هريرة > أيوب عن محمد
اختصمت الجنة والنار فقالت النار يدخلني المتكبرون وقالت الجنة لا يدخلني إلا الضعفاء والفقراء فأوحى الله إليهما أن لكل واحدة منكما ملأها فيلقى في النار أهلها فتقول هل من مزيد ؟ ويلقى فيها فتقول هل من مزيد ؟ فيضع تبارك وتعالى قدمه فيها فتزوي وأما الجنة فيبقى
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > محمد بن سيرين عن أبي هريرة > قتادة
إن الله الجزء الرابع عز وجل عفا لي عن أمتي ما حدثت به أنفسها ما لم يعملوا به أو يتكلموا به
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله تجاوز الله لي عن أمتي ما حدثت به أنفسها ما لم ينطق به لسان
ثم إن عمر بن الخطاب رضي الله عنه استلقى في حائط من حيطان المدينة فوضع إحدى رجليه على الأخرى وكانت اليهود تفتري على الله عز وجل يقولون إن الله تبارك وتعالى فرغ من الخلق يوم السبت ثم تروح فقال الله عز وجل ولقد خلقنا السماوات والأرض وما بينهما في ستة أيام وم
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب التفسير > سورة ق
في قول الله عز وجل والنخل باسقات لها طلع نضيد قال الباسقات الطوال والنضيد المتراكم
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب التفسير > سورة ق
وسألته يعني النبي صلى الله عليه وسلم عن وإدبار النجوم ؟ فقال أدبار السجود الركعتان بعد المغرب وإدبار النجوم الركعتان قبل الغداة
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب التفسير > سورة ق
حدثنا روح في قوله عز وجل ( وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها ) قال حدثنا شعبة قال سمعت إسماعيل بن أبي خالد قال سمعت قيس بن أبي حازم قال سمعت جرير بن عبد الله يقول كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة البدر فقال إنكم سترون ربكم عز وجل كما ترون
كتاب الشريعة > كتاب التصديق بالنظر إلى الله عز وجل
( وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها )
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب المواقيت > ذكر مواقيت الصلوات الخمس من كتاب الله جل ثناؤه
لا تزال جهنم تقول هل من مزيد؟ حتى يضع رب العزة فيها قدمه فتقول قط قط وعزتك ويزوى بعضها إلى بعض ولا يزال في الجنة فضل حتى ينشئ الله خلقا فيسكنه فضول الجنة
شرح السنة > كتاب الفتن > باب قول الله عز وجل يوم نقول لجهنم هل امتلأت وتقول هل من مزيد
في قول الله عز وجل ( والنخل باسقات لها طلع نضيد ) قال الباسقات الطوال والنضيد المتراكم
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة ق
( وتقول هل من مزيد ) قال فذكر شيئا فينزوي بعضها إلى بعض ولا تزال في الجنة فضل حتى ينشئ الله خلقا فيسكنهم فيها
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة ق
( ولقد خلقنا السماوات والأرض وما بينهما في ستة أيام وما مسنا من لغوب )
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة ق
سألني عمر بن الخطاب رضي الله عنه عما قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم في صلاة العيدين فقلت قرأ ( اقتربت الساعة وانشق القمر ) و ( ق والقرآن المجيد )
الجامع لشعب الإيمان > التاسع عشر من شعب الإيمان وهو باب في " تعظيم القرآن > فصل في فضائل السور والآيات > تخصيص سور منها بالذكر
حفظ ذنوبه فتاب منها ذنبا ذنبا
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه > حديث ابن العابد الذي ارتد ثم عاد إلى الإسلام
فرغ الله من خلق الجزء الأول السماوات والملائكة إلى ثلاث ساعات بقين من يوم الجمعة فخلق الآفة في ساعة والأجل في ساعة فلا أدري بأيتهما بدأ ؟
الزهد لابن المبارك > باب النهي عن طول الأمل
سمعت عثمان بن عفان يقول وجاءت كل نفس معها سائق وشهيد قال سائق يسوقها إلى أمر الله وشاهد يشهد عليها بما عملت
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
عن ابن عباس الجزء الأول أنه كان إذا مطرت السماء يقول يا جارية أخرجي سرجي أخرجي ثيابي ويقول ونزلنا من السماء ماء مباركا
الأدب المفرد > باب التيمن بالمطر
يلقى في النار أهلها وتقول هل من مزيد حتى يأتيها الله تعالى فيضع قدمه عليها فتقول قط قط
السنة لابن أبي عاصم > باب ذكر قول جهنم هل من مزيد حتى يضع ربنا تبارك وتعالى قدمه فيها
أما جهنم فإنها لا تمتليء حتى يضع الله قدمه فيها فهنالك تمتليء ويزوى بعضها إلى بعض وتقول قد قد
السنة لابن أبي عاصم > باب ذكر قول جهنم هل من مزيد حتى يضع ربنا تبارك وتعالى قدمه فيها
لا يزال جهنم يلقى فيها وهي تقول هل من مزيد حتى يأتيها رب العالمين فيضع رب العالمين قدمه فينزوي بعضها إلى بعض وتقول قد قد أو تقول قط قط بعزتك وكرمك
السنة لابن أبي عاصم > باب
يلقى في النار أهلها وتقول هل من مزيد قال ويلقى فيها وتقول هل من مزيد حتى يضع رجله أو قدمه فيها فتقول قط قط
السنة لابن أبي عاصم > باب
لا يزال جهنم يلقى فيها وتقول هل من مزيد حتى يضع تبارك وتعالى قدمه عليها فتقول قط قط
السنة لابن أبي عاصم > باب
والدليل على إيجاب هذه وافتراضها تأكيد الله إياها بإعلامه افتراضها وتغليظه على تاركيها بالوعيد وأمر الندب والاختيار نحو قوله ( ومن الليل فسبحه وأدبار السجود ) ( وسبح بحمد ربك حين تقوم ومن الليل فسبحه ) فقال رجل من أهل العلم بالتفسير أدبار السجود الركعات بع
تعظيم قدر الصلاة > أمر التعبد
تحاجت الجنة والنار فقالت النار أوثرت بالمتكبرين والمتجبرين وقالت الجنة لا يدخلني إلا ضعفاء الناس وسقاطهم وعجزتهم فقال الله تبارك اسمه للجنة إنما أنت رحمتي أرحم بك من أشاء من عبادي وقال للنار إنما أنت عذابي أعذب بك من أشاء ولكل واحدة منكما ملؤها فأما النار
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ذم العجب والكبر وما في ذلك من الإثم والوزر