عدد النتائج : 1538
في البحث عن (تفسير سورة الرحمن)
قوله مدهامتان قال مسوادتان من الري وفي ذواتا أفنان قال ذواتا ألوان
الزهد لهناد بن السري > باب صفة أهل الجنة
قوله متكئين على رفرف خضر وعبقري حسان قال الرفرف رياض الجنة والعبقري عتاق الزرابي
الزهد لهناد بن السري > باب تكأ أهل الجنة
قوله متكئين على رفرف قال الرفرف فضول المجالس وفي قوله وعبقري حسان قال العبقري هي الزرابي والبسط
الزهد لهناد بن السري > باب تكأ أهل الجنة
قوله تعالى فيهما عينان نضاختان قال تنضحان بالماء هوامش أنهار أهل الجنة
الزهد لهناد بن السري > باب أنهار أهل الجنة
فيؤخذ بالنواصي والأقدام قال يجمع بين ناصيته وقدمه في سلسلة من وراء ظهره
الزهد لهناد بن السري > باب ما أعد الله لأهل النار من العذاب
قوله يرسل عليكما شواظ من نار قال هو اللهب الأخضر المنقطع
الزهد لهناد بن السري > باب ما أعد الله لأهل النار من العذاب
قوله ونحاس فلا تنتصران قال تذاب الصفر فيصب على رؤوسهم
الزهد لهناد بن السري > باب ما أعد الله لأهل النار من العذاب
يعرف المجرمون بسيماهم قال بسواد وجوههم وزرقة أعينهم
الزهد لهناد بن السري > باب خلق أهل النار وألوانهم
ولمن خاف مقام ربه جنتان قال هو الرجل الذي يذكر الله عند المعاصي فيحجز عنها
الزهد لهناد بن السري > باب التوبة والاستغفار
قوله عز وجل ولمن خاف مقام ربه جنتان قال من خاف الله عند مقامه على المعصية في الدنيا
الزهد لهناد بن السري > باب التوبة والاستغفار
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الجزء الأول في قوله تعالى كل يوم هو في شأن قال في شأنه أن يغفر ذنبا ويكشف كربا ويجيب داعيا ويرفع قوما ويضع آخرين
السنة لابن أبي عاصم > باب
جنتان من ذهب آنيتهما وما فيهما وجنتان من فضة آنيتهما وما فيهما وما بين القوم وبين أن ينظروا إلى ربهم إلا رداء الكبرياء على وجهه في جنة عدن
السنة لابن أبي عاصم > باب
وهو يقول ولمن خاف مقام ربه جنتان فذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم وإن زنى وإن سرق
السنة لابن أبي عاصم > باب في الوعد والوعيد، وإن له فيه خيارا ومشيئة
قرأها رسول الله الجزء الثاني صلى الله عليه وسلم ولمن خاف مقام ربه جنتان قلت فإن زنى وإن سرق يا رسول الله ؟
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر البيان أن النار إنما تأخذ من أجساد الموحدين وتصيب منهم على قدر ذنوبهم وخطاياهم وحوباتهم
في قوله ( كل يوم هو في شأن ) قال من شأنه أن يغفر ذنبا ويفرج كربا ويرفع قوما ويضع آخرين
كتاب العظمة > ذكر شأن ربنا تبارك وتعالى وأمره وقضائه
تلا رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه الآية ( كل يوم هو في شأن ) قلنا يا رسول الله وما ذاك الشأن ؟ قال يغفر ذنبا ويفرج كربا ويرفع قوما ويضع آخرين
كتاب العظمة > ذكر شأن ربنا تبارك وتعالى وأمره وقضائه
( يسأله من في السماوات والأرض كل يوم هو في شأن ) الجزء الثاني قال يسأل كل يوم والرب تبارك وتعالى في شأن
كتاب العظمة > ذكر شأن ربنا تبارك وتعالى وأمره وقضائه
قوله عز وجل ( وكان عرشه على الماء ) ثم اتخذ لنفسه جنة ثم اتخذ دونها أخرى ثم أطبقها بلؤلؤة واحدة
كتاب العظمة > ذكر عرش الرب تبارك وتعالى وكرسيه وعظم خلقهما وعلو الرب تبارك وتعالى فوق عرشه
إن المرأة من أهل الجنة ليرى بياض ساقها من وراء سبعين حلة من حرير ومخها وذلك لأن الله عز وجل يقول ( كأنهن الياقوت والمرجان ) الجزء الثالث فأما الياقوت فإنه حجر لو أدخلت فيه سلكا لرأيته من ورائه
كتاب العظمة > صفة السماوات
( رب المشرقين ورب المغربين ) قال مشارق الصيف مشرقان ومغارب الشتاء مغربان
كتاب العظمة > ذكر عظمة الله عز وجل وعجائب لطفه وحكمته في الشمس والقمر
قوله ( رب المشرقين ورب المغربين ) قال مغرب للشتاء ومغرب للصيف
كتاب العظمة > ذكر عظمة الله عز وجل وعجائب لطفه وحكمته في الشمس والقمر
( الشمس والقمر بحسبان ) قال بحساب ومنازل
كتاب العظمة > ذكر عظمة الله عز وجل وعجائب لطفه وحكمته في الشمس والقمر