عدد النتائج : 970
في البحث عن (تكفير المرض للذنوب)
قال محمد بن سلمة أنى لبلادنا إذ رفعت لنا رايات وألوية فقلت ما هذا ؟ قالوا هذا لواء رسول الله صلى الله عليه وسلم فأتيته وهو جالس تحت شجرة قد بسط له كساء وهو جالس عليه وقد اجتمع إليه أصحابه فجلست إليهم فذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم الأسقام فقال إن المؤم
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه > حديث ابن العابد الذي ارتد ثم عاد إلى الإسلام
أيما رجل عاد مريضا فإنما يخوض في الرحمة فإذا قعد عند المريض غمرته الرحمة فهذا للصحيح فما للمريض ؟ قال تحط عنه ذنوبه
الجامع لشعب الإيمان > الثالث والستون من شعب الإيمان " وهو باب في عيادة المريض "
أصابني رمد فعادني رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما كان من الغد أفاق بعض الإفاقة ثم خرج ولقيه النبي صلى الله عليه وسلم فقال أرأيت لو أن عينيك لما بهما ثم صبرت واحتسبت ثم مت لقيت الله عز وجل ولا ذنب لك
الجامع لشعب الإيمان > الثالث والستون من شعب الإيمان " وهو باب في عيادة المريض "
أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل على أعرابي يعوده فقال لا بأس عليك طهور إن شاء الله
الجامع لشعب الإيمان > الثالث والستون من شعب الإيمان " وهو باب في عيادة المريض " > فصل " في آداب العيادة "
دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يوعك فوضعت يدي عليه فقلت يا رسول الله إنك لتوعك وعكا شديدا فقال إني أوعك كما يوعك رجلان منكم قال قلت ذلك بأن لك أجرين ؟ قال أجل وما من مسلم يصيبه أذى من مرض فما سواه إلا حط الله عنه من سيئاته كما تحط الشجرة ورقها
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في أي الناس أشد بلاء "
مثل المؤمن كمثل الخامة من الزرع تفيئها الرياح تصرعها مرة وتعدها أخرى ومثل الكافر كمثل الأرزة المجذية لا يقل أصلها شيء حتى يكون انجعافها مرة واحدة
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في أي الناس أشد بلاء "
من يرد الله به خيرا يصب منه
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في أي الناس أشد بلاء "
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم طرقه وجع فجعل يتشكى ويتقلب على فراشه فقالت له عائشة لو فعل هذا بعضنا وجدت عليه فقال إن المؤمنين ليشدد عليهم وإنه ليس من مؤمن يصيبه نكبة شوكة ولا وجع إلا كفر الله عنه بها خطيئة ورفع له بها درجة
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في أي الناس أشد بلاء "
لما نزلت ( من يعمل سوءا يجز به ) شقت على المسلمين فسألوا النبي صلى الله عليه وسلم فقال وفي رواية قتيبة بلغت من المسلمين مبلغا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم قاربوا وسددوا ففي كل ما يصاب به المسلم كفارة حتى الشوكة يشاكها أو النكبة ينكبها
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
عن أبي بكر الصديق أنه قال يا رسول الله كيف الصلاح بعد هذه الآية ( من يعمل سوءا يجز به ) فكل سوء عمله يجزى به ؟ وفي رواية سفيان قال قلت يا رسول الله كيف الصلاح بعد هذه الآية ( من يعمل سوءا يجز به ) فكل سوء عملناه جزينا به ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسل
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
أن رجلا تلا ( من يعمل سوءا يجز به ) فقال إنما نجزى بما عملنا هلكنا إذا فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم قال نعم ما يجزى به المؤمن في الدنيا مصيبته في جسده وماله وفيما يؤذيه
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
بينا أبو بكر مع النبي صلى الله عليه وسلم إذ نزلت هذه الآية ( فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره ) فرفع أبو بكر يده فقال يا رسول الله إني لراء ما عملت مثقال ذرة من شر فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم ما لك يا أبا بكر أرأيت ما ترى في
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
سألت عائشة عن قول الله عز وجل ( من يعمل سوءا يجز به ) الجزء الثاني عشر فقالت لقد سألتني عن شيء ما سألني عنه أحد منذ سألت عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال هذه متابعة الله للعبد مما يصيبه من الحمى والحزن والنكبة حتى البضاعة يضعها في يد كمه فيفقدها فيفز
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
ما أصاب المسلم شيئا إلا كان له كفارة
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
قوله ( من يعمل سوءا يجز به ) فقال الحسن إنما ذاك إنما أراد الله عز وجل هوانه فأما من أراد الله عز وجل كرامته فإنه يتجاوز عن سيئاته
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
إن المؤمن لا تصيبه مصيبة عثرة قدم ولا اختلاج عرق ولا خدش عود إلا بذنب وما يعفو الله عنه أكثر
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
ما من مصيبة يصاب بها المسلم إلا كفر بها عنه حتى الشوكة يشاكها
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
ما من مصيبة تصيب المسلم إلا كفر الله بها عنه حتى الشوكة يشاكها
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
ما من مؤمن تشوكه شوكة فما فوقها إلا حط الله عنه خطيئة ورفع له بها درجة
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
ما من مسلم يشاك شوكة فما فوقها إلا كتب له بها درجة ومحيت عنه بها خطيئة
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
لا يصيب العبد المؤمن حتى الشوكة يشاكها والنكبة ينكبها أو شدة الكظم حين يوجد به إلا كفر الله به عنه
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا حزن ولا غم ولا أذى حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها عنه من خطاياه
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
ما من شيء يصيب العبد المؤمن من وصب أو نصب أو حزن حتى الهم يهمه إلا الله يكفر عنه من سيئاته
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
ما يصيب المؤمن من نصب ولا وصب ولا سقم ولا حزن حتى الهم يهمه إلا كفر عنه من سيئاته
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل على أعرابي يعوده فقال طهور إن شاء الله فقال الأعرابي كلا بل حمى تفور عن شيخ كبير كيما تزيره القبور فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فنعم إذا
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
وصب المؤمن كفارة لخطاياه
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
ما يزال البلاء بالمؤمن في ولده وحامته حتى يلقى الله وما له من خطيئة
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
لا يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده حتى يلقى الله وما عليه من خطيئة
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
إنما مثل العبد المؤمن حين يصيبه الوعك والحمى كمثل حديدة تدخل في النار فيذهب خبثها ويبقى طيبها
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
دخل على أم السائب أو أم المسيب أبو الزبير يشك وهي تزفزف فقال مالك تزفزفين ؟ قالت الحمى لا بارك الله فيها قال لا تسبي الحمى فإنها تذهب خطايا بني آدم كما يذهب الكير خبث الحديد
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "