عدد النتائج : 1013
في البحث عن (تفسير سورة المدثر)
في قوله هو أهل التقوى وأهل المغفرة قال يقول ربكم أنا أهل أن أتقى أن يجعل معي إله غيري ومن اتقى أن يجعل معي إلها غيري فأنا أهل أن أغفر له
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > المزمل > قوله تعالى هو أهل التقوى وأهل المغفرة
فأنزل الله تعالى في ذلك وما جعلنا أصحاب النار إلا ملائكة
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب بعض الأمور الكائنة بعد بعثته صلى الله عليه وسلم > الباب الحادي عشر في امتحانهم إياه بأشياء لا يعرفها إلا نبي
وأنزل الله تعالى في الوليد
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب بعض الأمور الكائنة بعد بعثته صلى الله عليه وسلم > الباب الرابع عشر في تحير الوليد بن المغيرة فيما يصف به القرآن والآيات التي أنزلت فيه
قرأ علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم هو أهل التقوى وأهل المغفرة قال قال ربكم تبارك وتعالى أنا أهل التقى فلا يشرك بي غيري وأنا أهل لمن اتقى ولم يشرك بي أن أغفر له وقال أبو قتيبة في حديثه ومن اتقاني فلم يجعل معي شريكا فأنا أهل أن أغفر له
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > من حديث ثابت عن أنس
في قول الله تبارك وتعالى فرت من قسورة قال الأسد
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ابن سيلان عن أبي هريرة
في قوله عز وجل فإذا نقر في الناقور قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كيف أنعم وصاحب القرن قد التقم القرن ؟
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مما يدل على الصور الذي ذكره الله في كتابه ما هو
بينما ابن عباس رضي الله عنهما جالسا في حوض زمزم والناس يسألونه إذ جاء رجل فسأله عن والليل إذ أدبر فسكت رضي الله عنه فلما ثوب المؤذن أو نادى المنادي قال رضي الله عنه أين السائل عن الليل إذا أدبر ؟ قال قد دبر الليل
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب التفسير > سورة المدثر
كنا في بيت عائشة فدخل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال ما من مسلمين يموت لهما ثلاثة من الولد أطفال لم يبلغوا الحنث إلا جيء بهم حتى يوقفوا على باب الجنة فيقال لهم ادخلوا الجنة أنتم وآباؤكم فذلك قوله تعالى فما تنفعهم شفاعة الشافعين فعقب قال نفعت الآباء شفا
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب التفسير > سورة المدثر
إن لقوله حلاوة وإن أصله لغدق وإن فرعه لجنا
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب المبعث > باب اعتراف مشركي قريش بما في كتاب الله تعالى من الإعجاز
في قول الله عز وجل ( فإذا نقر في الناقور فذلك يومئذ يوم عسير ) قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كيف أنعم وصاحب القرن قد التقم القرن وحنى جبهته حتى يؤمر فينفخ؟ فقال أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم يا رسول الله فكيف نقول؟ قال قولوا حسبنا الله ونعم الوكيل
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة المدثر
بينما ابن عباس رضي الله عنهما جالس في حوض زمزم والناس يسألونه إذ جاء رجل فسأله عن ( والليل إذ أدبر ) فسكت فلما ثوب المؤذن ونادى المنادي قال أين السائل؟ عن الليل إذ أدبر؟ قال قد دبر الليل
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة المدثر
أمنا زرارة بن أوفى في مسجد قشير فقرأ المدثر فلما انتهى إلى هذه الآية ( فإذا نقر في الناقور ) خر ميتا
الجامع لشعب الإيمان > الحادي عشر من شعب الإيمان وهو باب في الخوف من الله تعالى
إن صعودا صخرة في جهنم إذا وضعوا أيديهم عليها ذابت فإذا رفعوها عادت اقتحامها فك رقبة أو إطعام في يوم ذي مسغبة الآية
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
كنا عند أبي العوام فقرأ هذه الآية وما أدراك ما سقر لا تبقي ولا تذر لواحة للبشر عليها تسعة عشر فقال وما تسعة عشر ؟ تسعة عشر ألف ملك ؟ أو تسعة عشر ملكا ؟ الجزء الثاني قال قلت بل تسعة عشر ملكا قال وأنى تعلم ذلك فقلت لقول الله وما جعلنا عدتهم إلا فتنة للذين ك
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
يوقف العبد بين يدي الله فيقول قيسوا بين نعمتي عليه وبين عمله فتغرق النعمة العمل فيقول أغرقت النعمة العمل فيقول هبوا له النعمة قيسوا بين الخير والشر فإن استوى العملان أذهب الله الشر بالخير وأدخله الله الجنة وإن كان عمله أفضل أعطاه فضله ولم يظلمه وإن كان عل
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
سأرهقه صعودا قال هو جبل في النار يكلفون أن يصعدوا منه فكلما وضعوا أيديهم عليه ذابت فإذا رفعوها عادت كما كانت
الزهد لهناد بن السري > باب أودية جهنم وشرابها
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذه الآية هو أهل التقوى وأهل المغفرة قال أنا أهل أن أتقى فلا يشرك بي غيري وأنا أهل لمن اتقى أن لا يشرك بي غيري أن أغفر له
السنة لابن أبي عاصم > باب في الوعد والوعيد، وإن له فيه خيارا ومشيئة