عدد النتائج : 661
في البحث عن (تفسير سورة الحديد)
كنا جلوسا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فمرت سحابة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم تدرون ما هذه ؟ قلنا الله ورسوله أعلم قال هذه العنانة وأنه ليسوقها إلى أهل بلد لا يعبدونه أحسبه قال ولا يسألونه أتدرون ما الجزء السابع عشر فوق ذلك ؟ قالوا الله ورسوله أع
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > الحسن
خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عام الحديبية فذكر حديثا طويلا فيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ليأتين أقوام تحقرون أعمالكم مع أعمالهم قلنا من هم يا رسول الله أقريش ؟ قال لا أهل اليمن هم أرق أفئدة وألين قلوبا فقلنا هم خير منا يا رسول الله ؟ فق
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عنه عليه السلام من قوله أتاكم أهل اليمن هم ألين قلوبا وأرق أفئدة
ما كان بين إسلامنا وبين أن عاتبنا الله بهذه الآية ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله إلا أربع سنين
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في السبب الذي من أجله قال عبد الله بن مسعود ما كان بين إسلامنا وبين أن عاتبنا الله عز وجل بقوله ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله
لم يكن بين إسلامهم وبين أن نزلت هذه الآية يعاتبهم الله عز وجل بها إلا أربع سنين ولا يكونوا كالذين أوتوا الكتاب من قبل فطال عليهم الأمد فقست قلوبهم وكثير منهم فاسقون
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في السبب الذي من أجله قال عبد الله بن مسعود ما كان بين إسلامنا وبين أن عاتبنا الله عز وجل بقوله ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله
في قول الله جل وعز نحن نقص عليك أحسن القصص بما أوحينا إليك هذا القرآن الآية قال أنزل الله على رسوله فتلاه عليهم زمانا فقالوا يا رسول الله لو قصصت علينا ؟ فأنزل الله جل وعز نحن نقص عليك أحسن القصص الآية قال فتلاه عليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا ي
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في السبب الذي من أجله قال عبد الله بن مسعود ما كان بين إسلامنا وبين أن عاتبنا الله عز وجل بقوله ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله
عن أبي عبيدة كفلين من رحمته الجزء الرابع قال مثلين
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله من سن سنة حسنة فعمل بها من بعده
خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عام الحديبية فقال ليأتين أقوام تحقرون أعمالكم مع أعمالهم قلنا من هم يا رسول الله ؟ أقريش ؟ قال لا أهل اليمن هم أرق أفئدة وألين قلوبا قلنا هم خير منا يا رسول الله ؟ قال لو كان لأحدهم جبل من ذهب فأنفقه ما أدرك مد أحدكم
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في جوابه لأبي عبيدة بن الجراح رضي الله عنه لما قال له هل أحد خير منا
قال رجل لابن عباس إنه ليقع في نفسي ما أن أخر من السماء أحب إلي من أن أتكلم به فقال ابن عباس من الشك يعني ؟ قال فقال نعم فقال وهل يسلم من ذلك أحد وقد قال الله عز وجل لنبيه صلى الله عليه وسلم فإن كنت في شك مما أنزلنا إليك
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي في المراد بقوله الله عز وجل فإن كنت في شك مما أنزلنا إليك
يا ابن مسعود أتدري أي عرى الإيمان أوثق ؟ فقلت لبيك يا رسول الله الله ورسوله أعلم حتى قال لي ثلاثا قال صلى الله عليه وسلم فإن أوثق عرى الإيمان الحب في الله عز وجل والبغض في الله تعالى ثم قال صلى الله عليه وسلم لي يا ابن مسعود قلت لبيك يا رسول الله قال صلى
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب العلم > باب فضل العالم
في قول الله عز وجل نحن نقص عليك أحسن القصص الآية قال أنزل الله ( تعالى ) القرآن على رسول الله صلى الله عليه وسلم فتلاه عليهم زمانا فقالوا يا رسول الله لو قصصت علينا ؟ فأنزل الله تبارك وتعالى الر تلك آيات الكتاب المبين إلى قوله نحن نقص عليك أحسن القصص الآي
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب التفسير > سورة يوسف
لما نزلت ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله أقبل بعضنا على بعض أي شيء أحدثنا ؟ أي شيء صنعنا ؟
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب التفسير > سورة الحديد وسورة المجادلة
سألت سفيان الثوري عن قول الله عز وجل ( وهو معكم أين ما كنتم ) قال علمه
