عدد النتائج : 153
في البحث عن (تخيير الأنبياء بين الدنيا والآخرة)
لم يمت نبي من الأنبياء حتى يخير
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب ذكر الموت وما بعده > الباب الرابع في وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم > وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم
إن الله لم يقبض نبيا حتى يخير
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب ذكر الموت وما بعده > الباب الرابع في وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم > وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم
وخيرت بين أن أبقى حتى أرى ما يفتح على أمتي وبين التعجيل فاخترت التعجيل»
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم ووفاته > الباب الرابع فيما جاء أنه خير بين أن يبقى حتى يرى ما يفتح على أمته وبين التعجيل واستغفاره صلى الله عليه وسلم لأهل البقيع
فيما جاء أنه قبض ثم أري مقعده من الجنة ثم ردت إليه روحه ثم خير
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم ووفاته > الباب الثالث والعشرون فيما جاء أنه قبض ثم أري مقعده من الجنة ثم ردت إليه روحه ثم خير
إن الله عز وجل خير عبدا بين الدنيا وبين ما عنده
المنتظم في تاريخ الملوك والأمم > باب ذكر ما جرى في سني الهجرة > ثم دخلت سنة إحدى عشرة > ومن الحوادث أنه خرج صلى الله عليه وسلم عاصبا رأسه فقام على المنبر
منبري هذا على ترعة من ترع الجنة إن رجلا خيره ربه عز وجل بين أن يعيش في الدنيا ما شاء الله أن يعيش وبين لقاء ربه فبكى أبو بكر رضي الله عنه الحديث مثل حديث أبي سعيد رضي الله عنه وفيه ولكن ود وإخاء إيمان
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب المناقب > باب فضل أبي بكر الصديق رضي الله عنه
سمعوا صوتا عند وفاة النبي صلى الله عليه وسلم فأسرع العباس فأصاب رجله ظهر امرأة من نساء النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا أمتاه يا أمتاه يا أمتاه لا تلومينني هذه فأدرك رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول الرفيق الأعلى قال العباس فعلمت أنه خير فلما قضى على نبي
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب السيرة والمغازي > باب غسل النبي صلى الله عليه وسلم
إن عبدا خيره الله بين الدنيا وبين ما عند الله
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم ووفاته > باب ما جاء في استئذانه أزواجه في أن يمرض في بيت عائشة رضي الله عنها
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خطب فقال إن رجلا خيره ربه عز وجل بين أن يعيش في الدنيا ما شاء الله أن يعيش فيها ويأكل من الدنيا ما شاء الله أن يأكل منها وبين لقاء ربه عز وجل فاختار لقاء ربه عز وجل قال فبكى أبو بكر فقال أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم أ
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم ووفاته > باب ما جاء في استئذانه أزواجه في أن يمرض في بيت عائشة رضي الله عنها
إن عبدا من عباد الله خير بين الدنيا وبين ما عند الله فاختار العبد ما عند الله فبكى أبو بكر
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم ووفاته > باب ما جاء في استئذانه أزواجه في أن يمرض في بيت عائشة رضي الله عنها
عن عائشة قالت كنا نتحدث أن النبي صلى الله عليه وسلم لا يموت حتى يخير بين الدنيا والآخرة قالت فلما كان مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي مات فيه عرضت له بحة فسمعته يقول مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا ق
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم ووفاته > باب ما يؤثر عنه صلى الله عليه وسلم من ألفاظه في مرض موته
لم يقبض نبي حتى يرى مقعده في الجنة ثم يخير
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم ووفاته > باب ما يؤثر عنه صلى الله عليه وسلم من ألفاظه في مرض موته
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خطب الناس فقال إن أمن الناس علي في صحبته وماله أبو بكر ولو كنت متخذا من الناس خليلا لاتخذت أبا بكر خليلا ولكن خلة الإسلام ومودته لا يبقين في المسجد باب إلا سد إلا باب أبي بكر
كتاب الشريعة > باب ذكر فضائل أبي بكر وعمر رضي الله عنهما > باب ذكر مواساة أبي بكر للنبي صلى الله عليه وسلم بنفسه وماله وأهله
عائشة قالت كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول وهو صحيح إنه لم يقبض نبي حتى يرى مقعده من الجنة ثم يخير فلما نزل به ورأسه في فخذي غشي عليه ثم أفاق فأشخص بصره إلى سقف البيت ثم قال اللهم الرفيق الأعلى فقلت إذا لا تختارنا وعرفت أنه الحديث الذي كان يحدثنا وهو صح
شرح السنة > كتاب الفضائل > باب حجة الوداع
ما من نبي يمرض إلا خير بين الدنيا والآخرة وكان في شكواه الذي قبض فيه أخذته بحة شديدة فسمعته يقول ( مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين ) فعلمت أنه خير
شرح السنة > كتاب الفضائل > باب حجة الوداع
يا عائشة لو شئت لسار معي جبال الذهب جاءني ملك إن حجزته لتساوي الكعبة فقال إن ربك يقرأ عليك السلام ويقول لك إن شئت نبيا عبدا وإن شئت نبيا ملكا؟ قال فنظرت إلى جبريل فقال فأشار إلي ضع نفسك قال فقلت نبيا عبدا قال فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد ذلك لا ي
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب علامات النبوة > باب في تواضعه صلى الله عليه وسلم
