الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                                      صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                                      وقوله: ولقد مكناهم فيما إن مكناكم  

                                                                                                                                                                                                                                      يقول: في الذي لم نمكنكم فيه، و (إن) . بمنزلة ما في الجحد.

                                                                                                                                                                                                                                      وقوله: وحاق بهم .

                                                                                                                                                                                                                                      وهو في كلام العرب: عاد عليهم، وجاء في التفسير: أحاط بهم، ونزل بهم .

                                                                                                                                                                                                                                      التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                                      الخدمات العلمية