عدد النتائج : 266
في البحث عن (تفسير سورة الزلزلة)
الخيل ثلاثة لرجل أجر ولرجل ستر وعلى رجل وزر فأما التي هي له أجر رجل ربطها في سبيل الله وأطال لها في مرج أو روضة فما أصابت في طيلها ذلك من المرج أو الروضة كانت له حسنات ولو أنها قطعت طيلها ذلك فاستنت شرفا أو شرفين كانت أبوالها وأرواثها حسنات له ولو أنها مر
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى عبد الرحمن الأعرج عن أبي هريرة > ما روى زيد بن أسلم عن أبي صالح عن أبي هريرة
الخيل ثلاثة لرجل أجر ولرجل ستر وعلى رجل وزر فأما التي هي له أجر رجل ربطها في سبيل الله وأطال لها في مرج أو روضة فما أصابت في طيلها ذلك من المرج أو الروضة كانت له حسنات ولو أنها قطعت طيلها ذلك فاستنت شرفا أو شرفين كانت أبوالها وأرواثها حسنات له ولو أنها مر
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى عبد الرحمن الأعرج عن أبي هريرة > ما روى زيد بن أسلم عن أبي صالح عن أبي هريرة
ما من عبد لا يؤدي زكاة ماله إلا أتي به وبماله فأحمي عليه صفائح في نار جهنم فيكوى به جبهته وجبينه وظهره حتى يحكم الله تعالى بين عباده في يوم كان مقداره ألف سنة مما تعدون ثم يرى سبيله إما إلى الجنة وإما إلى النار ولا عبد لا يؤدي صدقة إبله إلا جيء به وبإبله
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى عبد الرحمن الأعرج عن أبي هريرة > سهيل عن أبيه
ما من عبد لا يؤدي زكاة ماله إلا أتي به وبماله فأحمي عليه صفائح في نار جهنم فيكوى به جبهته وجبينه وظهره حتى يحكم الله تعالى بين عباده في يوم كان مقداره ألف سنة مما تعدون ثم يرى سبيله إما إلى الجنة وإما إلى النار ولا عبد لا يؤدي صدقة إبله إلا جيء به وبإبله
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى عبد الرحمن الأعرج عن أبي هريرة > سهيل عن أبيه
بينما أبو بكر رضي الله عنه يتغدى مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ أنزلت هذه الآية فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره فأمسك أبو بكر رضي الله عنه وقال يا رسول الله كل ما عملناه من سوء رأيناه ؟ فقال صلى الله عليه وسلم ما ترون مما تكرهون
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب التفسير > سورة إذا زلزلت
بينما أبو بكر رضي الله عنه يتغدى مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ أنزلت هذه الآية فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره فأمسك أبو بكر رضي الله عنه وقال يا رسول الله كل ما عملناه من سوء رأيناه ؟ فقال صلى الله عليه وسلم ما ترون مما تكرهون
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب التفسير > سورة إذا زلزلت
قوله تعالى ( مثقال ذرة ) ( تفسيرها )
كتاب الشريعة > باب ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم "إن الله خيرني بين أن يدخل نصف أمتي الجنة أو الشفاعة فاخترت الشفاعة"
الخيل لرجل أجر ولرجل ستر وعلى رجل وزر فأما الذي هي له أجر فرجل ربطها في سبيل الله فأطال لها في مرج أو روضة فما أصابت في طيلها ذلك من المرج والروضة كانت له حسنات فلو أنها قطعت طيلها ذلك فاستنت شرفا أو شرفين كانت آثارها وأرواثها حسنات له ولو أنها مرت بنهر ف
شرح السنة > كتاب الزكاة > باب لا زكاة في العبد والفرس
قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه الآية ( يومئذ تحدث أخبارها ) قال أتدرون ما أخبارها؟ قالوا الله ورسوله أعلم قال فإن أخبارها أن تشهد على كل عبد أو أمة بما عمل على ظهرها أن تقول عمل علي كذا وكذا يوم كذا وكذا قال فهذه أخبارها
شرح السنة > كتاب الفتن > باب قول الله سبحانه وتعالى وأنذرهم يوم الحسرة
بينا أبو بكر رضي الله الجزء السادس عنه يتغدى مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ نزلت هذه الآية ( فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره ) فأمسك أبو بكر وقال يا رسول الله أكل ما عملناه من سوء رأيناه؟ فقال ما ترون مما تكرهون فذلك مما تجزون ب
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة الزلزلة
قدمت على النبي صلى الله عليه وسلم فسمعته يقرأ هذه الآية ( فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره ) قلت والله ما أبالي ألا أسمع غيرها حسبي حسبي
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة الزلزلة