جلس جبريل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فنظر إلى السماء فإذا ملك ينزل فقال له جبريل إن هذا ملك ما نزل منذ خلق قبل الساعة فلما نزل قال يا محمد أرسلني إليك ربك أملكا أجعلك أم عبدا رسولا؟ قال له جبريل تواضع لربك يا محمد قال بل عبدا رسولا
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب علامات النبوة > باب في تواضعه صلى الله عليه وسلم
إن جبريل صلى الله عليه وسلم أتى النبي صلى الله عليه وسلم يخيره بين الدنيا والآخرة فاختار الآخرة ولم يرد الدنيا
الجامع لشعب الإيمان > الرابع عشر من شعب الإيمان وهو باب في حب النبي صلى الله عليه وسلم > فصل في زهد النبي صلى الله عليه وسلم وصبره على شدائد الدنيا
فأوحي إلي أنبيا عبدا أم نبيا ملكا؟ فإلى الجنة ما أنت فأومأ جبرئيل وهو مضطجع بل نبي عبد
الزهد لابن المبارك > باب تعظيم ذكر الله عز وجل
أن من كره الموت من الأنبياء قال أفارق الصلاة أفارق الصيام أفارق كذا من العبادة
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
بينا الجزء الثاني رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه جبريل يناجيه إذ شق أفق السماء فأقبل جبريل يدنو من الأرض ويدخل بعضه في بعض ويتضاءل فإذا ملك قد مثل بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا محمد إن الله تبارك وتعالى يأمرك أن تختار بين عبد نبي أو ملك نبي
كتاب العظمة > ذكر حجب ربنا تبارك وتعالى
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا عائشة لو شئت لسارت معي جبال الذهب جاءني ملك إن حجزته لتساوي الكعبة فقال إن ربك يقرأ عليك السلام ويقول إن شئت نبيا عبدا ؟ وإن شئت نبيا ملكا ؟ فنظرت إلى جبريل عليه السلام فأشار إلي أن ضع نفسك فقلت نبيا عبدا قالت وكان رسول
أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم وآدابه > ذكر تواضعه في أكله صلى الله عليه وسلم
إنا أهل بيت اختار الله عز وجل لنا الآخرة على الدنيا
أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم وآدابه > باب ذكر زهده صلى الله عليه وسلم وإيثاره الأموال على نفسه وتفريقها على المحقين من أصحابه
أتيت بمفاتيح خزائن الأرض فوضعت في كفي فقيل لي هذا لك مع ما لك عند الله لا ينقصك الله منه شيئا فذهب رسول الله صلى الله عليه وسلم حين ذهب وتركهم في هذه الدنيا يأكلون من خبيصها من أصفره وأخضره وأحمره وإنما هو شيء واحد ولكن غيرتم ألوانها التماس الشهوات
أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم وآدابه > باب ذكر زهده صلى الله عليه وسلم وإيثاره الأموال على نفسه وتفريقها على المحقين من أصحابه
خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى دخل بعض حيطان الأنصار فجعل يلتقط من التمر ويأكل فقال يا ابن عمر مالك لا تأكل ؟ فقلت لا أشتهيه يا رسول الله قال لكني أشتهيه وهذه صبح رابعة مذ لم أذق طعاما ولو شئت لدعوت ربي فأعطاني مثل ملك كسرى وقيصر فكيف بك يا ابن
أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم وآدابه > باب ذكر زهده صلى الله عليه وسلم وإيثاره الأموال على نفسه وتفريقها على المحقين من أصحابه
عن أبي سعيد الخدري أنه حدثه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خطب الناس فقال إن الله الجزء الثامن عز وجل خير عبدا بين الدنيا والآخرة فاختار ذلك العبد ما عند الله فبكى أبو بكر فعجبنا لبكائه أن يخبر النبي صلى الله عليه وسلم عن عبد خيره الله فكان النبي صلى الل
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الرابع جزء في فضائل الصحابة > باب ما ذكر من أمر النبي صلى الله عليه وسلم بأن تسد الأبواب المشرعة في المسجد إلا باب أبي بكر رضي الله عنه
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما مرض مرضه الذي أصاب فيه أصابته بحة فجعلت أسمعه يقول في الرفيق الأعلى فعلمت أنه يخير
التوحيد لابن منده > ذكر الآيات المتلوة والأخبار المأثورة بنقل الرواة المقبولة التي تدل على أن الله تعالى فوق سماواته وعرشه وخلقه قاهرا لهم عالما بهم
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو صحيح يقول إنه لم يقبض نبي قط حتى يرى مقعده من الجنة ثم يخير فلما اشتكى وحضره القبض ورأسه على فخذ عائشة غشي عليه فلما أن أفاق شخص بصره نحو سقف البيت ثم قال الرفيق الأعلى
التوحيد لابن منده > ذكر الآيات المتلوة والأخبار المأثورة بنقل الرواة المقبولة التي تدل على أن الله تعالى فوق سماواته وعرشه وخلقه قاهرا لهم عالما بهم
يا عائشة لو شئت لسارت معي جبال الذهب الجزء الثاني جاءني ملك إن حجزته لتساوي الكعبة فقال إن ربك عز وجل يقرأ عليك السلام إن شئت عبدا نبيا وإن شئت نبيا ملكا فنظرت إلى جبرئيل فأشار إلي أن ضع نفسك فقلت نبيا عبدا
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الثلاثون في ذكر موازاة الأنبياء في فضائلهم بفضائل نبينا
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خطب يوما فقال إن رجلا خيره الله بين الدنيا وبين ما عند الله فاختار ما عند الله فبكى أبو بكر رضي الله عنه فتعجبنا لبكائه أن يخبر النبي صلى الله عليه وسلم عن رجل خير وكان المخير رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان أبو بكر أعلمن
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب أقاويل الصحابة رضي الله عنهم إذا تفرقوا فيها