السؤال
أخي عنده نقص شديد في السمع ولا يفهم العربية، وجاهل في القراءة وجاهل أيضا في السنة، والحمد لله أساعده قدر الإمكان حتى أخبره عن الصوم والصلاة جماعة، وعن الأحاديث الصحيحة وبفضل الله يقبل نصائحي عن العبادة حتى يزيد أجره عند الله عز وجل، وقد أخبرني أي شيء تعرفه أخبرني به ومشكلتي بعد ما أتكلم معه بالأحاديث عن النبي وعما فهمته من الفتاوى أتذكر هذا الحديث من كذب علي فليتبوأ مقعده في النار فأبدأ بالخوف بعد ذلك وأقرر أن أصمت ولا أتكلم ثانية بالأحاديث وما إلى ذلك. ما الحل؟