أتى رجل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أقرئني يا رسول الله فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم اقرأ ثلاثا من ذوات الر فقال الرجل كبر سني واشتد قلبي وغلظ لساني فقال اقرأ ثلاثا من ذوات حم فقال لرسول الله صلى الله عليه وسلم مثل مقالته الأولى قال اقرأ ثلا
الجامع لشعب الإيمان > التاسع عشر من شعب الإيمان وهو باب في " تعظيم القرآن > فصل في فضائل السور والآيات > تخصيص سورة إذا زلزلت بالذكر مع ما ذكر قبله من ذوات الر وحم والمسبحات
إذا زلزلت تعدل نصف القرآن وقل يا أيها الكافرون تعدل ربع القرآن وقل هو الله أحد تعدل ثلث القرآن
الجامع لشعب الإيمان > التاسع عشر من شعب الإيمان وهو باب في " تعظيم القرآن > فصل في فضائل السور والآيات > تخصيص سورة إذا زلزلت بالذكر مع ما ذكر قبله من ذوات الر وحم والمسبحات
من قرأ ( إذا زلزلت ) عدلت له بنصف القرآن ومن قرأ ( قل يا أيها الكافرون ) عدلت له بربع القرآن ومن قرأ ( قل هو الله أحد ) عدلت له بثلث القرآن
الجامع لشعب الإيمان > التاسع عشر من شعب الإيمان وهو باب في " تعظيم القرآن > فصل في فضائل السور والآيات > تخصيص سورة إذا زلزلت بالذكر مع ما ذكر قبله من ذوات الر وحم والمسبحات
قل يا أيها الكافرون تعدل ربع القرآن وإذا زلزلت تعدل ربع القرآن وإذا جاء نصر الله والفتح تعدل ربع القرآن
الجامع لشعب الإيمان > التاسع عشر من شعب الإيمان وهو باب في " تعظيم القرآن > فصل في فضائل السور والآيات > تخصيص سورة النصر بالذكر
عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ما من صاحب ذهب ولا فضة لا يعطي حقها إلا وهي تصفح له يوم القيامة صفائح يحمى عليها في نار جهنم فتكوى بها جبهته وجنبه وظهره في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة حتى يقضى بين الناس فيرى سبيله إما إلى الجنة وإما إلى
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الزكاة > التشديد على منع زكاة المال
عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الخيل لثلاثة لرجل أجر ولرجل ستر وعلى رجل وزر فأما الذي له أجر فرجل ربطها في سبيل الله فأطال لها في مرج أو روضة فما أصابت في طيلها ذلك من المرج أو الروضة كانت له حسنات ولو أنها قطعت طيلها ذلك فاستنت شرفا أو
الجامع لشعب الإيمان > السابع والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في المرابطة في سبيل الله عز وجل
قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه الآية ( يومئذ تحدث أخبارها ) قال أتدرون ما أخبارها ؟ قالوا الله ورسوله أعلم قال فإن أخبارها أن تشهد على كل عبد أو أمة بما عمل على ظهرها أن تقول عمل كذا وكذا في يوم كذا وكذا قال فهذه أخبارها
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه > فصل في محقرات الذنوب
بينا أبو بكر مع النبي صلى الله عليه وسلم إذ نزلت هذه الآية ( فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره ) فرفع أبو بكر يده فقال يا رسول الله إني لراء ما عملت مثقال ذرة من شر فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم ما لك يا أبا بكر أرأيت ما ترى في
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
قدم صعصعة يعني عم الفرزدق أو جده على النبي صلى الله عليه وسلم أو قال قدمت على النبي صلى الله عليه وسلم فسمعته يقرأ هذه الآية فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره فقال حسبي حسبي لا أبالي أن لا أسمع غيرها
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في تخويف عواقب الذنوب
لما نزلت فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره قال رجل من المسلمين حسبي إن عملت ذرة من خير أو شر رأيته انتهت الموعظة
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في تخويف عواقب الذنوب
تمام التقوى
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في التقوى
أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فسمعته يقرأ ( فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره ) فقلت حسبي قد علمت فيم الخير وفيم الشر
خلق أفعال العباد > باب التعرب بعد الهجرة
قدمت على النبي صلى الله عليه وسلم فسمعته يقرأ هذه الآية ( فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره ) الجزء الأول فقلت حسبي حسبي لا أبالي أن لا أسمع غيرها وفي رواية أبي عبد الله فقرأ عليه ( فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا ي
الزهد الكبير للبيهقي > باب الورع والتقوى