59- قوله تعالى: فبدل الذين ظلموا قولا غير الذي قيل لهم قال يدل على أنه يجوز تغيير الأقوال المنصوص عليها وأنه يتعين اتباعها، وقال الكيا: الرازي: يحتج به فيما ورد من التوقيف في الأذكار والأقوال وأنه غير جائز تغييرها ، وربما احتج به علينا المخالف في تجويز تحريمه الصلاة بلفظ التعظيم والتسبيح ، وفي وفي تجويز القراءة بالفارسية وما جرى مجرى ذلك. تجويز النكاح بلفظ الهبة