كتاب الشريعة > كتاب التصديق بالنظر إلى الله عز وجل > باب التحذير من مذاهب الحلولية
أن سهل بن أبي أمامة حدثه أنه دخل هو وأبوه على أنس بن مالك زمن عمر بن عبد العزيز وهو أمير فصلى صلاة خفيفة كأنها صلاة مسافر أو قريب منها فلما سلم قال يرحمك الله أرأيت هذه الصلاة المكتوبة أم شيء تنفلته؟ قال إنها المكتوبة وإنها لصلاة رسول الله صلى الله عليه و
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الحدود > باب ما جاء في زنا الجوارح
في قوله عز وجل ( نحن نقص عليك أحسن القصص ) ) الآية قال أنزل الله القرآن على رسول الله صلى الله عليه وسلم فتلاه عليهم زمانا فقالوا يا رسول الله لو قصصت علينا فأنزل الله تعالى ( الر تلك آيات الكتاب المبين ) إلى قوله ( نحن نقص عليك أحسن القصص ) الآية فتلاها
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة يوسف
قوله ( لكيلا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم )
الجامع لشعب الإيمان > الخامس من شعب الإيمان ، وهو باب في القدر خيره وشره من الله عز وجل
لم يكن بين إسلامه وبين أن نزلت هذه الآية يعاتبهم الله بها إلا أربع سنين ( ولا يكونوا كالذين أوتوا الكتاب من قبل فطال عليهم الأمد فقست قلوبهم وكثير منهم فاسقون )
الجامع لشعب الإيمان > الحادي عشر من شعب الإيمان وهو باب في الخوف من الله تعالى
سبحان الله من يشك في هذا كل مصيبة بين السماء والأرض ففي كتاب من قبل أن تبرأ النسمة
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة "
قوله ( لكيلا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم ) الجزء الثاني عشر قال ليس أحد إلا يفرح ويحزن ولكن إذا أصابته مصيبة جعلها صبرا وإن أصابه خير جعله شكرا
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة "
اعلموا أن الله يحيي الأرض بعد موتها قد بينا لكم الآيات قال يعني أنه يلين القلوب بعد قسوتها
الزهد لابن المبارك > باب النهي عن طول الأمل
لما قدم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة أصابوا من العيش ما أصابوا بعدما كان بهم من الجهد فكأنهم فتروا عن بعض ما فنزلت ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله الآية
الزهد لابن المبارك > باب النهي عن طول الأمل
أن الله الجزء الأول تعالى يقول أنا الله لا إله إلا أنا خالق الخلق أنا الملك العظيم ديان الدين ورب الملوك قلوبهم بيدي فلا تشاغلوا بذكرهم عن ذكري ودعائي والتوبة إلي حتى أعطفهم عليكم بالرحمة فأجعلهم رحمة وإلا جعلتهم نقمة
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
أمر التعبد يكون على وجهين أمر افتراض وإيجاب وأمر ندب واختيار فأمر الإيجاب نحو قوله ( آمنوا بالله ورسوله ) ( وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة )
تعظيم قدر الصلاة > أمر التعبد
كنا جلوسا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فمرت سحابة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أتدرون ما هذه ؟ قالوا الله ورسوله أعلم قال هذه العنانة هذه روايا الأرض يسوقها الله عز وجل إلى أهل بلد لا يعبدونه ولا يشكرونه هل تدرون ما فوق ذلك ؟ قالوا الله ورسوله أعل
كتاب العظمة > ذكر عرش الرب تبارك وتعالى وكرسيه وعظم خلقهما وعلو الرب تبارك وتعالى فوق عرشه
سألت نعيم بن حماد عن قول الله تعالى وهو معكم أين ما كنتم ما معناها ؟ فقال معناها أنه لا يخفى عليه خافية بعلمه ألا ترى أنه قال في كتابه ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم ولا خمسة إلا هو سادسهم ولا أدنى من ذلك ولا أكثر إلا هو معهم
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن الله عز وجل على عرشه بائن من خلقه
سألت سفيان الثوري عن قوله وهو معكم أين ما كنتم قال علمه
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن الله عز وجل على عرشه بائن من خلقه
أن عائشة قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول كان أهل الجاهلية يقولون إنما الطيرة في المرأة والدابة والدار ثم قرأت ( ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير )
الآداب للبيهقي > باب كراهية الطيرة
بلغنا والله أعلم في قوله تعالى ( هو الأول والآخر ) هو الأول قبل كل شيء والآخر بعد كل شيء والظاهر فوق كل شيء والباطن أقرب من كل شيء وإنما قربه بعلمه وهو فوق عرشه
العلو للعلي الغفار > ذكر ما قاله الأئمة عند ظهور الجهم ومقالته > مقاتل بن حيان عالم خراسان
سألت سفيان الثوري عن قوله عز وجل ( وهو معكم أين ما كنتم ) الجزء الأول قال علمه
العلو للعلي الغفار > ذكر ما قاله الأئمة عند ظهور الجهم ومقالته > سفيان الثوري عالم زمانه